أكد رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، أن الجزائر أول دولة في التنمية في مجال السكن بشهادة الأمم المتحدة.

وقال الرئيس تبون خلال لقائه الإعلامي الدوري:” لن نتمكن من الدخول في العصرنة والشعب لا يزال يسكن في القصدير.”
وأضاف رئيس الجمهورية:” اليوم العاصمة سكنها لائق وما تبقى من سكن هش قديم سنقضي عليه ونفس الشيء بالنسبة للولايات الأخرى.

وختم قائلا:” أطفال اليوم يجب أن ينشؤوا في بيئة خالية من الضغينة التي تنجم عن انعدام التنمية.”

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

نائب متحدث الأمم المتحدة: جهود دولية لتحديد احتياجات سوريا ودعم التنمية

أفاد فرحان حق، نائب المتحدث باسم الأمم المتحدة، بأن أعضاء مجلس الأمن يقومون بتقييم التعديلات اللازمة على القرار 2245 المتعلق بسوريا، موضحًا: "ما نلاحظه هو أن الظروف الحالية على الأرض قد تغيرت، مما يستدعي مراجعة النقاط الأساسية لهذا القرار، ونحن ندرك ذلك".

وخلال ظهوره في برنامج "منتصف النهار" الذي تقدمه الإعلامية هاجر جلال على قناة القاهرة الإخبارية، أشار "حق" إلى أن الوضع في سوريا لا يزال بحاجة إلى تحول سياسي شامل وفعّال يلبي تطلعات الشعب السوري، مضيفًا: "يتطلب الأمر مشاركة عدة أطراف لتحقيق هذا الانتقال".

فرحان حق: النزاع مستمر في شمال شرق سوريا ويجب ضمان وقف التصعيد البشير: أولوية الحكومة الحفاظ على الأمن والاستقرار في سوريا

وفيما يخص إعادة الإعمار، أكد حق أن منسق الشؤون الإنسانية في سوريا يجري محادثات ميدانية لتحديد الاحتياجات، قائلًا: "سنتأكد من أن هذه الجهود التنموية ستكون أولوية".

وأضاف: "لقد عانت سوريا من دمار كبير على مدار السنوات الماضية، وحان الوقت للعمل على إعادة الإعمار لضمان مستقبل أفضل للبلاد".

وبدأت التحركات الدبلوماسية الغربية نحو دمشق تمهيدًا للتعامل مع الحكومة السورية الجديدة.

أفاد الاتحاد الأوروبي بأن نجاح سوريا في المرحلة الانتقالية يعد من مصلحته، مشيرًا إلى أن تخفيف العقوبات المفروضة على دمشق مرتبط بخطوات ملموسة من الحكومة الانتقالية، مع ضرورة الحفاظ على آليات الضغط.

في وقت سابق، أجرى دبلوماسيون بريطانيون محادثات مع قائد هيئة العمليات العسكرية في سوريا، أحمد الشرع، عقب الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد.

كما أظهرت صور كبار المسؤولين، بما في ذلك الممثل الخاص للمملكة المتحدة في سوريا، آن سنو، وهم يلتقون مع زعيم "هيئة تحرير الشام"، المعروف سابقًا بأبو محمد الجولاني، قبل أن يعود لاستخدام اسمه الأصلي أحمد الشرع، في دمشق يوم الاثنين، وفقًا لوكالة الأنباء البريطانية "بي إيه ميديا".

وجاء هذا الاجتماع بعد تأكيد وزير الخارجية البريطاني، ديفيد لامي، على إرسال وفد لإجراء محادثات مع السلطات السورية المؤقتة ومجموعات المجتمع المدني بعد سقوط نظام الأسد في وقت سابق من هذا الشهر.

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة: “العدو” يمنع وصول المساعدات إلى شمال قطاع غزة
  • نائب متحدث الأمم المتحدة: جهود دولية لتحديد احتياجات سوريا ودعم التنمية
  • ترحيب دولي بإحاطة “خوري” لحل الأزمة السياسية في ليبيا
  • وزير السكن: الشروع في إنجاز مليون و400 ألف سكن “عدل” قريبا
  • رئيس الجمهورية: آفاق مستقبلية واعدة لتطوير وعصرنة العاصمة
  • رئيس الجمهورية يتابع عرضا حول النظرة الإستراتيجية لتطوير وعصرنة العاصمة
  • مفتي الجمهورية يلتقي رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم
  • مولى: “الرئيس تبون أسدى توجيهات صارمة برفع جميع القيود والعراقيل”
  • الأمم المتحدة: سوريا بحاجة إلى مساعدات “إنسانية فورية”
  • عطاف: سيتم توقيع 20 اتفاق تعاون بين الجزائر وأنغولا