أوضح البيان  بأن اتحاد كرة القدم في  السودان كان وراء ابعاد الفريق من المنافسة بعد ان رشح فريقي الهلال والمريخ لدوري الأبطال ولم يرشح فريق الوادي لبطولة كأس الاتحاد الافريقي.

الخرطوم: التغيير

حمل نادي حي الوادي اتحاد كرة القدم السوداني مسؤولية   ابعاده  من بطولة كأس الاتحاد الافريقي الكنفدرالية .

وأشار النادي في بيانه إلى أن الكاف اكد لهم بأن الاتحاد السوداني لم يقم بترشيح الفريق  ليمثل بلاده في البطولة.

وكشف بيان مجلس ادارة النادي  اسباب استبعاد فريق كرة القدم من بطولة الكنفدرالية.

واوضح البيان  بأن اتحاد كرة القدم في  السودان كان وراء ابعاد الفريق من المنافسة بعد ان رشح فريقي الهلال والمريخ لدوري الأبطال ولم يرشح فريق الوادي لبطولة كأس الاتحاد الافريقي.

وقال النادي في بيانه بأن الاتحاد الافريقي ( كاف ) مدهم بصورة من خطاب الاتحاد السوداني لكرة القدم الذي رشح فيه فريقين فقط للأبطال .

وجاء في نص بيان فريق الوادي ما يلي:

بسم الله الرحمن الرحيم

نادى حى الوادى نيالا

بيان توضيحى حول مشاركته الأفريقية

قال تعال ﴿ لَنْ يَضُرُّوكُمْ إِلَّا أَذًى وَإِنْ يُقَاتِلُوكُمْ يُوَلُّوكُمُ الْأَدْبَارَ ثُمَّ لَا يُنْصَرُونَ ﴾.

ظل نادى حى الوادى نيالا منذ صعوده للدورى الممتاز يؤدى واجبه ونشاطه فى مجال كرة القدم بكل اقتدار وفق خطة مدروسة فى اختيارات اللاعبين  خاصة اللاعبين صغار السن وذلك من اجل رفع قدرات ومهارات اللاعبين والاستفادة منهم فى منافسات الاندية المختلفة وكذلك رفد من توهج ولمع منهم للمنتخبات الوطنية وفى سبيل ذلك تحصل النادى فى ٢٠٢١ على المركز الثالث ومثل السودان فى كأس الكونفدرالية الأفريقية ورغم كثير الصعاب التى واجهت النادى إلا انه قام بكل متطلبات التمثيل وسافر إلى ليبيا حيث ادى مباراته امام اهلى طرابلس وخرج بعدها من المنافسة .

لظروف الحرب فى السودان اهتم حى الوادى بالفريق واستطاع ان يقيم لهم معسكر بمدينة جدة بالمملكة العربية السعودية وظل فى تدريبات ومباريات مستمرة إلى ان قام بتنفيذ برنامج الاتحاد لدورى السوبر الليق بتنزانيا حيث وصل إلى تنزانيا فى نفس يوم المباراة امام الهلال

عدد ١١ لاعب وبقية اللاعبين كانوا بالمطارات المختلفة  وكان فى إمكانهم الاعتذار عن لعب المباراة بسبب عدم وجود اللاعبين إلا انهم نظروا إلى الأمر من زاوية نجاح البرنامج الذى اصدره الاتحاد واثبات ذلك إلى الجميع.

