إليسا تتصدّر مع أحمد سعد.. “حظي من السما”
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كعادتها، نجحت النجمة اللبنانية إليسا بتصدّر “التراند” في لبنان ومصر والسعودية ومعظم الدول العربيّة، من خلال أغنيتها الجديدة “حظي من السما” التي طرحتها على طريقة الديو بمشاركة الفنان المصري أحمد سعد بالتزامن مع حلولها ضيفةً على برنامج “بيت السعد” الذي يقدّمها أحمد مع شقيقه عمر سعد على شاشة “ام بي سي”.
فور صدورها، دخلت أغنية “حظي من السما” قائمة الأغنيات الأكثر تحميلاً واستماعاً عبر المنصّات الرقمية في مجموعة من الدول العربية وبلدان الإغتراب.
كما احتلّت الأغنية المرتبة الأولى على تطبيق “أنغامي”. ودخلت قوائم التراند على منصات “يوتيوب ميوزك” و“سبوتيفاي”.
أغنية “حظي من السما” هي من كلمات مصطفى حدوتة وألحان حمني وتوزيع ايهاب كلوبيكس وميكس وماسترينغ أمير محروس. وتحمل الأغنية معاني الحب والسعادة التي يعيشها الحبيبين في علاقتهما.
وتقول كلمات الأغنية:
الدنيا راقتلي اول ما عينيك ضحكتلي
مبسوطة إن انت معايا و دي اجمل حاجه حصلتلي
الدنيا خادتني بس انتي عينيكي خطفتني
مش فارقه الدنيا معايا و انا جمبك ايه الي ناقصني
ده انا حظي من السما إن انا و انت قاعدين سوا
ده اليوم الي بعيشه معاك عندي بباقي السنة
ده انا حظي من السما ان انا و انتي قاعدين سوا
ده انا عيني لما تكون شايفاك بتشوف الباقي هوا
الوقت فايتني من يوم ما إيديك لمستني
دي القاعدة معاك يا حبيبي اكتر حاجه بتبسطني
ولا حد فارقلي و معاكي الجو رايقلي
انا و إنت واحد يا حبيبي و لايقلك و إنت لايقلي
ده انا حظي من السما ان انا و إنت قاعدين سوا
ده اليوم الي بعيشه معاك عندي بباقي السنة
ده انا حظي من السما ان انا و إنتي قاعدين سوا
ده انا عيني لما تكون شايفاك بتشوف الباقي هوا
main 2024-07-12 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
رمضان عبد المعز: الأخوّة نعمة إلهية.. وهي أعظم سند في الدنيا وشفيع بالآخرة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامي، إن الأخوّة الحقيقية هي من أعظم نعم الله على عباده، وهي تمثل دعمًا نفسيًّا وروحيًّا لا يُقدَّر بثمن، مؤكدًا أن القرآن الكريم علّمنا قيمة الأخوة في مواقف متعددة.
وأضاف عبد المعز، خلال برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الأحد: "القرآن لما حكى على لسان سيدنا يوسف قال: (إني أنا أخوك فلا تبتئس)،.. يا سلام! اللي عنده أخ صادق صدوق، ناصح أمين، ما يخافش، لأنه هيلاقي دايمًا دعم وسند".
وتابع: "سيدنا علي بن أبي طالب بيقول: إن أخاك الحق من كان معك، ومن يضر نفسه لينفعك، وإذا ريب الزمان صدعك شتت فيه شمله ليجمعك، يعني الأخ الحقيقي ممكن يضحي بنفسه عشان يحافظ عليك".
وأشار إلى مشهد آخر في القرآن من سورة طه، عندما تحدث الله عن سيدنا موسى فقال: (إذ تمشي أختك فتقول هل أدلكم على من يكفله؟)، مضيفًا: "حتى الأخت هنا كانت سببًا في إنقاذ أخوها، فالأخوة مش بس سند، دي نعمة لازم نربي أولادنا عليها ونعلّمهم يعني إيه (اختك – أخوك)".
علّموا أولادكم يسألوا على بعض ويطمنوا على بعضووجه عبد المعز رسالة إلى الآباء والأمهات قائلًا: "علّموا أولادكم يسألوا على بعض، يطمنوا على بعض، يفرحوا لبعض، ويفتكروا دايمًا إن الأخ أو الأخت مش شخص عابر، ده رزق من عند ربنا".
وأكد أن الأخوّة تمتد من الدنيا إلى الآخرة، موضحًا: "في الآخرة، ربنا بيقول: الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين. الأخ التقي الصالح يشفع لأخيه، ويقول: يا رب أخويا، فيقول الله له: خذ بيده وادخله الجنة".
وختم الشيخ رمضان عبد المعز حديثه قائلًا: "عليك بأخوة الصدق، فعِش في أكنافهم، فإنهم عونٌ لك في الرخاء، وعُدّةٌ لك في البلاء".