بتوقيع عمرو المصري.. الجمهور يشيد بأغنية الحياة سكرة لـ لطيفة
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
أحرزت الفنانة المغربية لطيفة نجاحًا كبيرًا بأغنيتها الجديدة "الحياة سكرة". حيث حققت الأغنية أرقام مشاهدة وتفاعل كبيرة على المنصات الرقمية المختلفة منذ طرحها،حيث شارك الشاعر عمرو المصري جمهوره بفيديو من الأغنية من خلال حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام"،
وأرفق بالفيديو تعليقًا قال فيه:" بسم الله جديد العمل رقم ١٠ من كلماتي مع الفنانة الكبيرة الغالية لطيفة، الحياة سكرة".
وأضاف:"الأغنية من كلمات عمرو المصري، ألحان سامر أبو طالب، توزيع أمين نبيل، ميكس وماستر مصطفى رؤوف، إخراج وليد ناصف، الان على اليوتيوب وجميع منصات الموسيقى.
تُعد "الحياة سكرة" واحدة من أبرز أعمال لطيفة الفنية في الآونة الأخيرة، حيث جسدت من خلالها رسالة إيجابية عن تقبل التحديات والتعامل بحكمة مع تقلبات الحياة.
وقد لاقت الأغنية ترحيبًا واسعًا من جمهورها في المغرب والعالم العربي، معبرين عن إعجابهم بالكلمات المؤثرة والأداء الغنائي المميز للفنانة.
وجاءت كلمات الأغنية كالتالي:
الحياة سكرة
شمسها منورة
تضحكلها وضحكتها
مظبوطة بالمسطرة
فرفشتها وعشتها
حضناها وبحبها
غنيتلها وغنيتلي
أحزاني ودعتها
وبالناس مش شاغلة بالي
ماشية وبرقص في حالي
وبقول يا أفراح تعالي.. يالا بينا نعيش
وعلى أيه بتحسبها بقى عدي
بكرة تروق تبقى كده وردي
عقد السعادة جاهز وممضي.. أضحك وما تخبيش
أعصابي روقتها
وروحي دلعتها
لميت همومي في شنطة
ورميتها أنا كلها
ده أنا ضحكتي في السما
ودماغي متسستمة
هخرج وأرقص وأغني
للفرحة أنا مسلمة وبالناس مش شاغلة بالی
ماشية وبرقص في حالي
وبقول يا أفراح تعالي.. يالا بينا نعيش
وعلى أيه بتحسبها بقى عدي
بكرة تروق تبقى كده وردي
عقد السعادة جاهز وممضي.. أضحك وماتخبيش
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني الحياة سكرة عمرو المصري سامر أبو طالب كلمات أغنية الحياة سكرة
إقرأ أيضاً:
قواعد اساسية إذا قست الحياة عليك..
قواعد اساسية إذا قست الحياة عليك..
نسير في درب الحياة ولا ندري ما تخفيفه المنعرجات، شدائد تمتحن قدراتنا على تخطيها أو الوقوف أمامها معلنين الاستسلام، لكن اعلم أيها القارئ أن ذلك أبدا ليس حلا وأنه لابد من الاستمرار، لذا نضع بين يديك بعض المهارات أـو القواعد تساعدك على المضي قدما وتحقيق الأحلام نوضحها فيما يلي:
1/ قاعدة فليكن ما يكون: هناك حكمة مشهورة تقول: “إنَّ مقاومتك التيار الجارف، سببُ معاناتك”، فبتمعننا في هذه الحكمة نكتشف أنَّ سبب معاناتنا الوحيد هو عدم تقبلنا الطريقة التي تسير بها الأمور، فإن لم تستطع تغيير أمر ما، افعل شيئاً إزاءه، لكن في حال لم تستطع تغييره، فأمامك خياريان: أن تُسبب التعاسةَ لنفسك بكثرة التفكير فيه، أو أن تستسلم للأمر الواقع وتكفَّ عن سلبيتك.
2/ المشكلة موجودة فقط في أذهاننا: فأنت ألدُّ أعدائك، إذ ترتبط السعادة الحقيقية بنظرتك إلى الأمور، فإن ظننتَ نفسك تعاني خطباً ما، فمعنى ذلك أنَّ أفكارك ومشاعرك سلبية حتما، لكن إن رأيته درساً قيِّماً، فستختفي تلك المشكلة.
3/ “إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ”: إنَّ عالمك الخارجي انعكاس لما يدور في فكرك، لأن التغيير ينبع من الداخل ويتعداه إلى الظروف المحيطة.
4/ لا يوجد شيء اسمه الإخفاق، بل الدروس القيِّمة: يجب عليك شطب كلمة “إخفاق” من قاموس مفرداتك، فجميع الأشخاص العظماء أخفقوا مراراً وتكراراً قبل أن يحققوا إنجازاً يُغيِّر حياتهم، لذا عليك أن تكفَّ عن تسمية تجاربك بالإخفاق، وتعدَّها دروساً لك، تعبّد بها طريق النجاح.
5/ لا تحزن على حرمانك من شيء، فلو كان فيه خير لكان من نصيبك: قد نجد هذه النصيحة صعبة التصديق، لكن يمكنك التأكد من صحتها إن عدت بالذاكرة، وستكتشف كم أنت محظوظ لعدم نجاح أمر أردته في الماضي، فعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم.
6/ قدِّر اللحظة الحالية: نحن نعيش الحياة مرةً واحدةً، وكل لحظة نمرُّ بها ثمينة، لذا علينا تقديرها، وألا نجعلها تذهب سدىً، وقريباً ستمسي محض ذكرى، وحتى اللحظات التي تبدو مريرةً قد يأتي يوم وتشتاق إليها
7/ لا تحرم نفسك المتعة: يوجد أشخاصٌ كثيرون يحرمون أنفسهم التسلية، ولا يعرفون كيف يكونون سعداء، حتى أنَّ بعضهم مدمنون فعلاً على مشكلاتهم، حتى تفاقمت الفوضى في دواخلهم وأصبحت جزءاً أصيلاً من كياناتهم، لذا حاول أن تحظ بقسط من السعادة، حتى لو ولبرهة، لأنَّ عليك التركيز على الهناء وليس على الكَدَر.
8/ لا تقِس نفسك بالآخرين: إن أردت قياس نفسك بالآخرين، فابحث عمن هم أسوأ حالاً منك، فلو وجدت عملك شاقاً، فكن شاكراً أنَّ لديك عملاً من الأساس يُغنيك عن تعويض البطالة، واحمد الله، فقد يكون حالك أجمل من كثيرين غيرك.
9/ اكفف عن تمثيل دور الضحية: عليك أن تتوقف عن عرقلة طريقك بنفسك، فأنت لست إلا ضحية أفكارك وعباراتك وأفعالك الخاصة، وليس لأحد يدٌ فيما يحدث لك، وأنت من يصوغ تجربتك؛ لذا تحمل مسؤولية أفعالك، وستتجاوز الصعوبات، وكل ما عليك؛ أن تشرع بتغيير أفكارك وأفعالك، وتتخلص من تقمُّص دور الضحية واستبداله بدور البطل المنتصر.
10/ ستتغير الأمور لا محالة: تذكَّر بيت الشعر القائل: “كل شيءٍ مصيرُه للزوال.. غيرَ ربي وصالح الأعمال”، فعندما تجد نفسك عالقاً في موقفِ لا تُحسد عليه، تذكر أن لا شيء مستحيل، تزود فقط بالإيمان وسوف يكون التوفيق من نصيبك بإذن الله.