لكن واضح ان اتحاد الكرة لم يعطى إلى ذلك اى قيمة او اعتبار وان لجنة تراخيص الاندية بالاتحاد السودانى لكرة القدم قصدت ذلك عن عمد مع سبق الإصرار والترصد وقامت بإبعاد نادى حى الوادى من الترشيح بحجة عدم استيفائه على الرخصة . وهنا بيت القصيد لان منح الرخصة للاندية تتطلب عدة شروط وهى غير متوفرة لاى نادى سودانى ومن اجل ذلك قام الاتحاد السودانى لكرة القدم بمخاطبة الاتحاد الافريقى لكرة القدم طالبا منه منح  الاندية الثلاثة الهلال والمريخ وحى الوادى  استثناء من الشروط وذلك لظروف السودان وقد وافق المكتب التنفيذى للاتحاد الافريقى على ذلك وطلبت من لجنة المسابقات بالكاف التنسيق مع الاتحاد السودانى لوضع الأمر موضع التنفيذ الفورى وقد خاطبت لجنة المسابقات بالاتحاد الافريقى الاتحاد السودانى طالبا منه تقرير عن دورى السوبر وعن كاس السودان وقد رد الاتحاد السودانى بان دورى السوبر كان نتاج إلى دورى لم يكتمل تم اختيار ٨ اندية وفق ترتيب جدول المنافسة وقد تقلص إلى ٣ اندية ولعبت المنافسة بتنزانيا واسفرت عن ترشيح الهلال والمريخ للأبطال وحى الوادى للكونفدرالية وان كاس السودان وصل إلى مرحلة دور الاربعة وسوف يبرمج لاحقا وبناءا على رد اتحاد كرة القدم السودانى ناقشت لجنة المسابقات وتراخيص الاندية بالكاف مشاركة الاندية السودانية الثلاثة فى منافسات الكاف واصدرت قرار  باعتماد مشاركة الاندية الثلاثة الهلال والمريخ وحى الوادى وقدور الموقع الرسمى للاتحاد خبر اعتماد مشاركة الاندية  وفى ظل مشاركة نادى حى الوادى بسيكافا بتنزانيا وانشغاله بتمثيل السودان تفاجأة بخبر متداول عن استبعاده من المشاركة واتصل على جميع المعنين فى الاتحاد ولم يجد خبر مما اضطره الاتصال مباشرة على لجنة المسابقات بالاتحاد الافريقى والتى كانت ردها بان الكاف لم يستبعد نادى حى الوادى وان الاستبعاد كان من الاتحاد السودانى لكرة القدم وعندما حاولنا ان ندخل معهم فى نقاش الجمونا وارسلوا لنا نسخة من خطاب صادر من لجنة تراخيص الاندية يرشح فيه الهلال والمريخ  الأبطال ولم يرشح حى الوادى نيالا للكونفدرالية وبعد مراجعة قيادة الاتحاد وجدنا عدم معرفتهم بان لجنة التراخيص قد اصدرت خطاب واستبعدت فيه نادى حى الوادى بقرار منها رغم ان اللائحة الخاصة بتراخيص الاندية تعطى ذلك الحق لمجلس الادارة لكن لجنة تراخيص الاندية بالاتحاد السودانى لكرة القدم تجاوزت صلاحيتها فى ارسال الخطاب دون ان تخطر قيادة الاتحاد وذلك لغرض فى نفسها.

نعلم جيدا ان نادينا مستهدف من كثيرين وهذا طبيعى فى اطار التنافس والتشاحن والتشجيع لكن ان يصل الامر مداه قصدا وعمدا ويأتى الاستهداف من لجنة مناط بها العمل من اجل مصلحة كرة القدم السودانية فذلك أمر آخر ورسالتنا لهم ان الصمت ليس ضعفا وان كنتم تريدون استهداف شخص من الاتحاد عضوا كان ام ضابطا فذلك شأنكم معه ولكن ان تدخلونا فى هذا الصراع فان الامر لن يسكت عليه وحتما لنا لنا لقاء ولا نامت أعين الجبناء

وجاء البيان ممهورا بتوقيع قطبي الطيب

سكرتير عام نادي حي الوادي نيالا  بتاريخ الخميس

11 يوليو 2024م.

