قائد لواء البراء بن مالك، المصباح أبوزيد طلحة يعلن استشهاد قائد قطاع ولاية سنار قصي بشرى
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
أعلن قائد لواء البراء بن مالك، المصباح أبوزيد طلحة، استشهاد قائد قطاع ولاية سنار، قصي بشرى في المعارك التي شهدتها الولاية صباح الخميس على مشارف مايرنو.يحتسب لواء البراء بن مالك عند الله تعالى الاخ القائد الشهيد بإذن الله ( قصي بشرى اسماعيل / قائد لواء البراء بن مالك بولاية سنار).الذي استشهد بمنطقة مايرنو اليوم الخميس 11 يوليو2024م، والذي خلف الشهيد القائد أحمد العوض في قيادة محور سنار .
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: لواء البراء بن مالک
إقرأ أيضاً:
مصباح الكرامة
بعد نجاح ثورة فولكر تنمر اليسار كثيرًا، بل حفظت ذاكرة التاريخ تصريحات مأفونة له، وعلى سبيل المثال لا الحصر: محمد منقة يقول فيما معناه: (لا يحق لأي كائنٍ من كان التظاهر، فحق التظاهر لنا وحدنا)، جعفر سفارات يهدد مع الموعد المضروب للتوقيع على الإطاري المشؤوم بألاّ يسمح لأحدٍ بالتظاهر بعد اليوم، الواثق البرير المهدي (وفقًا لقسيمة الزواج) رفض توقيع مبارك الفاضل على الإطاري بحجة عدم السماح بإغراق الإطاري… وغيرها وغيرها وهم في نشوة الهستيريا الفولكرية. كل هذا الزبد ذهب جُفاءً، وبقيَ ما ينفع الناس ماكثًا في الأرض. وظهر ذلك جليًا في حرب الكرامة، عندما استنفر البرهان الشعب. ومن بين غمار المستنفرين كتيبة البراء بن مالك. فقد قاسمت الجيش (نبقة الفقراء)، ومازالت متوهطة في أرض الميدان دفاعًا عن الدين والعرض والأرض، هذا الأمر أصاب خونة الوطن بصدمة كبيرة، مما دفع بهم للقيام بحملة إعلامية هذه الأيام لا هوادة فيها ضد قائد الكتيبة (المصباح). لكن ليعلم هؤلاء بأن المصباح سوف يظل يضيء عُتمة الخذلان أينما رحل، ومكان حفاوة الشعب متى ما وصل، وأيقونة الكرامة متى ما ذُكر. وخلاصة الأمر رسالتنا لليسار بأن المصباح بيد الجيش، أي: إنه ترس من تروس طاحونة الجيش، العمل والتوقف بيد القيادة العامة. نقطة سطر جديد.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الأثنين ٢٠٢٥/٣/٢٤