بوابة الفجر:
2025-02-16@22:18:20 GMT

كوتينيو بعد عودته لفاسكو دا جاما: أخوض حربا

تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT

قدم نادي فاسكو دا جاما البرازيلي، الخميس، فيليب كوتينيو كلاعب جديد في صفوف الفريق الذي يعود إليه بعد 14 عامًا من رحيله عنه.

كوتينيو بعد عودته لفاسكو دا جاما: أخوض حربا

وقال كوتينيو، في مؤتمر صحفي: "لقد تخليت عن أشياء كثيرة، الحقيقة، لست أنا فقط، فاسكو فعل كل شيء حتى أكون هنا. السبب الرئيسي لعودتي هو حب النادي.

ممتن للغاية لأنني نشأت فيه".

ويخوض لاعب ليفربول وبرشلونة السابق الموسم المقبل مع فاسكو دا جاما على سبيل الإعارة من أستون فيلا، وسيرتدي القميص رقم 11.

واعترف كوتينيو بأنه عاش في الأسابيع الأخيرة الكثير من القلق أثناء الاتفاق على عودته إلى فاسكو، وهو الأمر الذي قرره بعد التحدث مع عائلته "قبل نحو 6 أشهر".

ولعب كوتينيو الموسم الماضي مع الدحيل القطري، على سبيل الإعارة أيضًا من أستون فيلا، حيث لم يتمكن من إثبات نفسه مثلما فعل مع ليفربول بين عامي 2013 و2018.

وقال في ظهوره برفقة رئيس فاسكو بيدرو باولو دي أوليفيرا: "أعود بعمر 32 عامًا، وما زلت شابًا، لكني آمل أن أشارك في العديد من الأمور الجيدة التي أعتقد أنها ستحدث داخل هذا النادي".

 

وردا على سؤال عما إذا كان يعتقد أن فاسكو سيساعده على العودة إلى المنتخب الوطني، أكد أن هدفه الرئيسي هو تقديم أقصى ما لديه لتحقيق أهداف النادي، الذي يراه قادرًا على المنافسة على الألقاب.

وعانى فاسكو العام الماضي للبقاء في دوري الدرجة الأولى، وقد بدأ الفريق هذا العام بشكل أفضل قليلًا ويتواجد في منتصف ترتيب البطولة البرازيلية.

لكنه، تجنب الحديث عن مستقبله بعد منتصف عام 2025، عندما تنتهي إعارته.

وقال: "أريد أن أفكر في كل مباراة على حدة، كل مباراة ستكون بمثابة نهائي وحرب، يجب أن أقدم أفضل ما لدي هذا العام وأرد كل الحب الذي منحته لي الجماهير".

وغادر كوتينيو فاسكو في عام 2010 وكانت وجهته الأولى في أوروبا هي إنتر ميلان. ثم لعب لإسبانيول، ثم ليفربول.

ولفت أداؤه الجيد أنظار برشلونة الذي دفع مبلغا فلكيا لسد الثغرة التي خلفها رحيل نيمار إلى باريس سان جيرمان.

ولم يجد مكانه في تشكيلة برشلونة واضطر إلى الإعارة إلى بايرن ميونخ لينضم لاحقًا إلى فريق أستون فيلا الإنجليزي.
 

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

أستون مارتن تعترف بأن عملاءها يكرهون السيارات الكهربائية

لطالما كانت أستون مارتن علامة تجارية مترسخة في عالم محركات الاحتراق القوية، ومع ذلك، فإن الاتجاه العالمي نحو السيارات الكهربائية يفرض عليها التكيف مع المستقبل. 

لكن الشركة البريطانية تواجه صعوبة في اتخاذ هذه الخطوة، حيث أجلت إطلاق سيارتها الكهربائية الأولى من 2025 إلى 2026، والآن يبدو أن الموعد قد يمتد إلى "هذا العقد"، مما يعني احتمال عدم ظهورها قبل 2030.

لم يكن تأخير مشروع السيارات الكهربائية أمرًا جديدًا على أستون مارتن. 

في أوائل الألفية، كانت هناك تقارير عن خطط لتحويل Cygnet المبنية على Toyota iQ إلى سيارة كهربائية، لكن ذلك لم يحدث. وفي 2019، تم الكشف عن Rapide E الجاهزة للإنتاج، لكنها لم ترَ النور. 