الوسوماتحاد كرة القدم السوداني الدوري السوداني حي الوادي نيالا

المصدر: صحيفة التغيير السودانية

كلمات دلالية: اتحاد كرة القدم السوداني الدوري السوداني حي الوادي نيالا الاتحاد الافریقی اتحاد کرة القدم الهلال والمریخ لجنة المسابقات حی الوادی

إقرأ أيضاً:

بعد التقدم الميداني… ما خيارات الجيش السوداني؟

تقف العقوبات الأميركية التي فرضتها إدارة بايدن على البرهان عقبة كؤود بين الطرفين وقد تدفع الرجل نحو الاتجاه إلى روسيا بخطوات أكثر جدية

أماني الطويل/ كاتبة وباحثة

ملخص
إن الخيارات السياسية للجيش في المرحلة المقبلة هي الأعقد، وربما تكون هذه الخيارات هي المؤشر الحقيقي الذي يمكن أن يبلور اتجاهات المستقبل للسودان من حيث استمرار الاحتقانات السياسية، أو القدرة علي بلورة معادلة استقرار سياسي يسمح بتقدم تنموي

تغيرت الموازين العسكرية الميدانية لمصلحة الجيش السوداني في عمليات متصاعدة بدأت قبل ثلاثة أشهر، وتحققت فعلياً تقديرات قادة الجيش خلال هذا التوقيت في شأن إمكانية تغيير الأوضاع على الأرض لصالحهم على حساب قوات "الدعم السريع". وأسهم في هذه الحال الجديدة بصورة رئيسة طبيعة الممارسات التي أقدمت عليها قوات "الدعم السريع" على الأرض، إذ اتسع حجم الانتهاكات ضد الأهالي المدنيين، وضُربت البنى التحتية لصيقة الصلة بحياة الناس كالماء والكهرباء حتى ينزحوا من أراضيهم، بما شكله كل ذلك من تهديد لصورة الجيش القومي وتقزيم له.

النتائج المباشرة لهذه الممارسات من جانب قوات "الدعم السريع" والمتضمنة اغتصاب النساء كان التفافاً شعبياً حول الجيش السوداني باعتباره منقذاً، وكذلك قبولاً دولياً وإقليمياً أوسع للجيش وطبيعة أطروحاته، وذلك على رغم العقوبات الأميركية التي أقرت من جانب وزارة الخزانة الأميركية التي حرصت فيها على أن تكون ضد الطرفين المتحاربين بالتوازي حتى وصلت إلى رموز القوتين، الفريق عبدالفتاح البرهان ومحمد حمدان دقلو قائد "الدعم السريع".

لا تفاوض

وفي أجواء النصر هذه يحرص قائد الجيش على الإعلان في كل مدينة يدخلها منتصراً أنه "لا تفاوض"، وأن خياراته متبلورة في اتجاه القضاء على قوات "الدعم السريع". وهذا الإعلان المتكرر دوماً من جانب الفريق عبدالفتاح البرهان يقود إلى طرح بعض التساؤلات في شأن الخيارات القادمة للجيش على المستويين العسكري والسياسي، ومدى القدرة على تحقيق هذه الخيارات في ضوء معطيات معقدة على المستويين الداخلي والخارجي.

وربما تكون أول هذه الأسئلة هي هل يعني الفريق عبدالفتاح البرهان بمقولته الشهيرة بالقضاء على التمرد قدرة عسكرية وسياسية مثلاً على طرد "الدعم السريع" من إقليم دارفور، الذي يسيطر على كل ولاياته عدا عاصمة شمال دافور الفاشر التي تدور حولها معركة مفصلية؟ وإذا كان هذا الخيار ماثلاً في ذهن البرهان فهل يجد سنداً يتيح له ذلك على المستويين العسكري والسياسي؟

وثانياً هل حرص الجيش السوداني على تحرير مناطق وسط السودان والخرطوم مرتبط بصفقات أو ترتيبات سياسية تمهد لانقسام السودان، بمعنى أن تحوز قوات "الدعم السريع" على إقليم دارفور مقابل أن يكون للجيش سيطرة كاملة على شرق ووسط السودان؟ وأخيراً ما صورة الدولة السودانية إذا ما بات نصر الجيش واقعاً معاشاً؟ أي سيطرة عسكرية مطلقة على المناطق التي سبق أن انسحب منها الجيش، خصوصاً في وسط السودان والخرطوم.

