سواليف:
2024-11-23@00:02:27 GMT

ترجمة قصة أنور الأهتر للكاتب رائد عبدالرحمن حجازي

تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT

#سواليف

كتب .. #رائد_عبدالرحمن_حجازي

تم بحمد الله ترجمة #قصة_أنور_الأهتر إلى اللغةِ الإنجليزية ومن ثم طباعتها على نفقتي الخاصة . والهدف الرئيس وراء ذلك هو إيصال حكايانا ومصطلحاتنا التراثية لأبنائنا الذين ولدوا وترعرعوا في بلاد الغرب والذين يجدون صعوبةً في فهم معاني الكلمات التراثية أو حتى بعض الحكايات.

كذلك إيصال ونشر تراثنا على المستوى الإقليمي والدولي لكل من يقرأ أو يتكلم اللغة الإنجليزية علها تكون فاتحة خير في نشر تراثنا عالمياً . أوليس نحن تعلمنا ودرسنا روايات الغرب المترجمة للغة العربية لا بل بعضها كان من ضمن مناهجنا التعليمية ولا زالت .
لذلك قررت ترجمة هذه القصة الشعبية والتي لاقت رواجاً على المستوى المحلي بنسختها العربية لتكون ركيزة من ركائز تراثنا المترجم .
مع العلم أنه لا توجد باللغة الإنجليزية كلمة بمعنى( الأهتر ) لذلك أبقيت على كلمة الأهتر كما هي بالنسخة الإنجليزية حالها كحال جميع كلماتنا التراثية التي ذٌكرت في القصة مع التوضيح لمعنى كل كلمة لغير الناطقين للغة العربية لتكون هي المفتاح لما أصبو إليه .
القصة موجودة الآن على موقعي الخاص
WWW.RAID HIJAZI.COM
https://stroils-gruiers-whaords.yolasite.com/
وإن شاء الله سأقوم بنشر مؤلفاتي على نفس الموقع تباعاً لأضعها بين أيديكم للإطلاع عليها .
ملاحظة: الترجمة كانت مضنية وأخذت منّا وقتاً وجهداً كبيرين . لذلك لا بد من تقديم الشكر لكل من ساهم في ذلك وأخص بالذكر الفاضلة ألاء بطاينة حيث قامت بترجمة القصة مشكورة وأخي المهندس أحمد رامي الذي قام بمراجعة الترجمة وتوضيح معاني الكلمات التراثية كما هي كونه مقيم في أمريكيا منذ أربعة عقود . كما وأشكر أولادي المهندس راكان والمهندس محمد الذين قاما بتجهيز الموقع الالكتروني واستخدام الذكاء الصناعي .
وأخيرا الشكر لكل من دعم وأيد وأثنى على هذا العمل وأنتم يا أصدقائي الإخوة والأخوات يا من تقرأون ذلك في مقدمتهم .

مقالات ذات صلة ملتقى شعلة اليرموك من أرض الكنانة في أيام ثقافية أردنية 2024/07/09

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف

إقرأ أيضاً:

سخرية من التأثير السلبي لمسؤولي الاحتلال عند حديثهم باللغة الإنجليزية

لا تنفك الأوساط الإعلامية والدعائية في دولة الاحتلال بمطالبة الحكومة بضرورة بذل مزيد من الجهد لتحسين صورتها المتدهورة في وسائل الإعلام العالمية، وما إن تبتكر الأخيرة طريقة إلا وتجد نفسها متورطة بمزيد من التدهور، لاسيما من خلال استعانتها بإجراء مقابلات تلفزيونية وصفت بـ "الفاشلة" مع سياسييها على القنوات الأجنبية، نظرا لأنهم لا يتقنون اللغة الانجليزية، مما يرتدّ بتسجيل هدف ذاتي في مرمى الاحتلال.

وأكد يورام دوري، المستشار الإعلامي الأسبق لشمعون بيريس، أن "وصول وزير الخارجية الجديد، غدعون ساعر، الذي عمل صحافيا، ربما يخلق فرصة لرفع مستوى التأييد الإسرائيلي في العالم، وتغيير صورتنا لدى صناع القرار والرأي العام الدولي بشكل عام".

وأضاف في مقال نشرته صحيفة معاريف، وترجمته "عربي21" أن "وضعنا الصعب على الساحة الدولية يلزم وزارة الخارجية، المكلفة بتقديم إسرائيل للعالم، باتخاذ سلسلة من الإجراءات في الأيام الأخيرة، بعيدا عما أسمعه مرارا وتكرارا من محللي الاستوديوهات الذين يتفاخرون بدورهم في الترويج للدعاية الإسرائيلية".



