سامو زين يكشف لـ "الفجر الفني" كواليس ألبوم "الحب"..وسر الكيمياء بينه وبين فريق عمل الألبوم (خاص)
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
حقق الفنان سامو زين نجاحًا كبيرًا بأغنيات ألبوم "الحب" الذي طرحها منذ أسابيع قليلة وقد لقت الأغنيات إشادات واسعة من الجمهور منذ الوهلة الأولي التي طرحت فيها، وتحدث "الفجر الفني" مع الفنان سامو زين وكشف لنا عن فترة تحضيره للألبوم ومدي توقعه نجاح الألبوم، وأيضًا صرح لنا عن سباب غيابه فى طرح الأغنيات، وأيضًا كشف لنا سر الكيمياء بينه وبين فريق عمل الألبوم ورأيه في التعاون مع شعراء وملحنين جُدد.
كشف سامو زين عن كواليس الألبوم قائلًا: "لقد قضيت ثلاث سنوات في العمل على الألبوم، حتى الآن انتهينا من تسع أغانٍ وهناك سبع أغانٍ أخرى نعمل عليها في الفترة القادمة. بصراحة، لا يزال هناك أغانٍ جديدة تُضاف إلى الألبوم. نحن نعمل بجدية ولا نتوقف، والألبوم يتكون من 12 أغنية من المقرر إصدارها من الآن وحتى نهاية الصيف إن شاء الله".
وعن توقعه النجاح الكبير للألبوم كشف قائلًا: "أولًا أحب أن أشكر الله وجمهوري الكبير الذي يساندني دائمًا ويقف بجانبي، فهم أجمل شيء في حياتي. لقد بذلت جهدًا كبيرًا في هذا الألبوم، وحاولت تقديم كل ما يحبه الجمهور وينتظره مني".
وأضاف: "الحمد لله أنا سعيد جدًا، وبعد هذا الجهد الكبير، شعرت أن الجمهور يريد أن يسمعني ويدعمني ويريد أن يسمع كل ما سأقدمه. كنت أتوقع النجاح، ولكن لم أتوقع هذا المستوى من القبول الكبير. بالطبع، أنا سعيد جدًا وأعدهم بالكثير من الأشياء الجديدة في الأيام القادمة".
أزال لنا الفنان الستار عن سبب غيابه الكثير في طرح الأغنيات حيث أن آخر أغنية كانت قبل عام وكشف ذلك قائلًا: "كانت أغنية 'دي حبيبتي' من المفترض أن تكون جزءًا من ألبوم 'الحب' الذي أعمل عليه حاليًا. ولكن، بسبب انشغالي بالتصوير والتوزيعات والألحان، ولأن العمل لا يزال مستمرًا وسيستغرق وقتًا، قررت أن أصبر الجمهور بهذه الأغنية لأقول لهم أنني قادم قريبًا. الحمد لله، كانت الأغنية انطلاقة جيدة وأثبتت أنني أعود بأسلوب جديد وموسيقى يحبها الجمهور. لهذا السبب، سأقوم بإصدار أغنية جديدة كل 21 يومًا أو على الأكثر كل شهر".
وكشف لنا سر الكيمياء بينه وبين فريق عمل الألبوم قائلًا: "بالنسبة للتعاون مع فريق الألبوم وخاصة مع الملحن محمد شحاته، فإن هناك كيمياء رائعة بيننا. أعرف شحاته منذ بداياته واشتغلنا معًا كثيرًا في مسيرتي المهنية. مع أغنية 'دي حبيبتي' اكتشفت أن هناك تناغمًا فكريًا بيننا وتوافقًا في الأفكار التي أريد تقديمها للجمهور. ما شاء الله، هو من الملحنين الموهوبين وأغانيه تمت ترجمتها لعدة دول. يشرفني أن أعمل معه لأن الهدف هو إسعاد الجمهور وإذا كان الجمهور سعيدًا، فسنستمر في التعاون معه".
وكشف لنا عن فكرة تخوفه من التعاون مع فريق مبتدئ، حيث صرح قائلًا: "لا أخاف من التعامل مع فريق مبتدئ. لم أفكر يومًا في هوية الشخص الذي أتعامل معه ما دام يقدم لي محتوى جيدًا ويوافق رؤيتي سواء كان في الكلمات أو الألحان أو التوزيع. المهم هو جودة العمل وليس الأسماء. لقد عملت مع الكثير من الشعراء والملحنين الذين أصبحت أسماؤهم كبيرة الآن. أنا دائمًا أعتقد بضرورة إعطاء الفرصة للشباب الجدد للإبداع وتطوير الموسيقى. حاليًا، أعمل مع أشخاص جدد لأول مرة، وأتمنى أن تستمعوا إلى أغانيهم في الفترة المقبلة."
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سامو زين خاص الفجر الفني البوم الحب سامو زین قائل ا
إقرأ أيضاً:
محمد رجب يحسم جدل زواجه ويفجر مفاجآت للمرة الأولى!
متابعة بتجــرد: خلال حواره ببرنامج “أسرار”، مع الإعلامية أميرة بدر على قناة النهار، حسم الفنان محمد رجب للمرة الأولى، جدل زواجه من الفنانة اللبنانية دانا حلبي قائلًا: “لأول مرة بقول أنا متجوز من دانا حلبي والخبر ده مقلتوش قبل كده وأنا كنت سنجل وتزوجت بقالي سنة ونصف وطبيعة شخصيتي الهدوء والشغل”.
