#سواليف

صدرت عن الرئيس الأمريكي جو #بايدن #زلة_لسان جديدة في كلمة خلال #قمة_الناتو المنعقدة بواشنطن، حيث أعطى الكلمة عن طريق الخطأ للرئيس الروسي فلاديمير #بوتين بدلا من #زيلينسكي.


https://twitter.com/POTUS/status/1811515710641692928?ref_src=twsrc%5Etfw%7Ctwcamp%5Etweetembed%7Ctwterm%5E1811515710641692928%7Ctwgr%5E51170f241bb01fb26fcd568d74a85b76046ff9f4%7Ctwcon%5Es1_c10&ref_url=https%3A%2F%2Fpublish.

twitter.com%2F%3Furl%3Dhttps%3A%2F%2Ftwitter.com%2FPOTUS%2Fstatus%2F1811515710641692928

وفي الفيديو الذي نشر على الصفحة الرسمية للبيت الأبيض على منصة “X” للتواصل الاجتماعي (الدقيقة 5.12)، قال بايدن وسط تصفيق خافت من الجمهور المصدوم: “والآن أود أن أعطي الكلمة لرئيس #أوكرانيا الذي يتمتع بقدر كبير من الشجاعة والتصميم.. سيداتي وسادتي الرئيس بوتين”.

مقالات ذات صلة مدفعية الاحتلال تقصف شمال النصيرات 2024/07/12

ثم أدرك بايدن أنه أخطأ في الكلام وحاول إصلاح ما جاء على لسانه بالقول: “الرئيس بوتين.. أنوي هزيمة الرئيس بوتين”.

وتزايد عدد الزلات والأخطاء ناهيك عن حالات التجمد والحركات المحرجة التي تصدر عن الرئيس الأمريكي الحالي والبالغ من العمر 81 عاما.

وأعطت زلات بايدن المتكررة وحركاته المحرجة مبررا لخصومه السياسيين للتشكيك في مدى صلاحيته لولاية رئاسية ثانية.

وفي وقت سابق، كتبت صحيفة “نيويورك تايمز” نقلا عن مصادر مقربة من بايدن، أن تدهور حالة الرئيس الأمريكي أصبحت أكثر تواترا في الأشهر الأخيرة وبعد مناظرته الكارثية مع دونالد ترامب، أضحى الأمر مثيرا للقلق بشكل متزايد.

وبحسب مصادر الصحيفة التي تواصلت مع الرئيس الأمريكي في الأسابيع الأشهر الأخيرة، فإنه بدا “مرتبكا أو خاملا أو فاقدا لخيط الحديث”.

ويقول الأشخاص الذين أمضوا وقتا مع بايدن في الأشهر الأخيرة أنه “ازداد تواتر خروجه عن الوضع الطبيعي والمألوف وأصبح الأمر أكثر وضوحا وبعد مناظرة يوم الخميس أصبح أكثر إثارة للقلق”.

كما تسبب أداء بايدن في المناظرة الأولى مع الجمهوري دونالد ترامب بحالة من الذعر والفوضى في معسكر الديمقراطيين حيث صدرت دعوات له للانسحاب من السباق الرئاسي لكن البيت الأبيض وجو بايدن نفسه أكدا أن ذلك لن يحصل.

وجرت المناظرة الأولى بين بايدن وترامب يوم 27 يونيو الماضي ومن المقرر أن تجري الجولة المقبلة في 10 سبتمبر أي بعد ترشيح بايدن رسميا لانتخابات الرئاسة عن الحزب الديمقراطي.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف بايدن زلة لسان بوتين زيلينسكي أوكرانيا الرئیس الأمریکی

إقرأ أيضاً:

ميركل تكتب في مذكراتها عن مأزق التعامل مع ترامب وصفات بوتين

عندما انتُخب دونالد ترامب رئيسا للمرة الأولى في عام 2016، طلبت المستشارة الألمانية السابقة أنجيلا ميركل نصائح من بابا الفاتيكان البابا فرانشيسكو للتعامل مع الرجل، وذلك أملا في إيجاد طرق لإقناعه بعدم الانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ.

وقالت ميركل، في مذكراتها التي نُشرت مقتطفات منها في صحيفة "دي تسايت" الأسبوعية الألمانية أمس الأربعاء، إن ترامب بدا لها معجبا بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين وغيره من الزعماء السلطويين.

وكتبت "كان يرى كل شيء من منظور المطور العقاري، وهي مهنته قبل دخول عالم السياسة.. لا يمكن بيع أي قطعة أرض إلا مرة واحدة، وإذا لم يحصل عليها هو فإن شخصا آخر سيحصل عليها. هكذا يرى العالم".

