إسرائيل – بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في حفل تخريج دورة الضباط القتاليين في “بيهاد 1″ الخميس، إن البعض يتساءل إلى متى ستستمر الحملة.. حتى النصر ولو استغرق الأمر بعض الوقت”.

وجاءت تصريحات نتنياهو على خلفية المفاوضات من أجل التوصل إلى اتفاق يتم بموجبه إطلاق سراح الرهائن.

وبعد تصريحه سُمعت صيحات من الجمهور “العار”.

وفصّل نتنياهو “خطوطه الحمراء” الأربعة مرة أخرى حيث قال: “لولا الضغط العسكري لما تمكنا من تحقيق الإفراج الأول عن المختطفين وبهذا الضغط فقط سنحقق الإفراج الثاني، الغموض والتردد لم يجلبا ما حققناه حتى الآن وحده الوضوح والإصرار هو الذي سيحقق إطلاق سراح مختطفينا وتحقيق أهدافنا الأخرى”.

وتابع رئيس الوزراء قائلا: “إن من تحتجزهم حركة الفصائل يقفون أمام أعيننا باستمرار.. لدينا التزام أخلاقي بإعادتهم جميعا إلى إسرائيل الأحياء والأموات على حد سواء.. هذا واجب مقدس”.

وأردف بالقول “الخطوط الحمراء الأربعة يجب أن تسمح لإسرائيل بالعودة إلى القتال حتى تتحقق جميع أهداف الحرب.. لن نسمح بعودة المسلحين ودخول الأسلحة إلى قطاع غزة هذا هو السبيل الوحيد للحفاظ على المكاسب التي حققناها في حرب عنيدة وبدماء مقاتلينا الغالية”.

وذكر رئيس الوزراء أنه مصر على أنه في المرحلة الأولى من المخطط سيتم إطلاق سراح أكبر عدد ممكن من المختطفين الأحياء.

وأكد نتنياهو على أن الطريق إلى إطلاق سراح المختطفين هو مواصلة الضغط على حركة الفصائل بكل قوة.

واستؤنفت المفاوضات غير المباشرة بين تل أبيب وحركة الفصائل للتوصل إلى اتفاق لتبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة.

وقال مكتب نتنياهو في بيان حول جولة مفاوضات الدوحة إن الفريق المفاوض عاد الليلة الماضية من قمة رباعية مع الوسطاء في الدوحة.

وأفاد بأنه جرى خلال اللقاء بحث بنود الصفقة الخاصة بإعادة الرهائن وسبل تنفيذ الخطوط العريضة لها مع ضمان كافة أهداف الحرب.

وأشار مكتبه إلى أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عقد اجتماعات مع فريق التفاوض صباح الخميس.

هذا، ومن المقرر أن يغادر وفد برئاسة مدير جهاز الأمن العام مع ممثلين عن الجيش الإسرائيلي، إلى القاهرة مساء الخميس لمواصلة المحادثات.

المصدر: وكالات

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: رئیس الوزراء إطلاق سراح

إقرأ أيضاً:

طلاق شيماء سيف يعيد الحديث عن “تضحيتها الصامتة”!

متابعة بتجــرد: استعاد جمهور شبكات التواصل الاجتماعي “التضحية الصامتة” التي قدّمتها الفنانة المصرية شيماء سيف، قبل إعلان طلاقها من مواطنها مدير الإنتاج محمد كارتر.

وأشارت التعليقات إلى رضا سيف بعدم الإنجاب لسنوات عدة بسبب مشكلة صحية يعانيها كارتر، من دون أن تعلن الأمر، رغم تعرّضها لانتقادات على الـ”سوشيال ميديا” ونصائح لخسارة وزنها من أجل الحمل.

وكتب كارتر عبر صفحته في موقع “فيسبوك” في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي: “منذ فترة طويلة وأنا أسمع الناس عندما تلتقي بزوجتي شيماء تخبرها بأن السبب في تأخر إنجابها هو وزنها الزائد، وإذا خسرت وزنها سوف ترزق بطفل، وعندما أجرت شيماء عملية تكميم المعدة وخسرت وزنها بشكل كبير صار البعض يخبرها بأنها سوف تنجب قريباً، وكانت تقول دائماً: إن شاء الله خير”.

وأضاف: “الغريب في الأمر أن بعض الناس يقولون لي نفس هذا الحديث، ويخبرونني أن السبب في تأخر الإنجاب هو وزن زوجتي الزائد، ولم يفكر أحد بأنه من الممكن أن أكون أنا السبب في عدم الإنجاب، وأن زوجتي لا تعاني من أي مشكلة تمنعها من الإنجاب”.

وكانت سيف قد أعلنت أخيراً الانفصال عن كارتر بعد 6 سنوات من الزواج، رافضة الحديث عن الأمر وكشف الأسباب.

وقالت: “قدّر الله وما شاء فعل… تم الانفصال بيني وبين زوجي وربنا المعوض بإذن الله… برجاء احترام رغبتي… وإني مش حابة أتكلم في الموضوع… ودعواتكم بالخير”.

وكتب كارتر في منشوره الأول بعد الطلاق: “لا أنافس أحداً على مكانتي، مَن لا يكتفي بي أتنازل عنه”.

يُذكر أن شيماء سيف خضعت لعملية تكميم معدة قبل أشهر عدة، من أجل خسارة الوزن، وهو ما حققته فعلاً.

main 2025-02-06Bitajarod

مقالات مشابهة

  • نتنياهو: إقامة دولة فلسطينية بعد 7 أكتوبر أمر مستحيل
  • نتنياهو يحاول تمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
  • تفاصيل خطة نتنياهو لإنهاء العدوان الإسرائيلي على غزة
  • اعتقال أحد الناشطين في مأرب على خلفية تضامنه مع الشاعر “الحطام”
  • أبناء المهرة يرفضون “درع الوطن” ويتهمون السعودية بزعزعة استقرار المحافظة
  • طلاق شيماء سيف يعيد الحديث عن “تضحيتها الصامتة”!
  • برلماني إيطالي: مسؤولية إطلاق سراح “أسامة نجيم” تقع على عاتق “ميلوني”
  • نتنياهو لـ«ترامب»: نأمل في إطلاق سراح جميع الرهائن وتدمير قدرات حماس
  • تركيا تحذر: “نتنياهو قد يعيد إشعال الحرب”
  • نتنياهو يقترح على ترامب تغيير الأولويات.. الهدف إيران