زلة لسان جديدة.. بايدن يقدم زيلينسكي باسم "الرئيس بوتين"
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
قدم الرئيس الأمريكي جو بايدن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي باسم "الرئيس بوتين"، وذلك في خطاب ألقاه خلال قمة حلف شمال الأطلسي (ناتو) في واشنطن يوم الخميس.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وقال بايدن: "والآن أقدم رئيس أوكرانيا، الذي يتمتع بقدر كبير من الشجاعة والإصرار، الرئيس بوتين".
أخبار متعلقة نشر أسلحة أمريكية في ألمانيا.. برلين ترحب وموسكو تحذر وتهددزيلينسكي يطلب موافقة الناتو على ضرب أهداف داخل الأراضي الروسيةوبعد لحظة صحح بايدن كلماته وأضاف: "لهزيمة الرئيس بوتين - الرئيس زيلينسكي".
وجاءت زلة اللسان الواضحة تلك في وقت أصبح يهيمن فيه على السياسة الأمريكية وبشكل متزايد المخاوف بشأن القدرة العقلية للرئيس البالغ من العمر 81 عامًا.مراقبة أفعال بايدنويحظى أداء بايدن بمراقبة عن كثب، خاصة من قبل حزبه الديمقراطي الذي يريد هزيمة مرشح الحزب الجمهوري دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية المقررة في نوفمبر المقبل.
أبرز تصريحات #ترامب في مناظرته ضد #بايدن#اليوم | #المناظرة_الرئاسية
للمزيد: https://t.co/D5nxlalx5J pic.twitter.com/wgFPCrIaxh— صحيفة اليوم (@alyaum) June 28, 2024
وعند افتتاح القمة بخطاب في حفل بمناسبة الذكرى الخامسة والسبعين على تأسيس الناتو يوم الثلاثاء، تمكن بايدن من قراءة خطابه دون ارتكاب أي أخطاء كبيرة، على الرغم من أنه كان يتلعثم أحيانًا في كلماته.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واشنطن جو بايدن فولوديمير زيلينسكي حلف شمال الأطلسي حلف شمال الأطلسي ناتو الحرب الروسية في أوكرانيا الرئیس بوتین
إقرأ أيضاً:
رئيس «الأوروبي للدراسات»: بايدن يريد تعقيد العلاقات بين بوتين وترامب
قال الدكتور جاسم محمد، رئيس المركز الأوروبي للدراسات، إن القرار الذي صدر من الرئيس الأمريكي، جو بايدن، للسماح بأوكرانيا باستهداف الأراضي الروسية بواسطة الأسلحة الأمريكية، يهدف إلى تعقيد المشهد، ومهمة إدارة دونالد ترامب لاسيما أنه بقي له بضعة أسابيع لمغادرة البيت الأبيض.
الرد الروسي على التصعيدوأضاف «محمد» خلال مداخلة بقناة «القاهرة الإخبارية»، أن السؤال المطروح حاليًا لماذا جاء هذا القرار الآن؟، موضحا أن توقيت هذا القرار يعني بلا شك أن بايدن يهدف إلى تعقيد مشهد العلاقات الأمريكية - الروسية في عهد الإدارة الأمريكية المقبلة.
وأوضح رئيس المركز الأوروبي للدراسات، أن روسيا تصعد من قدراتها النووية، وتعدل من العقيدة النووية، لكي تتماشي مع التهديدات الحالية، وأن من حق موسكو في ضوء الخطوات التي اتخذتها الولايات المتحدة، وأن تتخذ خطوات استباقية بما فيها مسألة الردع النووي، والنواحي الوقائية النووية في سبيل حماية أمنها القومي.