46 ألف شركة إسرائيلية تغلق أبوابها منذ "طوفان الأقصى"
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
القدس المحتلة -الوكالات
قالت صحيفة "معاريف" العبرية إن 46 ألف شركة إسرائيلية أغلقت أبوابها منذ اندلاع الحرب في 7 أكتوبر الماضي، مع توقعات بارتفاع العدد إلى 60 ألف شركة بحلول نهاية العام الجاري.
وأوضحت الصحيفة في تقرير أنه "جرى إغلاق 46 ألف شركة منذ بداية الحرب"، وفق شركة المعلومات التجارية "Coface Bdi" المختصة بالشركات والمؤسسات الاقتصادية الإسرائيلية.
ونقلت الصحيفة عن يوئيل أمير، الرئيس التنفيذي للشركة، أن نحو 77 بالمئة من الشركات التي أُغلقت منذ بداية الحرب، هي شركات صغيرة وهي الأكثر ضعفاً في الاقتصاد الإسرائيلي. وأضاف: "بعيداً عن إغلاق الشركات أبوابها، هناك تراجع حاد في نشاط الشركات في مختلف القطاعات منذ بداية الحرب".
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: ألف شرکة
إقرأ أيضاً:
المولد يدشن دورة طوفان الأقصى لموظفي وزارة الشباب والرياضة
الثورة / صنعاء
دشن وزير الشباب والرياضة الدكتور محمد علي المولد دورة طوفان الأقصى المفتوحة لمنتسبي وزارة الشباب والرياضة والهيئات التابعة لها.
وخلال تدشين فعاليات الدورة التي حضرها المدير التنفيذي لصندوق رعاية النشء والشباب عبدالحميد المغربي شدد المولَّد على أهمية الاستفادة من دورات «طوفان الأقصى» التي تنمِّي وعي وقدرات الإنسان اليمني، وتعزز الجوانب الإيمانية والطاقات الإيجابية، خاصة في هذه الظروف التي تشهد مواجهة مباشرة مع العدو الصهيوأمريكي، مشيراً إلى أن الغاية من تنفيذ مثل هذه الدورات هو تعزيز الموقف الإيماني والإنساني والتدريب على مواجهة المواقف الطارئة التي قد تنجم جرَّاء الاعتداء على بلادنا ومدنها.
وقال: من الضروري أن نكون مستعدين وفي جاهزية تامة لمواجهة العدوان الذي يصر على استهداف اليمن واليمنيين الثابتين في مواقفهم مع القضية الفلسطينية، واستمرار المسيرات الملايينية التي تغيض العدوَّ الصهيوني وعملاءَه في المنطقة.
من جانبه أشار وكيل الوزارة لقطاع الرياضة علي هضبان إلى أن الشعوب العربية والإسلامية تراهن على ثبات أهل اليمن في نصرة فلسطين المحتلة واستمرار استهداف العدوِّ الإسرائيلي حتى يكفَّ عن عدوانه على الشعب الفلسطيني.
بدورهما أكد مدير مكتب وزير الشباب نصر صلاح ومسئول التعبئة العامة بوزارة الشباب عبدالله الوادعي في كلمتيهما أن هذه الدورات الثقافية التوعوية مهمة في كشف مؤامرات ومخططات العدو ومَن يسانده، وتمثِّل أبعادًا كبيرة في عملية التوعية والتمكين والتأثير على نفسيات العدو، مشيرين إلى ما يحدث في سوريا وإلى خطورة الصمت تجاه ما يقوم به الاحتلال الإسرائيلي من توغل واحتلال للأراضي السورية، منوهين أن العدو يسعى لتحقيق خطته بالتوسع في معظم الأراضي العربية.
حضر التدشين مدير النشاط الثقافي بالوزارة الدكتور محمد صالح حاج ومدير المشاريع أحمد التويتي ومدير مكتب الشباب والرياضة بالأمانة عبدالله عبيد.