نجم فرنسا يهاجم مبابي : يحمل شارة القيادة ويفتقد لمواصفات القائد
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
وكالات
أبدى إيمانويل بيتي نجم منتخب فرنسا السابق ، استياءه من المستوى الفني لكيليان مبابي قائد الديوك في بطولة كأس أمم أوروبا «يورو 2024» المقامة في ألمانيا .
وقال بيتي في تصريحات إعلامية : “مبابي لا يستحق أن يكون قائدًا حتى الآن، لأنه لا يتحمل المسؤولية الكافية على أرض الملعب”.
وتابع : لم يكن على المستوى المطلوب منذ بداية البطولة، وليس في حالة بدنية جيدة، بجانب كسر الأنف وارتداء القناع، وكان يجب على ديشان استبداله أمام البرتغال في ربع النهائي بعد 60 دقيقة على الأكثر، ولا يتركه حتى انتهاء الشوط الإضافي الأول .
وأضاف : أعتقد أن مبابي سوف ينفجر فجأة في مواجهة إسبانيا بنصف النهائي، سيلعب فقط لأن المنافس يسمى إسبانيا، وإلا كنت سأضعه على مقاعد البدلاء .
ومن جانبه ، أكد مبابي عقب خروج منتخب بلاده من كأس أمم أوروبا “يورو 2024” على يد إسبانيا ، أن الخسارة كانت تعني أن المنافس لعب أفضل بكثير من منتخبه .
ويُذكر أن كيليان مبابي سجل هدفًا وحيداً في بطولة اليورو ، وذلك من ركلة جزاء في مواجهة بولندا بدور المجموعات .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: شارة القيادة كيليان مبابي منتخب فرنسا
إقرأ أيضاً:
سلاح سري بقيمة 200 مليار يورو تخفيه أوروبا.. هل حان موعد استخدامه؟
كشفت صحيفة «بوليتيكو» الأمريكية مفاجأة كبرى تتعلق بسلاح بلجيكي سري، وقالت إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يتصرف لو أن في يده كل الأوراق التي يمكن من خلالها إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية، لكن بروكسل تخفي في جعبتها سلاحًا سريًا بقيمة 200 مليار يورو.
بعد استبعادها من المناقشات مع الولايات المتحدة وروسيا في 18 فبراير بشأن إنهاء الحرب في أوكرانيا، قد تتجه الحكومات الأوروبية إلى الخيار النووي، والاستيلاء على الأصول السيادية الروسية التي تم تجميدها بعد أن بدأت الحرب منذ 3 سنوات.
ولحسن الحظ بالنسبة للاتحاد الأوروبي، فإن الحصة الأكبر من هذه الأموال ــ نحو 200 مليار يورو ــ محفوظة في مؤسسة «يوروكلير» المالية التي تتخذ من بروكسل مقرًا لها، وتدر فوائد، ومن ناحية أخرى، تحتفظ الولايات المتحدة بنحو 5 مليارات دولار فقط.
مقعد أوروبي أكبر على طاولة المفاوضاتوالاستيلاء على هذه الأصول هو خيار جذري من شأنه أن يضمن لأوروبا على الأرجح مقعدًا أكبر على الطاولة فيما يتعلق بالمفاوضات، بعد أن تم تجميدها من قبل الولايات المتحدة والكرملين في محادثاتهما الأخيرة في الرياض.
لكن بينما يجتمع وزراء المالية ومحافظو البنوك المركزية في جنوب أفريقيا هذا الأسبوع لحضور قمة مجموعة العشرين، تظل حكومات الاتحاد الأوروبي منقسمة حول ما إذا كان رفع التجميد عن تلك الأموال سيثبت لـ«ترامب» أن بروكسل لا تزال تتمتع ببعض القوة، أو ما إذا كان ذلك سيؤدي إلى نتائج عكسية.
مقاومة مطالب «ترامب» بإنهاء الحربويزعم أنصار روسيا أن رفع التجميد عن الأموال وتسليمها إلى كييف من شأنه أن يسمح لأوكرانيا بالحصول على اليد العليا في ساحة المعركة ومقاومة مطالب «ترامب» بإنهاء الحرب.
وقال وزير الخارجية الإستوني مارجوس تساهكنا، إنه بفضل الأصول الروسية المجمدة، يمكننا استبدال الدعم الأمريكي إذا كانت الولايات المتحدة لا تزال ستقرر عدم دعم أوكرانيا بعد الآن.
وأكد «تساهكنا» للصحفيين في بروكسل، إلى جانب نظرائه من الدنمارك والسويد وليتوانيا ولاتفيا: «لدينا أصول مجمدة روسية بقيمة 300 مليار يورو في أوروبا، ونحن بحاجة إلى استخدامها»، وقالت صحيفة «بوليتيكو» إن المبلغ هو 200 مليار يورو وليس 300 مليار كما قال وزير الخارجية الإستوني.
ختام بطولة الخليج للجولف بتتويج الأبطال في فئتي الرجال والناشئين