#سواليف

تراجعت قوات الاحتلال الإسرائيلي من منطقتي الصناعة والجامعات غربي مدينة

غزة اليوم الجمعة، بعد خمسة أيام من عمليتها العسكرية المكثفة في المنطقة القريبة من محور نتساريم.

وأفادت مصادر محلية أن قوات الاحتلال تراجعت من محيط منطقة الصناعة والجامعات ومستشفى أصدقاء المريض إلى داخل منطقة تل الهوى جنوباً، لكن ما زالت المنطقة خطيرة للغاية.

مقالات ذات صلة بداية الأسبوع القادم .. فرص لزخات مطرية خفيفة في المناطق الشمالية 2024/07/12

وذكرت أن جيش الاحتلال شنّ، قبل ساعات من تراجعه، عشرات الغارات على المنطقة، كما قام بإحراق وتخريب ما تبقى من منازل وعمارات في المنطقة السكنية التي كانت قبل الحرب أرقى منطقة في قطاع غزة.

وقال مسؤولون محليون إن جثامين الشهداء ملقاة في الشوارع، وبعضها بدأ بالتحلل نتيجة منع الاحتلال انتشالها في وقت العملية العسكرية الواسعة.

وقالت المديرية العامة للدفاع المدني إن المشهد الآن في منطقة الصناعة في مدينة

غزة صعب ومأساوي للغاية بعد انسحاب جيش الاحتلال منها، فهناك العشرات من جثامين الشهداء المتناثرة في الأزقة وداخل المنازل المدمرة، إضافة إلى احتراق العديد من المنازل التي أضرم فيها جيش الاحتلال النيران قبل الانسحاب، حيث تعمل طواقمها بالشراكة مع مقدمي الخدمات على انتشال هذه الجثامين.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف

إقرأ أيضاً:

كتائب القسام تنشر فيديو يجمع قادة حماس الشهداء للمرة الأولى

الثورة نت/..

نشرت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، اليوم السبت، فيديو جديدًا يوثق لقاءً تاريخيًا جمع بين القادة الشهداء إسماعيل هنية، صالح العاروري، ويحيى السنوار، في إحدى جولاتهم التفقدية لمواقع التصنيع العسكري التابعة للكتائب.

وأظهر الفيديو القادة الثلاثة خلال تفقدهم مواقع التصنيع العسكري التابعة لكتائب القسام، ولقائهم بمسؤولي التصنيع، كما تضمنت المشاهد مشاركة رمزية لهم في إحدى مراحل عملية التصنيع.

وفي الفيديو، أكد يحيى السنوار: “أولويتنا في قطاع غزة إعداد واستكمال خطة التحرير”، في رسالة تحمل تأكيدًا على استمرارية نهج المقاومة رغم التحديات.

واستشهد القائد العاروري في الثاني من يناير 2024، نتيجة قصف صهيوني استهدف مبنى في الضاحية الجنوبية بالعاصمة اللبنانية بيروت. أما القائد إسماعيل هنية فاغتاله العدو في 31 يوليو 2024 إثر استهداف في العاصمة الإيرانية طهران.

واستشهد القائد السنوار في 16 أكتوبر 2024 خلال اشتباك مسلح مع قوة صهيونية في مدينة رفح جنوب قطاع غزة.

كما ظهر في الفيديو عدد من قادة القسام الشهداء حيث ظهروا بوجوههم في حين أخفيت ملامح آخرين.

ويعد الفيديو رسالة رمزية من كتائب القسام، تسلط الضوء على إرث قادتها الشهداء ودورهم في تطوير القدرات العسكرية للمقاومة، مع التشديد على استمرار العمل وفق خطط المقاومة لتحقيق “التحرير”.

مقالات مشابهة

  • الحاج حسن من حي السلم: على الدولة القيام بمسؤولياتها تجاه الخروقات الإسرائيلية
  • حصاد 2024.. أبرز الخواتم الذكية التي أطلقت في هذا العام
  • خبير عسكري: القسام تخطط لعملياتها بغزة وتنوع أدواتها القتالية
  • مليشيا الحوثي تتجاهل جثامين ضحايا القصف الإسرائيلي بميناء الحديدة دون انتشالهم
  • تشييع جثامين 9 شهداء العدوان الإسرائيلي على موانئ الحديدة
  • الدفاع المدني بغزة: العدو الصهيوني يترك جثامين الشهداء عرضة للكلاب الضالة ويمنع إجلاءها
  • كتائب القسام تنشر فيديو يجمع قادة حماس الشهداء للمرة الأولى
  • الدفاع المدني بغزة: الاحتلال يمنع إجلاء جثامين الشهداء
  • الدفاع المدني الفلسطيني: الاحتلال الإسرائيلي يمنع إجلاء جثامين الشهداء في غزة
  • الدفاع المدني الفلسطيني: الاحتلال يترك جثامين شهداء غزة في الشوارع لتنهشها الكلاب الضالة