اليابانيون بمواجهة شيمشك وجريمة قتل وسخرية من المعارضة.. ابرزت الهاشتاقات في تركيا اليوم
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
شهدت منصات التواصل الاجتماعي في تركيا تفاعلات واسعة حول عدة قضايا بارزة، أبرزها مقطع فيديو للصحفي زكي زيرك الذي سلط الضوء على استغلال الأجانب للفوائد المصرفية المرتفعة في البلاد، وحادثة قتل مأساوية في حي زيتنبورنو بإسطنبول، بالإضافة إلى السخرية من حملة أطلقها حزب الشعب الجمهوري للاعتراض على الأجور. تعكس هذه التفاعلات اهتمام المجتمع التركي بالمسائل الاقتصادية والأمنية والسياسية.
وفي التفاصيل
1️⃣ Japon
الترجمة: اليابان
تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع مقطع فيديو للصحفي “زكي زيرك” وهو يقول: “يحصل المواطنون على قروض بفائدة 0% في اليابان ويقومون بإيداعها في البنوك التركية بفائدة 50%، أليست هذه الأرباح من ضرائبنا؟” حيث اتفقوا مع رأيه معتبرين أن على الحكومة منع هذا التكتيك والعمل على حصر الفائدة المرتفعة للمواطنين الأتراك لكي لا يستغل الأجانب هذا الأمر.
المصدر: تركيا الآن
إقرأ أيضاً:
تركيا: أردوغان والأسد قد يجريان محادثات في دولة ثالثة
سرايا - أعلن وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان والرئيس السوري بشار الأسد قد يلتقيان في دولة ثالثة لإجراء محادثات مشتركة.
وقال فيدان خلال مقابلة مع صحيفة "صباح" التركية، إن أنقرة تريد من دمشق أن تجري حوارا مع المعارضة السورية.
وأضاف فيدان بالقول: "إذا عقد الاجتماع، فسيعقد في دولة ثالثة، لكن من دون تفاصيل بعد"، مشيرا إلى أن الحوار مع المسؤولين السوريين حول مكان وموعد اللقاء مستمر، لكن لا توجد مواعيد محددة حتى الآن.
ولفت الوزير في الوقت نفسه إلى أن الجانب السوري مستعد لعقد اجتماع دون أي شروط مسبقة، مضيفا أن "المصالحة مع المعارضة السورية هي مهمة السلطات السورية، وأنقرة تشجع ذلك، لكن لا تستطيع إجبارهم وخيار التوصل إلى اتفاق مع دمشق وتجاهل المعارضة أمر مستحيل.
وخلص فيدان بالقول إنه يتعين على السلطات إجراء حوار مع المعارضة حتى تبدأ في مناقشة حل المشكلات.
بشار الأسد يؤكد استعداده للقاء أردوغان إذا كان في مصلحة سوريا ... فيديو
وفي وقت سابق، أعلن وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، أنه يعمل على تنظيم لقاء بين أردوغان والأسد، لكن من السابق لأوانه الحديث عن أي شيء ملموس.
ومن جانبه، قال السكرتير الصحفي للرئيس الروسي ديمتري بيسكوف، إن روسيا مهتمة كغيرها من الدول بتحسين العلاقات بين تركيا وسوريا.
بعد استشهاد إسماعيل هنية.. لماذا تتجنب إسرائيل تبني الاغتيالات؟