رئيس النادي الهاوي لشبيبة الساورة يطالب مدير “إينافور” بإنقاذ الفريق
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
طالب رئيس النادي الهاوي للشبيبة الرياضية للساورة من المدير العام لشركة إينافور التدخل و إنقاذ الفريق من عملية تحويل و استقدام و تسريح اللاعبين.
وخص رئيس النادي الهاوي اللاعبين الدوليين الأساسيين الذي تم بيع عقودهم بطريقة غير مدروسة.
كما أكد براءته مما يحدث في الفريق الأول بعد تدهور نتائج الفريق الموسم الماضي واللعب على السقوط بسبب الاستقدامات العشوائية.
وقال رئيس النادي الهاوي لنسور الجنوب، أنه قام بتوكيل مهمة التنقل إلى العاصمة لمحمد جبار من أجل وضع الملفات الشائكة فوق طاولة إينافور قبل فوات الأوان.
كما ذكر رئيس النادي بأنه استقبل عشرات الأنصار الغاضبين مما يحدث من انقسام داخل الفريق.
إاب اضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/capt
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
“وزير الصناعة” يبحث مع رئيس الوزراء المصري تعزيز التكامل الصناعي بين البلدين
التقى معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريف اليوم، دولة رئيس مجلس الوزراء بجمهورية مصر العربية الدكتور مصطفى مدبولي، وذلك بمقر مجلس الوزراء في العاصمة الإدارية الجديدة بالقاهرة، وبحث معه تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تطوير التعاون المشترك في القطاعات الاقتصادية، ومنها الصناعة والتعدين، بحضور معالي نائب وزير الصناعة والثروة المعدنية لشؤون الصناعة المهندس خليل بن سلمة، ومعالي الرئيس التنفيذي لبنك التصدير والاستيراد السعودي المهندس سعد الخلب، والرئيس التنفيذي لهيئة تنمية الصادرات السعودية المهندس عبدالرحمن الذكير.
وناقش معاليه مع مدبولي، فرص تعزيز التكامل الصناعي بين البلدين في القطاعات المرتبطة بالأمن الوطني، كالأمن الغذائي والدوائي، وصناعة السيارات.
اقرأ أيضاًالمملكة“اغاثي الملك سلمان” يوزع 1.009 قسائم شرائية في لبنان
وأكّد الاجتماع أهمية تشكيل مجلس التنسيق الأعلى السعودي المصري، واتفاقية تشجيع وحماية الاستثمارات المتبادلة، ودورهما في تعزيز نمو الاستثمارات المشتركة بين البلدين، وزيادة معدلات التبادل التجاري، إضافة إلى دورهما في تحفيز القطاع الخاص لاستغلال الفرص النوعية المتاحة للاستثمار في المملكة ومصر.
وتستهدف الزيارة الرسمية الحالية لمعالي وزير الصناعة والثروة المعدنية إلى جمهورية مصر العربية؛ تعزيز الروابط الثنائية الاقتصادية، وتطوير التعاون المشترك في قطاعي الصناعة والتعدين، وبحث الفرص الاستثمارية المتبادلة في القطاعات الصناعية الإستراتيجية الواعدة، وفي مقدمتها الأغذية والأدوية.