“ماركا”: الإسباني لابورت يثبت قوة الدوري السعودي
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
المناطق_متابعات
وصفت صحيفة “ماركا” الإسبانية إيمريك لابورت لاعب النصر السعودي ومنتخب إسبانيا بالمدافع الأفضل في كأس أوروبا “يورو 2024” بعدما أثبت قدرته على قيادة دفاع منتخب بلاده وصولاً إلى المباراة النهائية.
وغاب لابورت عن المباراة الأولى لإسبانيا أمام كرواتيا لكنه تواجد في جميع المواجهات التي تلتها، وأصبح أحد أفضل اللاعبين في البطولة إذ تميز بتدخلاته الدفاعية وكذلك تمريراته الدقيقة.
ونقلت الصحيفة عن دي لا فوينتي مدرب إسبانيا قوله: لابورت يلعب مع النصر أكثر مما كان يلعب مع مانشستر سيتي.
وواصلت الصحيفة الإسبانية: عكس مدافع النصر تطور مستوى الدوري السعودي، إذ إنه ظهر بشكل أفضل من جميع المدافعين الذين واجههم، بخلاف قراءته للكرة وتمريراته الدقيقة التي أنقذت منتخب إسبانيا من “خنق” المنافسين للاعبي الوسط رودري وفابيان رويز.
وخاض لابورت 39 مباراة مع النصر الموسم الماضي بعد انتقاله من مانشستر سيتي سجل خلالها 4 أهداف.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الدوري السعودي
إقرأ أيضاً:
المغرب يتصدر صادرات الخضر والفواكه إلى إسبانيا بـ 450 ألف طن في 2024
سجلت الصادرات المغربية من الخضر والفواكه نحو إسبانيا زيادة ملحوظة خلال عام 2024، حيث تجاوز حجم الصادرات 450 ألف طن، وفقاً للتقرير الذي أصدرته الفيدرالية الإسبانية لجمعيات منتجي ومصدري الفواكه والخضروات والزهور والنباتات الحية (Fepex).
وأفادت الفيدرالية الإسبانية، في بيان نشرته على موقعها الرسمي، أن إجمالي واردات إسبانيا من الخضر والفواكه من خارج دول الاتحاد الأوروبي قد بلغ 2.2 مليون طن بنهاية العام 2024، مسجلاً زيادة بنسبة 2% مقارنة بالعام السابق.
وأضاف البيان أن المغرب استمر في صدارة الدول المصدرة لهذه المنتجات، حيث استحوذ على حوالي 455 ألف طن من إجمالي هذه الواردات.
ويُعتبر المغرب أحد أبرز موردي الخضر والفواكه الطازجة إلى السوق الإسباني، وذلك بفضل مناخ البلاد الملائم للإنتاج الزراعي المتنوع، مما يتيح لها تصدير كميات ضخمة من الطماطم، والفواكه، والخضروات الأخرى مثل البطاطس، الجزر، والفلفل.
ويستفيد المغرب من اتفاقيات تجارية مع الاتحاد الأوروبي التي تسهل عملية التصدير وتخفض الرسوم الجمركية على العديد من المنتجات الزراعية.
من جانبها، أشارت “Fepex” إلى أن الطلب على المنتجات الزراعية الطازجة من خارج الاتحاد الأوروبي شهد نمواً مطرداً، ما يعكس تزايد الاعتماد على الدول التي تتمتع بقدرة إنتاجية كبيرة مثل المغرب.