وفي ضوء المعطيات العسكرية والسياسية الراهنة، فإنه من الملاحظ أن مخطط الاعتصام بدارفور قد يكون مكوناً في استراتيجيات "الدعم السريع" أكثر منه موجوداً في استراتيجيات الجيش، وذلك طبقاً لمؤشرين، الأول حال الانسحاب أو الفرار التي مارستها قوات "الدعم" أمام قوات الجيش من المناطق الداخلية في المدن، بينما كان الاحتكاك على المحاور الخارجية بين الطرفين، التي جرى فيها اكتشاف القدرات العسكرية المتقدمة للجيش على "الدعم السريع". من ثم كانت نتائج المعارك محسومة لصالحه، وذلك بعد دعم قدراته من قوات المشاة، فضلاً عن قدراته الجوية الممثلة في سلاح الطيران.

أما على المستوى السياسي فإن للجيش حلفاء من دارفور يقاتلون إلى جانبه، فضلاً عن جيوب محسوبة لصالحه ومعادية لـ"الدعم السريع" مثل الشيخ موسى هلال عم حميدتي ومؤسس الجنجويد الأول، وذلك فضلاً عن عدم قبول متوقع من جانب عبدالواحد نور وقبيلة الفور لسيطرة حميدتي على إقليم دارفور، وهو ما يرشح الإقليم لصراعات مسلحة في المستقبل القريب.

المؤشر الثاني لإصرار الجيش على عدم ترك دارفور في أيدي "الدعم السريع" هو استبساله ومن معه في معارك الفاشر، وكذلك وجود دعم إقليمي ودولي ممثلاً في السعودية ومصر ومجلس الأمن في فك الحصار عن الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور.

سيناريوهات محتملة

وطبقاً للمسارات العسكرية سالفة الذكر فإنه من المستبعد أن يتوقف الجيش السوداني على تخوم دارفور، لكنه في تقديرنا سيسعى إلى استعادة حامياته هناك التي فقدها، وربما يكون حسم الأمر في الفاشر لمصلحة الجيش مقدمة تحتمل سيناريوهين.

السيناريو الأول استمرار الجيش في التقدم مدعوماً بقدراته التي تطورت، وحاضنة شعبية آخذة في الاتساع نظراً إلى بزوغ أمل عودة السودانيين إلى بيوتهم، أما السيناريو الثاني فهو بدء مجهودات دولية وإقليمية لبحث مستقبل السودان، وليس فقط فكرة التفاوض مع "الدعم السريع".

وفي هذا السياق، تقف العقوبات الأميركية التي فرضتها إدارة بايدن قبل أيام من رحيلها على الفريق البرهان كعقبة كؤود بين الطرفين، وهي العقبة التي قد تدفع الرجل نحو الاتجاه إلى روسيا بخطوات أكثر جدية، ومن هنا قد نتوقع من إدارة ترمب تجميداً لهذه العقوبات ربما بشروط انخراط الجيش وقائده في التفاعل مع المعطيات المطروحة أميركياً في شأن وقف الحرب داخل السودان، وحال مستقبله السياسي وكذلك رغبة واشنطن في عدم إفلات السودان من مظلة النفوذ الأميركي خصوصاً والغربي عموماً، لمصلحة المعسكر الشرقي الممثل في روسيا والصين.

وطبقاً لهذا المشهد، فإن الخيارات السياسية للجيش في المرحلة المقبلة هي الأعقد، وربما تكون هذه الخيارات هي المؤشر الحقيقي الذي يمكن أن يبلور اتجاهات المستقبل للسودان من حيث استمرار الاحتقانات السياسية، أو القدرة علي بلورة معادلة استقرار سياسي يسمح بتقدم تنموي.

وغالب الظن أننا أمام السيناريوهات التالية، الأول الاعتماد على الحاضنة الشعبية الموقتة التي تبلورت للجيش تحت مظلة تزايد المطلب الشعبي في ضمان الأمن الإنساني للسودانيين، وعودة النازحين إلى مواطنهم. وطبقاً لذلك يتم الاستمرار في شيطنة كل القوى السياسية السودانية، والانخراط في مشروع يضمن سيطرة مطلقة على السلطة في السودان، مع الإعلان أنها مرحلة انتقالية، وذلك بالتوازي مع هندسة نوع من الموالاة السياسية للجيش معتمدة على قطاعات منزوعة السياسة.