وكتبت ميركل أنها عندما سألت البابا فرانشيسكو النصيحة للتعامل مع أشخاص لديهم "وجهات نظر مختلفة تماما"، أدرك على الفور أنها تتحدث عن ترامب ورغبته في الانسحاب من اتفاقية باريس، وقال لها "شدي، شدي، شدي، ولكن لا تقطعي".

عند تسلّم ترامب للسطلة مطلع 2017، كانت ميركل من بين من بقي من الزعماء المنتخبين أطول مدة في السلطة. وفي وقت ساد التوتر عبر أرجاء العالم حول رئاسة ترامب، احتفظت المستشارة الألمانية بهدوئها وركزت على تكرار استدعاء قيم مثل الحرية وحقوق الإنسان، وذلك دفع البعض إلى وصفها بأنها "القائدة الحقيقية للعالم الحر"، وهو لقب محجوز عادة لرؤساء الولايات المتحدة.

أوكرانيا والناتو

من جانب آخر، أقرّت المستشارة الألمانية السابقة بأنها سعت إلى إبطاء مساعي أوكرانيا للانضمام السريع إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو)، بسبب مخاوف من احتمال حدوث رد عسكري من روسيا.

وتحدثت ميركل في مذكراتها عن قمة الناتو التي انعقدت في بوخارست عام 2008، والتي ناقشت طلبات أوكرانيا وجورجيا للانضمام إلى الحلف.

وأشارت إلى رغبة قوية لدى دول وسط وشرق أوروبا في الانضمام السريع إلى حلف الناتو، لكنها أوضحت أنها كانت تعتقد أن توسيع عضوية الحلف يجب أن يعزز الأمن ليس فقط لتلك الدول، بل للحلف ككل.

وقالت إن نسبة قليلة فقط من السكان الأوكرانيين دعمت الانضمام للناتو في ذلك الوقت، مما عزز مخاوفها. ورغم ذلك، يواجه موقفها تجاه أوكرانيا انتقادات مستمرة في كييف.

تجارب مع بوتين

وحملت المقتطفات المنشورة من المذكرات أمس إشارت إلى تجاربها العديدة مع فلاديمير بوتين، ووصفته بأنه كان يبدو لها "رجلا يريد بشدة أن يؤخذ على محمل الجد".

وكتبت "لقد اختبرته كشخص لا يريد أن يُحتقر، مستعد للهجوم في كل الأوقات.. قد تجد ذلك طفوليا ومحتقرا، قد تهز رأسك عند ذلك. ولكن هذا يعني أن روسيا لم تختف أبدا من الخريطة".

وفي إشارة غير مباشرة إلى أن بوتين قرر غزو أوكرانيا بعد مغادرة منصبها مستشارة لألمانيا، نقلت عن الرئيس الروسي قوله "لن تكوني دائما مستشارة، وسينضمون إلى الناتو. أريد منع ذلك"، في إشارة إلى أوكرانيا.

وكانت ميركل أول امرأة تتولى منصب المستشار في ألمانيا، وقادت أكبر اقتصاد في أوروبا طوال 16 عاما بين عامي 2005 و2021.

ومن المقرر أن تنشر مذكراتها التي تحمل عنوان "الحرية. ذكريات 2021-1954" بداية من يوم الثلاثاء المقبل في أكثر من 30 دولة بالعالم، وفقا للناشر.

وستطلق الكتاب في الولايات المتحدة بعد أسبوع في حدث بواشنطن مع الرئيس السابق باراك أوباما الذي أنشأت معه علاقة سياسية وثيقة.

مقالات مشابهة

  • زيلينسكي: بطء المساعدات العسكرية أدى إلى تناقص تعداد الجنود
  • بوتين يهدد الغرب وكييف.. تغيير في العقيدة القتالية واختبار أسلحة جديدة (فيديو)
  • زيلينسكي: على العالم أن يرد على بوتين كي لا تتوسع الحرب
  • بوتين يصعد أكثر بأوامر جديدة لإنتاج المزيد من صاروخ "أوريشنيك"
  • انتحار 6 جنود إسرائيليين قاتلوا في غزة ولبنان خلال الأشهر الأخيرة
  • انتحار 6 جنود صهاينة على الأقل قاتلوا لفترة طويلة في غزة ولبنان خلال الأشهر الأخيرة
  • عاجل| يديعوت أحرونوت: انتحار 6 جنود إسرائيليين على الأقل خلال الأشهر الأخيرة
  • «بداية حرب عالمية ثالثة».. بايدن يورط الرئيس الأمريكي الجديد في مواجهة مع روسيا
  • ترامب يكسر رقم بايدن القياسي بحلول2029.. هل يصبح الرئيس الأمريكي الأطول عمرا؟
  • ميركل تكتب في مذكراتها عن مأزق التعامل مع ترامب وصفات بوتين