سواليف:
2025-01-09@00:43:34 GMT
ترجمة قصة أنور الأهتر للكاتب رائد عبدالرحمن حجازي
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
#سواليف
كتب .. #رائد_عبدالرحمن_حجازي
تم بحمد الله ترجمة #قصة_أنور_الأهتر إلى اللغةِ الإنجليزية ومن ثم طباعتها على نفقتي الخاصة . والهدف الرئيس وراء ذلك هو إيصال حكايانا ومصطلحاتنا التراثية لأبنائنا الذين ولدوا وترعرعوا في بلاد الغرب والذين يجدون صعوبةً في فهم معاني الكلمات التراثية أو حتى بعض الحكايات.
لذلك قررت ترجمة هذه القصة الشعبية والتي لاقت رواجاً على المستوى المحلي بنسختها العربية لتكون ركيزة من ركائز تراثنا المترجم .
مع العلم أنه لا توجد باللغة الإنجليزية كلمة بمعنى( الأهتر ) لذلك أبقيت على كلمة الأهتر كما هي بالنسخة الإنجليزية حالها كحال جميع كلماتنا التراثية التي ذٌكرت في القصة مع التوضيح لمعنى كل كلمة لغير الناطقين للغة العربية لتكون هي المفتاح لما أصبو إليه .
القصة موجودة الآن على موقعي الخاص
WWW.RAID HIJAZI.COM
https://stroils-gruiers-whaords.yolasite.com/
وإن شاء الله سأقوم بنشر مؤلفاتي على نفس الموقع تباعاً لأضعها بين أيديكم للإطلاع عليها .
ملاحظة: الترجمة كانت مضنية وأخذت منّا وقتاً وجهداً كبيرين . لذلك لا بد من تقديم الشكر لكل من ساهم في ذلك وأخص بالذكر الفاضلة ألاء بطاينة حيث قامت بترجمة القصة مشكورة وأخي المهندس أحمد رامي الذي قام بمراجعة الترجمة وتوضيح معاني الكلمات التراثية كما هي كونه مقيم في أمريكيا منذ أربعة عقود . كما وأشكر أولادي المهندس راكان والمهندس محمد الذين قاما بتجهيز الموقع الالكتروني واستخدام الذكاء الصناعي .
وأخيرا الشكر لكل من دعم وأيد وأثنى على هذا العمل وأنتم يا أصدقائي الإخوة والأخوات يا من تقرأون ذلك في مقدمتهم . مقالات ذات صلة ملتقى شعلة اليرموك من أرض الكنانة في أيام ثقافية أردنية 2024/07/09
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
رحيل الكاتب العراقي أحمد خلف.. رائد السرد القصصي في القرن العشرين
توفي أمس القاص والروائي العراقي القدير أحمد خلف، في بغداد تاركاً نتاجاً أدبياً كبيراً ومهمّاً، ويعتبر الراحل صاحب مكانة بارزة ومرموقة كبيرة بين الأدباء العراقيين والعرب المعاصرين باعتباره من أبرز الساردين العراقيين في القرن العشرين.
ويعد خلف من الجيل القصصي الستيني الذي عرف بالتفرد الريادي والتأثر بما بعد الحداثة والتي ألقت بظلال نجاحاتها على الأجيال التي تلتها من خلال التأسيس لمنظومة جمالية وإبداعية في عوالم السرد.وهو من مواليد الشنافية إحدى نواحي محافظة القادسية عام 1943، فيما نشر عام 1966 أولى قصصه القصيرة بعنوان "وثيقة صمت" في ملحق صحيفة الجمهورية ببغداد، وما بين عامي (1978 و1985) عمل مشرفا على الأقسام الثقافية في مؤسسة الإذاعة والتلفزيون ومن ثم انتقل إلى العمل في مجلة الأقلام الأدبية.
وفي عام 1974 أصدر خلف كتابه القصصي "نزهة في شوارع مهجورة"، ثم أصدر الكتب القصصية التالية “القادم البعيد”، “منزل العرائس”، “صراخ في علبة”، “خريف البلدة”، “في ظلال المشكينو”، “تيمور الحزين”، و”مطر في آخر الليل”.
أما “الخراب الجميل” فقد صدرت عام 1980 تبعتها الروايات التالية “موت الأب”، “حامل الهوى”، “الحلم العظيم “، “الذئاب على الأبواب”، “محنة فينوس”، “عصا الجنون” و”عن الأولين والآخرين”، وفي العام 2012 صدر له كتاب "الرواق الطويل"، كما أصدر عن منشورات اتحاد الأدباء أعمالاً عدّة آخرها روايته "في الطريق إليك" وطبعت له دار الشؤون الثقافية العامة أعماله القصصية الكاملة.
يعدّ رحيل خلف خسارة كبيرة للأوساط الأدبية العراقية والعربية، فهو البصمة الإبداعية المتفرّدة، والصوت الثقافي البارز.