بايدن: كامالا هاريس مؤهلة لأن تصبح رئيسة لأمريكا ولهذا اخترتها
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، اليوم الجمعة، من خلال كلمة له في ختام قمة الناتو، أن كامالا هاريس مؤهلة لأن تصبح رئيسة لأمريكا ولهذا اخترتها.
وأكد بايدن، أنه أكثر شخص مؤهل لهزيمة ترامب وهزمته مرة وسأهزمه مرة أخرى ; وأضاف، أن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب صرح أنه لن يلتزم بحلف شمال الأطلسي "الناتو".
وأردف الرئيس الأمريكي، إلى ملف تطور الاقتصاد الأمريكي قائلا قمنا بإعادة رسم ملامح الاقتصاد الأميركي وعلينا إكمال ما بدأناه.
وأوضح بايدن، أهمية دعم الناتو للولايات المتحدة الأمريكية ومدى إدراك الشعب الأميركي أن أمريكا أكثر قوة مع الناتو، وأضاف، أن الناتو بات أكثر قوة الآن بعد ضم السويد وفنلندا.
وأكد الرئيس الأمريكي خلال كلمته، أنه لن ينحني أمام الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ولن يترك أزكرانيا في حربها مع روسيا، وأن الشعب الأوكراني وبدعم من التحالف استطاعوا إيقاف بوتين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بايدن كامالا هاريس رئاسة امريكا بوتين الولايات المتحدة الأمريكية الرئیس الأمریکی
إقرأ أيضاً:
رئيسة المفوضية الأوروبية تحذر من "سباق عالمي نحو القاع"
حذرت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، الثلاثاء، من خطر وصفته بأنه "سباق عالمي نحو القاع" باستخدام أدوات اقتصادية مثل العقوبات وضوابط التصدير والرسوم الجمركية.
وفي كلمة خلال المنتدى الاقتصادي العالمي السنوي في اليوم التالي لتنصيب الرئيس الأميركي دونالد ترامب، تحدثت فون دير لاين عن حقبة جديدة من المنافسة الجيوستراتيجية القاسية.
وقالت: "مع تكثيف هذه المنافسة، من المرجح أن نستمر في رؤية الاستخدام المتكرر لأدوات اقتصادية، مثل العقوبات وضوابط التصدير والتعريفات الجمركية، التي تهدف إلى حماية الأمن الاقتصادي والوطني".
لكنها قالت إنه ينبغي عدم خنق الابتكار.
وأضافت: "بهذه الروح، يتعين علينا أن نعمل معا لتجنب سباق عالمي نحو القاع، لأن قطع الروابط في الاقتصاد العالمي ليس في مصلحة أحد. بل إننا بحاجة إلى تحديث القواعد من أجل دعم قدرتنا على تحقيق مكاسب متبادلة من أجل مواطنينا".
وقال ترامب أمس الاثنين إنه يريد عكس اتجاه العجز التجاري الأميركي مع الاتحاد الأوروبي، إما من خلال فرض رسوم جمركية أو زيادة صادرات الطاقة.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