هذا الخيار طرحه الفريق أول عبدالفتاح البرهان، حين قال إن نائبه ياسر العطا يملك مشروعاً يستبعد القوى السياسية القديمة، ويعتمد على الشباب. وهذا التوجه قد يجد داعمين إقلييمين عطفاً على ما أفرزته الحرب السودانية من انقسامات اجتماعية وقبلية من ناحية. وكذلك وجود حال قبول واسعة لفكرة الحاكم الفرد سواء من الجيش أو غيره، دعمتها إقليمياً حالتا كل من لبنان وسوريا، بعد أن دفع المجتمع الدولي في الحال اللبنانية إلى تولي موقع الرئاسة قائد الجيش. أما في سوريا فجرى قبول ترؤس أحمد الشرع للبلاد دون أية شرعية مؤسسة على حوار أو توافق وطني.

والسيناريو الثاني هو إدراك قادة الجيش أن مشروع تقسيم السودان ماثل وبقوة وتدفع إليه شركات عالمية حالياً، تسعى إلى نهب موارد دارفور خصوصاً الذهب والصمغ الغربي، بما لها من وكلاء محليين يدفعون نحو تكوين حكومة منفى بشعارات سياسية رنانة، فيتكرر بذلك مشهد الكونغو في السودان، التي يُنهب منها معدن الكولتان اللازم لبطاريات أجهزة الاتصال والسيارات، وذلك تحت مظلة صراع مسلح.

هذا الإدراك إذا تحقق في ذهنية قادة الجيش السوداني فربما ينحازون إلى خيارات خلق حال توافق وطني واسع، يضمن الحفاظ على التراب الوطني السوداني ويحقق أمنه القومي بعد أن تهدأ المدافع، مما يتطلب من الجيش في المرحلة المقبلة الوقوف على مسافة واحدة من كل المكونات السياسية السودانية، وعدم إعطاء وزن أعلى لهؤلاء الذين شاركوا في العمليات القتالية طمعاً ربما في إعادة سيطرتهم علي مفاصل الدولة السودانية، وكذلك تحجيم حال الاستقطاب السياسي بين الأطراف السودانية بخطط مدروسة، وأيضاً الدفع نحو حوارات متعددة المستويات في شأن مستقبل السودان.

وعليه، فإن دعم فكرة عقد النسخة الثانية من مؤتمر القوى السياسية السودانية بالقاهرة قد تكون خطوة في هذا الاتجاه، وأحسب أن الحوار حول العلاقات المدنية العسكرية في السودان طبقاً لنتائج هذه الحرب خطوة موازية من حيث الأهمية، التي يمكن أن يكون لها مسار منفصل بين خبراء ومتخصصين مستقلين. وإجمالاً يصنع المنتصرون التاريخ، المهم أن يكون هذا التاريخ صناعة لأمن ممتد واستقرار سياسي وصيانة للدولة من تقسيم يبدو مرئياً.

نقلا عن اندبندنت عربية

   

مقالات مشابهة

  • من هو أوسكار رويز رئيس لجنة الحكام الجديد؟.. والقصة الكاملة لاتهامه بالتحرش
  • مجلس الشورى العُماني يصدر بيانا بشأن رفض التهجير القسري والاستيلاء على الأراضي الفلسطينية
  • «حزب صوت الشعب» يصدر بياناً حول تقرير أممي عن «الفساد»
  • اعتذار جماعة قحت للشعب السوداني!!!
  • أرسين فينجر: ممدوح عيد يقود تجربة استثمارية رائعة في نادي بيراميدز
  • البرهان: مشاورات القوى السياسية تمهد للحوار السوداني
  • بعد التقدم الميداني… ما خيارات الجيش السوداني؟
  • سموحة يصدر بيانا ناريا ضد التحكيم بعد الخسارة من بيراميدز
  • بعد التقدم الميداني… ما خيارات الجيش السوداني؟
  • عبدالله فلاته: هناك حملات ممنهجة لتشويه صورة نادي الاتحاد.. فيديو