أغنية “سحرك عالي”.. جديد فيروز حسن باللهجة المصرية
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أصدرت شركة “لايف ستايلز ستوديوز” أحدث أغنيات الفنانة المصرية فيروز حسن بعنوان “سحرك عالي” عبر قناة الشركة على موقع “يوتيوب” والمنصات الرقمية “أنغامي” و”ساوند كلاود”.
قدمت فيروز حسن بجديدها الغنائي “سحرك عالي” اللهجة المصرية، وجاءت الأغنية بقالب غنائي رومنسي – ايقاعي من ناحية اللحن والأداء، وقام النص الغنائي على السهل الممتنع في وصف علاقة الحبيبين وتتويج تلك العلاقة بالزواج.
صُورت أغنية “سحرك عالي” على طريقة الفيديو كليب في لبنان تحت إدارة المخرج اللبناني فادي حداد.
وكشفت فيروز حسن عن أن أغنية “سحرك عالي” من الأغنيات القريبة منها، وبمثابة أغنية فرحة لكل فتاة قادمة على الزواج.
وتُعتبر أغنية “سحرك عالي” ثاني أغنيات فيروز حسن في العام الحالي ٢٠٢٤ بعد أغنية “حبيب تفصيل” التي حققت مليون مشاهدة على يوتيوب.
أغنية “سحرك عالي” من كلمات حسام سعيد والحان سامر ابو طالب وتوزيع امين نبيل وانتاج لايف ستايلز ستوديوز.
main 2024-07-12 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
كرواتيا.. العثور على قبر “مصاص دماء”
كرواتيا – اكتشف قبر غير عاد في موقع “راستس” الأثري الواقع بالجزء الشرقي من كرواتيا، حيث تم العثور تحت أرضية الكنيسة بالقرب من جدارها الجنوبي على جثة مغطاة بحجرين كبيرين.
وفي مقال علمي نشر في إطار مؤتمر Military Orders and Their Heritage، أظهر تحليل الهيكل العظمي أن الجثة تعود لرجل، وعلى الأرجح تم فصلها عمدا بعد الوفاة، حيث كان جذعه ممدودا إلى الأسفل، بينما كانت أجزاء أخرى من الجسم مرفوعة. ويشير هذا الاكتشاف إلى دفن رجل “مصاص دماء”.
واعتقد علماء الآثار أولا أن الحجارة سقطت من الجدار القريب. ومع ذلك، فإن التحليل الإضافي كشف حقيقة مذهلة تفيد بأن الهيكل العظمي كان مقطوع الرأس، حيث كانت الجمجمة منفصلة عن باقي العظام.
وأظهر التحليل الأنثروبولوجي أن الرجل توفي عن عمر يتراوح بين 40 و50 عاما، وتم العثور على علامات في عموده الفقري وأطرافه السفلية تدل على العمل البدني الشاق. وتشير الإصابات التي تم شفاؤها إلى حياة صعبة، وتوفي الرجل بسبب إصابات في الرأس.
ويعود تاريخ المقبرة التي دفن فيها المتوفي إلى القرنين الخامس عشر والسادس عشر. ويشير الدفن غير العادي إلى أن الرجل ربما كان يعتبر “شخصا منحرفا” اجتماعيا خلال حياته، مما أثار مخاوف من عودته من العالم الآخر.
وجاء في المقال أن عزبة “راستس” كانت منذ القرن الثالث عشر وحتى القرن السادس عشر مملوكة لفرسان الهيكل، ثم لفرسان الإسبتارية، وأخيرا للنبلاء المحليين.
وانطلاقا من الموقع وتضاريس المنطقة، فإن كل الأدلة تشير إلى أنها كانت قلعة، لكن الأبحاث تشير أيضا إلى وجود كنيسة هناك. ومن عام 2012 إلى عام 2023، كشفت الأبحاث الأثرية عن 181 دفنا هيكليا في المقبرة. وبشكل عام، كان الموتى مدفونين على ظهورهم باتجاه الشرق والغرب، مع وضع أيديهم على الوركين أو البطن أو ممدودة على طول الجسم. وتم العثور على أجزاء صغيرة من الحلي في عدد قليل من القبور فقط.
المصدر: Naukatv.ru