شاهد.. تغير في ملامح وجه زيلينسكي بعد دعوة بايدن لبوتين لإلقاء كلمة في قمة “الناتو” بدلا منه
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
#سواليف
أظهرت مشاهد التغير في ملامح وجه فلاديمير #زيلينسكي بعد الإحراج الذي سببه له الرئيس الأمريكي جو #بايدن عندما دعا رئيس روسيا فلاديمير #بوتين “الشجاع” لإلقاء كلمة بقمة ” #الناتو ” بدلا منه.
وقال بايدن في كلمة خلال قمة “الناتو” المنعقدة بواشنطن: “والآن أود أن أعطي الكلمة لرئيس #أوكرانيا الذي يتمتع بقدر كبير من الشجاعة والتصميم.
ثم أدرك بايدن أنه أخطأ في الكلام وحاول إصلاح ما جاء على لسانه بالقول: “الرئيس بوتين.. أنوي هزيمة الرئيس بوتين”.
مقالات ذات صلة نواب ديمقراطيون يدعونه علنا للانسحاب.. بايدن: مصمم على الترشح ومستعد لفحص طبي جديد 2024/07/12وفي وقت سابق، كتبت صحيفة “نيويورك تايمز” نقلا عن مصادر مقربة من بايدن، أن تدهور حالة الرئيس الأمريكي أصبحت أكثر توترا في الأشهر الأخيرة وبعد مناظرته الكارثية مع دونالد ترامب، أضحى الأمر مثيرا للقلق بشكل متزايد.
شاهد رد فعل زيلينسكي عندما يناديه بايدن ببوتين. pic.twitter.com/VnT2BurvZ5
— الأحداث الأمريكية???????? (@NewsNow4USA) July 11, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف زيلينسكي بايدن بوتين الناتو أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
“المستحيل الذي تحقق”.. الناصر: 100 مليار دولار استثمارات غاز “الجافورة”
كشف رئيس أرامكو وكبير الإداريين التنفيذيين المهندس أمين الناصر، أن مشروع تطوير حقل “الجافورة” يُعد درة التاج بين حقول الغاز الصخري وأكبرها في الشرق الأوسط ، وهو المستحيل الذي تحقق، بإجمالي استثمارات أكثر من 100 مليار دولار خلال الـ 15 عامًا المقبلة، متوقعًا أن يُسهم بنحو 23 مليار دولار سنويًا في الناتج المحلي الإجمالي للمملكة.
وأكد في كلمته بـ “منتدى الأحساء 25” أن المشروع يعزز مكانة المملكة كأحد أهم منتجي الغاز في العالم، برفع الطاقة الانتاجية بأكثر من 60% بحلول عام 2030 ، بمعدل نحو 2 مليار قدم مكعبة قياسية يوميًا من غاز البيع ، مشيرا إلى اكتمال تطوير المرحلة الأولى من مشروع مدينة الملك سلمان للطاقة “سبارك” واستقطاب أكثر من 60 مستثمر محلي وعالمي بقيمة تجاوزت 12 مليار ريال واجمالي يفوق 40 ألف وظيفة مباشرة وغير مباشرة، وقد بدأت عدة مصانع التشغيل الفعلي وأخرى قيد البدء، لافتًا إلى أن جميع عمليات أرامكو لخدمات الحفر والدعم اللوجستي لجميع حقول النفط والغاز في المملكة تدار اليوم من مدينة “سبارك“.
ونوّه الناصر بمحافظة الأحساء وتاريخها العريق وأرضها الطيبة وأهلها الفضلاء، وأكد أنها “جزء أصيل من تاريخ أرامكو .. وأرامكو جزء من تاريخ الأحساء” ، مشيرًا إلى توسع أرامكو السعودية خلال السنوات الأخيرة في إطلاق مشاريع عملاقة ومبادرات نوعية تعزز من فرص الاستثمار وتوليد فرص عمل في الأحساء، وتُسهم في زيادة الناتج المحلي وتنشيط الدورة الاقتصادية.