بايدن يعلن أنه لن ينسحب من الرئاسة ويتحدث عن موعد نومه
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
أكد الرئيس الأميركي جو بايدن أنه لن يتوقف ولن ينسحب من الرئاسة، في مؤتمر صحفي بقمة شمال الأطلسي في واشنطن، الخميس.
وقال جو بايدن: "أنا الشخص الأكثر كفاءة للترشح للرئاسة" الأميركية، وأكد " لقد قمت بعمل رائع كرئيس للبلاد ويجب علي إكمال العمل الذي بدأته".
وهاجم بايدن المطالب بالتنحي، بسبب هفواته الأخيرة، وخاصة في مناظرة مع المرشح الجمهوري دونالد ترامب، مشيرا إلى أنه "لم أسمع أحدا من نظرائي الأوروبيين يطالبني بعدم الترشح بل كانوا يقولون إن علي أن يفوز".
كما نفى الرئيس الأميركي أن يكون بحاجة للخلود إلى النوم عند الثامنة مساء.
وحول المناظرة الكارثية، قال بايدن: "ارتكبت الخطأ الفادح في المناظرة لأن جدولي كان حافلا ومزدحما".
وأضاف ساخرا من ترامب: " كان لدي أكثر من 20 حدثا قبل المناظرة بينما منافسي كان يلعب الغولف".
وأكد خلال فقرة الأسئلة أنه هزم ترامب سابقا وسيعيد هزيمته مرة أخرى في الانتخابات الحالية.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات بايدن دونالد ترامب جو بايدن الانتخابات الأميركية الولايات المتحدة أميركا بايدن دونالد ترامب أخبار أميركا
إقرأ أيضاً:
«الجمهوريون» يحققون الأغلبية في الكونجرس الأميركي
واشنطن (الاتحاد)
أخبار ذات صلة بوريل يدعو لتعزيز سياسات أوروبا الدفاعية بعد انتخاب ترامب الحزب الجمهوري يحتفظ بالأغلبية في مجلس النواب الأميركي انتخابات الرئاسة الأميركية تابع التغطية كاملةحصل الحزب الجمهوري على ما يكفي من المقاعد للسيطرة على مجلس النواب الأميركي، ليكملوا بذلك اكتساح الحزب للسلطة ويضمنوا سيطرتهم على الحكومة الأميركية بجانب الرئيس المنتخب دونالد ترامب.
وأدى فوز «الجمهوريين» في ولاية أريزونا، إلى جانب فوزهم في ولاية كاليفورنيا التي شهدت تباطؤاً في الفرز في وقت سابق أول أمس الأربعاء، إلى حصد الحزب الجمهوري 218 مقعداً في مجلس النواب، وهو ما يشكل أغلبية.
كما انتزع الجمهوريون في وقت سابق السيطرة على مجلس الشيوخ من الديمقراطيين.
ومع الأغلبية التي حققوها بشق الأنفس ولكن بأغلبية ضئيلة، يتطلع القادة الجمهوريون إلى تفويض وتنفيذ رؤية ترامب للبلاد بسرعة.
ووعد الرئيس المنتخب بتنفيذ أكبر عملية ترحيل في البلاد على الإطلاق، وتوسيع نطاق الإعفاءات الضريبية ومعاقبة خصومه السياسيين، والسيطرة على أقوى أدوات الحكومة الاتحادية وإعادة تشكيل الاقتصاد الأميركي.