قال تجمع شباب سنار بأن هنالك استقرار للأوضاع نسبياً بمنطقة مايرنو وغرب سنار عقب صد الجيش هجوماً شنته الميليشيا.وقال الناطق باسم القوات المسلحة نبيل عبد الله: قواتنا في محوري سنار والمناقل تمكنت من دحر عدة محاولات هجومية فاشلة شنتها مليشيا آل دقلو الإرهابية وكبدتها خسائر في الأفراد والمعدات.الجزيرة – السودانإنضم لقناة النيلين على واتساب

.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

وصايا المستشار عمران عبدالله لافراد الميليشيا لتحقيق النصر !!

مستشار الدعم السريع عمران عبدالله يعتبر من اكثر المستشارين تناقضا وكذبا في كل احاديثه، كان من ضمن ناشطي الحركة الاسلامية وانقلبوا عليها وانضموا مع الميليشيا ضد تنظيمهم السابق مثله ومثل ابراهيم بقال والربيع عبدالمنعم وحسبو محمد عبدالله وغيرهم، وما كنا نواخذ على هؤلاء وتنظيمهم السابق هو استغلالهم للدين في اهداف سياسية، والدين أنقى واجل من ان يستخدم لدنيا زائلة او غرض شخصي، ومن الامور المضحكة والغريبة ان عمران عبدالله يخرج في فيديو ينصح فيه افراد الميليشا بالاخذ باسباب النصر !!!

ويوصيهم ان يصلوا الصبح حاضر وبعد ذلك يقولوا: (سبحان الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم). والمضحك في الامر انه كيف واين يريد منهم ان يصلوا الصبح حاضر وهم قد خربوا المساجد وجعلوها أماكن لاجرامهم في غير غرضها؟!، فقد راى الناس ما وجدوه في المساجد بعد طردهم منها ملابس داخلية للنساء بل وجعلوا حرم المساجد مواقف لسياراتهم ودمروا فرشها وكتبها واصبحت المساجد في أماكن سيطرتهم خرابا ؟!

وقتلوا مؤذنين وائمة مساجد، وبعد كل ذلك نجدهم يضعون الحجبات والتمائم ليحميهم من الموت والاسر وهو من اشهر صور الاشراك بالله، ومع ذلك يوصيهم ان يطلبوا من الله (دفع الضر) وهم اكثر من أضروا الناس في انفسهم واموالهم، ويقتلون الناس يوميا في بيوتهم وفي المستشفيات بالتدوين والرصاص المباشر والتجويع في المعتقلات، واستولوا على بيوت المواطنين، ونهبوا اثاثاتها ورحلوها بغير وجه حق لأم قرون لكي تعيش على الحرام وتتغذى بالحرام، وشردوا الناس من بيوتهم واغتصبوا الحرائر، فكيف يريد أن يستجيب الله دعاء انسان مجرم مغتصب ناهب حقوق الاخرين بهدف الاتيان بالديمقراطية ومحاربة دولة ٥٦ ؟!!

ما قاله نبي الاسلام عليه الصلاة والسلام هوعكس ما يرمي اليه عمران مستشار حميتي، فمن اهم اسباب عوامل الانتصار واجابة الدعاء هو العمل الصالح واكل المال الحلال، ذكر النبي عليه الصلاة والسلام: (الرجل يطيل السفر، أشعث أغبر، يمد يديه إلى السماء، يا رب! يا رب! ومطعمه حرام، ومشربه حرام، وملبسه حرام، وغذي بالحرام، فأنى يستجاب له).

د. عنتر حسن

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • تنسيقية شباب الأحزاب: نحذر من تداعيات تصريحات تهجير أهل غزة على استقرار المنطقة
  • الجيش الروسي ينفذ مناورات بصواريخ عابرة للقارات
  • وصايا المستشار عمران عبدالله لافراد الميليشيا لتحقيق النصر !!
  • قائد الجيش استقبل مسؤولين كندي وسعودي
  • الجيش الوطني يقول إنه أحبط 18 هجوما ومحاولة تسلل للحوثيين في يناير
  • باحث سياسي: الجيش السوداني اقترب من الجسر الرابط بين شرق وغرب الخرطوم
  • أمين سر «الشؤون العربية» بالنواب: البشرية لم تجمع على نظام انتخابي موحد
  • الجيش اليمني يحبط 18 هجوماً للحوثيين في جبهات تعز
  • إعلان مهم من الجيش الأردني لكل شباب المملكة | تفاصيل
  • الجيش ينفذ عمليات دهم في عدد من قرى شرق وغرب بعلبك