وأوضح دوري، أن "الشعار الثابت الذي يستخدمه الساسة الإسرائيليون في إظهار جهودهم الفاشلة لتسويق سياسة الاحتلال حول العالم أنني ظهرت في عشرات المحطات الأجنبية، تمت مقابلتي، وشرحت للمشاهدين حول العالم بوضوح أن حماس مثل النازيين أو داعش".

وأستدرك، أن "بعض هؤلاء السياسيين، الذين يعتقدون أنهم يبذلون جهدًا كبيرًا حقًا، لا يعلمون أنهم يتنقلون بين شبكات التلفزيون الأجنبية، وهم يعرضون مواقفنا بلغة إنجليزية ركيكة لا تزيد عن مستوى طلبة الصف التاسع، رغم أنهم مقتنعون بأن الكلمات تفعل المعجزات للرأي العام العالمي، فكيف لو كانت لغتهم قاصرة وخاطئة بطبيعة الحال".

وأكد أنه "من أجل أن تفوز إسرائيل في معركة الوعي، فإن السلاح الأهم ليس هم المتحدثون والناطقون الإعلاميون، رغم أهميتهم، بل ضرورة خلق التعاطف العالمي مع الاسرائيليين، ويمكن أن يأتي ذلك من مقاطع الفيديو لما حصل في مستوطنات غلاف غزة يوم هجوم حماس في السابع من أكتوبر، ومقاطع أخرى لمن تم اختطافهم في غزة، بحيث تنتقل معاناتهم إلى المشاهدين حول العالم".

وذكر أن "الطريقة الأخرى لتسويق سياسة إسرائيل، ولم يتم اتباعها بعد، هي الاتصال بمنتجي الأفلام العالميين، المؤيدين له، أرنون ميلشان على سبيل المثال، حتى يتمكنوا من إنتاج أفلام رائجة بمشاركة النجوم، على أن تكون خلفية هذه الأفلام ذلك الهجوم الدامي لحماس، لأنه من شأن فيلم روائي طويل عن أطفال عائلة يهودية في مستوطنات الغلاف أن يكون أفضل بكثير من إجراء مقابلة أخرى مع متحدثين إسرائيليين ذوي لغة انجليزية مبتدئة على التلفزيون الهولندي والإسباني".



وأشار إلى أن "المقابلات التلفزيونية من هذا النوع، ذات القيمة الضئيلة، يجب أن تتم بلغة البث، دون إعطاء المترجم الفرصة لتشويه ما يقال في ترجمة ما يقول، فضلا عما تنفذه بعض الشبكات التلفزيونية العالمية بتقسيم الشاشة الى عدة نوافذ، حيث يظهر المتحدث الإسرائيلي زاعماً عن عدم استهداف المدنيين الفلسطينيين في غزة، فيما تكون النافذة الأخرى لصورة أم فلسطينية تبكي على مقتل ابنها في القصف الإسرائيلي، وبالتالي يظهر كل كلام المتحدث الإسرائيلي الذي أجريت معه المقابلة كذبة مفضوحة، وهذه أحد مشاكلنا الدعائية".

وختم قائلا، أن "أي نظام دعائي لن يتطوع لتغيير صورتنا في العالم، وبما أنني لا أرى في المستقبل المنظور تغييراً جذرياً في سياسة الاحتلال باستخدام القوة، التي ربما تحتاج إلى تغيير، فليس لدينا خيار سوى التركيز على ما يمكن تغييره بتحصيل المزيد من دعمنا في العالم، لأنه إذا لم نعود إلى رشدنا، فقد نجد أنفسنا، رغم موجات النشوة بفوز ترامب، في وضع جنوب أفريقيا أو صربيا في الماضي، منبوذين مصابين بالجذام".

مقالات مشابهة

  • المدير الإقليمي لهيئة الأمم المتحدة للمرأة في الدول العربية: المغرب بلد رائد في صيانة حقوق المرأة
  • بيان من هيئة التحكيم الإنجليزية حول صاحب إهانة كلوب
  • «تراثنا نفخر به» شعار احتفالية شمل جلفار بعيد الاتحاد
  • ياسمين رئيس تعلن مفاجأة لجمهورها وفستان زفافها كلمة السر.. ما القصة؟ (فيديو)
  • ليلى مراد.. قيثارة الغناء التي تركت بصمتها في السينما ورحلت في صمت
  • «هيئة الكتاب» تصدر «كل النهايات حزينة» للكاتب عزمي عبد الوهاب
  • محمد أنور يحقق الريادة في «تدريب الكلاب»
  • السعودية.. الحسرة على «الهجوم الضعيف»!
  • سخرية من التأثير السلبي لمسؤولي الاحتلال عند حديثهم باللغة الإنجليزية
  • غدا.. افتتاح المقبرة TT39 للكاتب «بوي ام رع» بالبر الغربي في الأقصر