كما تم إلغاء مشروع علامة Lagonda الفرعية التي كان من المفترض أن تركز على السيارات الكهربائية فقط.

رفض العملاء الأثرياء للسيارات الكهربائية

يبدو أن تردد أستون مارتن لا ينبع فقط من المشاكل الهندسية أو الاستراتيجية، بل أيضًا من مقاومة عملائها الأغنياء للتخلي عن محركات V-12 وV-8 لصالح البطاريات. 

وفقًا للرئيس التنفيذي الجديد أدريان هولمارك، فإن بعض عملاء الشركة "يكرهون السيارات الكهربائية بشغف" لأنهم يشعرون أنهم مجبرون على التخلي عن السيارات ذات الصوت العنيف والأداء التقليدي.

لكن في المقابل، لاحظت العلامة التجارية تحولًا بطيئًا في تفضيلات العملاء، حيث أصبح بعضهم أكثر تقبلًا لفكرة السيارات الكهربائية الفاخرة. 

وهذا يضع أستون مارتن في معضلة بين الحفاظ على تراثها في محركات الاحتراق ومواكبة متطلبات العصر الكهربائي.

إحدى المشكلات الرئيسية التي تعرقل أستون مارتن هي وزن السيارات الكهربائية. فبينما يضيف محرك الاحتراق الداخلي حوالي 150 كجم إلى السيارة، فإن البطاريات الكهربائية تزن ما بين 700 و800 كجم، مما يغير توزيع الوزن والتوازن الديناميكي للسيارات الرياضية.

الحل الذي تراهن عليه الشركة هو بطاريات الحالة الصلبة، والتي من المتوقع أن تقلل الوزن بنسبة 30% مقارنةً بالبطاريات الحالية، مما يجعل السيارات الكهربائية أكثر رشاقة وأقرب إلى تجربة القيادة التقليدية التي يتوقعها عملاء أستون مارتن.

لم تحسم أستون مارتن بعد ما إذا كانت ستقدم سيارة كهربائية جديدة تمامًا، أم أنها ستعتمد على نسخة كهربائية من طراز موجود. كانت الخطة الأولية هي تطوير موديل كهربائي مستقل تمامًا، لكن يبدو أن الشركة تعيد التفكير في هذا التوجه.

هل السيارات الكهربائية الفاخرة تفشل في إقناع الأغنياء؟

ليست أستون مارتن الوحيدة التي تواجه مقاومة الأثرياء للسيارات الكهربائية. 

ذكرت شركة ألبينا (قبل استحواذ بي إم دبليو عليها) أن عملاءها غير مهتمين بالكهرباء، كما قال ريماك (الرئيس التنفيذي لشركة بوجاتي ريماك) العام الماضي إن الزبائن الأثرياء لا ينجذبون بسهولة إلى السيارات الكهربائية الفائقة.

بين المقاومة من العملاء، والمشاكل التقنية في الوزن، وعدم وضوح الخطة الاستراتيجية، يبدو أن أستون مارتن لن تكون مستعدة بالكامل لدخول عالم السيارات الكهربائية قبل 2030. وإذا لم تتخذ قرارًا جريئًا قريبًا، فقد تجد نفسها متأخرة كثيرًا في سباق التحول الكهربائي.

مقالات مشابهة

  • في سابقة تاريخية.. بن طالب هدافا ويبهر بعودته المثالية
  • يعود إلى الدراما بعد غياب.. تفاصيل دور محمود عزب في مسلسل قلبي ومفتاحه
  • بـ10 لاعبين.. إبسويتش تاون يتعادل مع أستون فيلا في غياب سام مرسي
  • سام مرسي يغيب عن تعادل أستون فيلا مع إيبسويتش تاون في البريميرليج
  • موقف سام مرسي.. تشكيل إيبسويتش تاون أمام أستون فيلا بالدوري الإنجليزي
  • معنديش فيلا وملقتش حد .. الفنان أحمد عبد العزيز يخرج عن صمته
  • بونات الحج و “تأشيرات المجاملة” تشعل حرباً بالبرلمان
  • أسينسيو: أستون فيلا ليس «عودة للخلف»
  • سعد الحريري يعلن عودته للعمل السياسي في لبنان
  • أستون مارتن تعترف بأن عملاءها يكرهون السيارات الكهربائية