مدير إعلام أكاديمية الشرطة السابق: الداخلية حريصة على صقل القدرات الذاتية لأبنائها
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
كشف اللواء دكتور أحمد كساب، مدير الإعلام والعلاقات السابق بأكاديمية الشرطة، تفاصيل تنظيم أكاديمية الشرطة فعاليات دورة تدريبية فى مجال قواعد الأمم المتحدة النموذجية لمعاملة السجناء "قواعد نيلسون مانديلا".
عاجل| أول تعليق لـ "جنة عليوة" على مشاركة شهد سعيد في الأولمبياد اتحاد الدراجات: نميل إلى عدم سفر شهد سعيد للأولمبيادوأضاف كساب، في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن الأكاديمية تقوم بدور حيوي وهام جدا لتعظيم الاستفادة من دور الأكاديمية من الناحيتين الوظيفية والمجتمعة وبالتعاون مع كافة المنظمات الدولية بكافة المجالات، وعلى رأسهم مكتب الأمم المتحدة المعنى بالمخدرات والجريمة.
تابع مدير الإعلام والعلاقات السابق بأكاديمية الشرطة، أن وزارة الداخلية حريصة على صقل القدرات الذاتية للعنصر البشرى فى مختلف المجالات الأمنية والثقافية لتجهيز طالب عصري، مما يؤكد تكامل رسالة أكاديمية الشرطة في ظل استراتيجية الوزارة لتحقيق أفضل معدلات أمنية في كافة المجالات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشرطة الاكاديمية محمد موسى قناة الحدث اليوم
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية السوري السابق يسلم نفسه
المناطق_متابعات
تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صورة ومقطع فيديو يظهران وزير الداخلية السوري السابق، اللواء محمد إبراهيم الشعار، خلال تسليم نفسه لقوات الأمن العام السورية.
وفق لسكاي نيوز: يظهر الشعار داخل سيارة برفقة مجموعة من الأشخاص، تحدث أحدهم عن عملية التسليم، مؤكدًا عدم تعرضه لأي مضايقات.
من هو اللواء محمد إبراهيم الشعار؟
بحسب تلفزيون “سوريا”، وُلد محمد الشعار في مدينة الحفة بريف اللاذقية عام 1950، وانتسب إلى الجيش والقوات المسلحة عام 1971، حيث تدرج في الرتب العسكرية.
خلال فترة حكم النظام السابق، تقلد الشعار عدة مناصب، من بينها وزير الداخلية، وقائد الشرطة العسكرية، ورئيس فرع المنطقة 227 في دمشق عام 2006، إضافة إلى رئاسته فرعي الأمن العسكري في حلب وطرطوس، كما خدم في لبنان ضمن شعبة المخابرات العسكرية.
وفي 2012، نجا الشعار من تفجير استهدف مكتب الأمن الوطني في دمشق، وهو الهجوم الذي أسفر عن مقتل شخصيات أمنية بارزة، من بينهم وزير الدفاع العماد داوود راجحة، ونائبه العماد آصف شوكت، وغيرهما.
ومنذ منتصف عام 2011، أُدرج اسم محمد الشعار على قوائم العقوبات الغربية، حيث فُرضت عليه قيود مشددة بسبب دوره في قمع الاحتجاجات، وما يزال يخضع لهذه العقوبات حتى اليوم.