وأوضح رجب، أن سبب إخفائه هذا الخبر أنه يرى أن هناك أمورًا ليست من الضرورة أن يعرفها الناس، مشيرًا الى أن زواجه كان عن قصة حب، مضيفًا: “اتجوزت دانا حلبي الممثلة واشتغلنا مع بعض وقربنا من بعض ودماغي لم تكن ترغب في الزواج لكن أخذت القرار وتزوجنا”.
وعبر محمد رجب، عن سعادته من مرحلة الزواج، قائلًا: “أنا مبسوط وبحب دانا جدًا ومريحاني جدًا وفي بيننا تفاهم كبير”، ووجهت أميرة بدر سؤالًا له عن سبب عدم إعلانه ليرد: “أنا متسألتش قبل كده وتعرفنا على بعض فترة كبيرة ولما ارتحت أخذت قرار الزواج”.
وعن بداية مشواره الفني أكد تعرضه لحالة إحباط كبيرة، مضيفًا أن بعض المخرجين قفلوا الطريق في وجهه، قائلًا: “يوسف شاهين من المخرجين اللي قفلوها في وشي وكان شايف إني لا أصلح خالص وساعتها كان عندي تحدي إني شايف نفسي أقدر أعمل حاجة ومع ذلك أصريت واللي عنده حلم ميركزش في كلام الناس”.
أضاف رجب، أن المخرج يوسف شاهين أعطى فرصة لممثلين ليس لديهم موهبة والواقع أثبت هذا الرأي على الأرض لأنهم لم يكملوا الطريق بعده، لافتًا الى أنه أصبح بطلًا مع المخرج يوسف شاهين لكن العمل لم يخرج للنور.
وأشار الى أن مرحلة عمله مع المخرجة إيناس الدغيدي كانت نقلة ثانية بالنسبة له، متابعًا: “عشت سنين صعبة عليّ وتحملت ما لا يتحمله أحد بدون ذكر أسماء، ومحدش بينجح إلا لما يكون منظم والهمجي مش هينجح وصعب الهمجية تكمل”.
أكد أنه عمل كومبارس في بداية مشواره الفني، قائلًا: “اشتغلت كومبارس بمعنى إني حاجة زي عمود واقف وفي الوقت ده كنت مهندس ديكور ومكنش في وسيلة لاختراق عالم الفن وكنت بخلص شغلي أقعد في مكتبي وألاقي مجاميع الفن جايين وكنت أدخل وسط المجاميع وألبس لبس تاريخي واتجرحت بكلام من ناس”.
أضاف محمد رجب، أنه قابل أشخاصًا جرحوه قبل تحقيقه شهرته في بداية مشواره الفني، قائلًا: “قابلت ناس معدومة الإنسانية بتتعامل بدون أدب وإنسانية”.
وكشف محمد رجب، عن موقف تعرض له في أول عمل فني يشترك فيه، قائلًا: “في مرة كنت واخد دور صغير في فيلم عمر 2000 وأنا كنت في الوقت ده مهندس ديكور ومصروف عليّ لكن وضعي في الفيلم لا شيء وواحد من الإنتاج قالي كلمة جرحتني وتعامل معايا بلا شيء وقابلته بعد كده في فيلم كلاشينكوف وذكرته بنفسي”.
أكد الفنان محمد رجب، أن كلام المخرج يوسف شاهين عليه بأنه لا يصلح في التمثيل خلق إصرارًا داخله على تعليم وتطوير نفسه، قائلًا: “شعرت بحزن وشوفت سنين سيئة وتحملت ما لا يتحمله أحد وتجربة لا أصلح بعدها بقيت بطل فيلم مرة واحدة مع يوسف شاهين”.
وكشف تفاصيل الفيلم قائلًا: “بعد سنة أو سنتين وحضرت للفيلم وأجري كان 15 ألف جنيه وبقيت البطل ومكنتش مصدق وكملت وزي ما جه الفيلم في كلمة راح في كلمة وقعدنا سنة ونص نحضر الفيلم وبعدين اتبلغت إني مش هكمل”.
وتابع: “مكملتش وطلعت مديون بـ15 ألف جنيه بأجري في الفيلم واشتغلت في الفيلم مساعد دوبلير للفيلم يتعمل عليّ الإضاءة وأخذت بعدها القرار أني لازم أكون”.
أكد رجب، أن والدته كانت تعاني من مشكلة نفسية في التعامل معه خلال طفولته بسبب وفاة ثمانية أشقاء له، قائلًا: “كنت من أسرة متوسطة ووالدتي ست بيت وهي توفى لها ثمانية أولاد قبلي وكان عندها مشكلة نفسية إني أفارق عينيها فقررت تعيين نفسها في المدرسة بأنها توصلني وتدخل تنتظرني”.
أضاف أن والدته كانت تدخل الفصل وتظل واقفة عند الشباك والمدرسة منعت هذه التصرفات، مضيفًا: “وقت الفسحة كانت تيجي تحكي لى معاناتها والفسحة بالنسبة لها كانت توتر إني أتوه وسط الأولاد وإخواتي اللي ماتوا منهم اللي مات جنين ومنهم توفى بعد الولادة بفترة”.
تابع: “أمي مرت بمعاناة رهيبة وتعذبت ولما أنا اتولدت كانت منتظرة نفس الحدث يتكرر لكن ربنا كتب لي العمر، وأنا كان عندي وسوسة الخوف عليها وعلى أبويا وكنت لازم أكلمها 3 أو 4 مرات في اليوم خوفًا عليها”.
main 2025-03-17Bitajarod