زلزال بقوة 5 ريختر يضرب جزيرة جاوة الإندونيسية
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
ضرب زلزال بقوة 5 درجات على مقياس ريختر، جزيرة جاوة الإندونيسية في ساعة مبكرة من صباح اليوم الجمعة بالتوقيت المحلي ( 2218 من مساء الخميس بتوقيت جرينتش)، حسبما ذكر مركز الأبحاث الألماني لعلوم الأرض "جي إف زد".
ولم ترد على الفور تقارير تشير إلى وقوع خسائر بشرية أو أضرار مادية جراء الزلزال.
أخبار متعلقة زلة لسان جديدة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات جاكرتا زلزال زلزال إندونيسا جزيرة جاوة الإندونيسية زلزال جزيرة جاوة الإندونيسية كوارث طبيعية
إقرأ أيضاً:
فتح التسجيل لمنحة الماجستير والدكتوراه في «الدراسات الهلينستية» بالإسكندرية
أعلن مركز الإسكندرية للدراسات الهلينستية بقطاع البحث الأكاديمي في مكتبة الإسكندرية، فتح باب التسجيل لبرنامج الدبلوم التخصصي والماجستير والدكتوراه في الدراسات الهلينستية من جامعة الإسكندرية، وذلك لخريجي الجامعات، خلال الفترة من 1 إلى 15 أغسطس 2024.
وبحسب بيان مكتبة الإسكندرية اليوم، فإن برنامج الدبلوم التخصصي والماجستير والدكتوراه في الدراسات الهلينستية هو نتاج التعاون بين مركز الإسكندرية للدراسات الهلينستية، ومؤسسة فاردينويانيس اليونانية، وجامعة الإسكندرية، ويتم التدريس بالبرنامج باللغة الإنجليزية.
منحة بنسبة 75% من الرسوم الدراسيةيوفر مركز الإسكندرية للدراسات الهلينستية بالتعاون مع مؤسسة فاردينويانيس منحة بنسبة 75% من الرسوم الدراسية للمتقدمين حيث تطبق الشروط والأحكام.
شروط نيل الماجستيروجاءت شروط التسجيل لنيل درجة الماجستير التي أعلنها المركز أن يكون الطالب حاصلًا على ليسانس الآثار والدراسات اليونانية والرومانية أو التخصصات المرتبطة بها مثل «التاريخ، التراث، الحضارة» من إحدى الجامعات المعترف بها من المجلس الأعلى للجامعات بتقدير جيد، أما الطلاب الحاصلون على ليسانس أو بكالوريوس في تخصصات أخرى، فيمكنهم الحصول على دبلوم تخصصي في الدراسات الهلينستية قبل التسجيل لدرجة الماجستير، ويشترط في التسجيل لنيل درجة الدكتوراه في الدراسات الهلينستية أن يكون الطالب حاصلًا على درجة الماجستير في الدراسات الهلينستية أو في فرع التخصص من إحدى الجامعات المعترف بها من المجلس الأعلى للجامعات.
تفاصيل مركز الإسكندرية للدراسات الهلينستيةجدير بالذكر أن مركز الإسكندرية للدراسات الهلينستية يتناول حقبة مهمة من تاريخ الإسكندرية؛ وهي الفترة التي أنشئت وازدهرت فيها المدينة، وتمتد إلى نهاية عصر البطالمة، أي نهاية عهد الملكة كليوباترا.