الساسي : الإسلاميون بالمغرب يصنفون ضمن اليمين المتطرف
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
زنقة 20 | الرباط
صنف أستاذ العلوم السياسية محمد الساسي، الإسلاميين بالمغرب ضمن اليمين المتطرف.
و قال الساسي، الأكاديمي والسياسي اليساري البارز، في ندوة نظمتها مؤسسة “الفقيه التطواني”، أن الإسلاميون بالمغرب ينقسمون إلى أربع مجموعات مشاركة في العملية السياسية وهي العدالة و التنمية ، العدل و الإحسان ، السلفيون ، الأمة و البديل.
الساسي، ذكر أن الإسلاميون بصفة عامة يجمعهم شعار تطبيق الشريعة ويختلفون في نسبة هذا التطبيق و في الموقف من النظام و حرية المعتقد.
ذات السياسي المغربي، اعتبر أن أفكار الإسلاميين تصنف في البلدان الغربية ضمن اليمين المتطرف، وهو ما لا يروق للإسلاميين حسب الساسي.
و يقول الأكاديمي المغربي، أن اليمين المتطرف في العالم بأسره، ليبرالي و ضد الاجهاض والحرية والديمقراطية و مع عقوبة الاعدام والتشدد.
و اعتبر الساسي أن الاشخاص الذين لهم نزعات دينية يشكلون النسبة الكبرى في الاحزاب اليمينية المتطرفة.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: الیمین المتطرف
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: رصد 11 صاروخا أطلقت من الجنوب اللبناني
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد برصد 11 صاروخا أطلقت من الجنوب اللبناني خلال الرشقة الأخيرة تجاه إسرائيل، ورصد اعتراضات صاروخية في تل أبيب الكبرى وسط إسرائيل وفقا لوسائل إعلام عبرية.
ومن جانبه غرد وزير المالية المتطرف بتسلئيل سموتريتش قائلا "بارك الله في إسرائيل - بارك الله في أمريكا"، وأضاف وزير الثقافة والرياضة ميكي زوهار: "نحن نتطلع بالفعل إلى السنوات الأربع المقبلة".
كما هنأ وزير الأمن الوطني المتطرف إيتمار بن جفير ترامب بالنصر وكتب: نعم.. بارك الله في ترامب"، الوزير جيلا جمالائيل وزيرة المخابرات الإسرائيلية، كتبت: " تهانينا الحارة لرئيس الولايات المتحدة المنتخب دونالد ترامب. إن العلاقة بين إسرائيل والولايات المتحدة هي رصيد استراتيجي لكلا البلدين، وسنواصل تعزيزها تحت رئاستكم".
كما هنأ عضو الكنيست عن حزب عوتسما يهوديت ألموغ كوهين وكتب "النصر التام"، وأعرب وزير الخارجية السابق ووزير الطاقة والبنية التحتية الحالي إيلي كوهين نيابة عن حزب الليكود عن دعمه وكتب: " تهانينا لدونالد ترامب على فوزه في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، في ولايتكم الأولى كرئيس لقد فعلتم أشياء عظيمة لإسرائيل وللعالم".
وأضاف: "نحن في أيام تاريخية، ولا شك أنه بفضل قيادتكم وإصراركم ستتمكنون من استعادة الاستقرار وتحقيق الرخاء وتوسيع الاتفاقات الإبراهيمية، أولا وقبل كل شيء، والإضرار بالنظام في طهران، وهو الخطر الأكبر بالنسبة للعالم الحر".