عين ليبيا:
2024-08-01@15:02:28 GMT

بالصور.. وقف اعتداءات على أرض معرض طرابلس الدولي

تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT

قامت إدارة إنفاذ القانون، اليوم الخميس، وبالتعاون مع جهاز دعم الاستقرار، بوقف الاعتداء الحاصل على أرض معرض طرابلس الدولي ووقف أي أعمال مخالفة.

وبحسب ما أفادت الإدارة في بلاغ عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك، فإن هذا الإجراء يأتي بناء على الكتاب الموجه لإدارة إنفاذ القانون بالإدارة العامة للعمليات الأمنية من قبل مكتب النائب العام المتضمن كتاب رئيس لجنة إدارة الهيئة العامة للمعارض بشأن الاعتداء الواقع على أرض معرض طرابلس الدولي بشارع عمر المختار.

وبناء على تعليمات مكتب النائب العام، قامت إدارة إنفاذ القانون بتسليم الأرض إلى رئيس لجنة إدارة الهيئة العامة للمعارض.

إدارة إنفاذ القانون توقف الاعتداء الحاصل على أرض معرض طرابلس الدولي بناء على جاء في الكتاب الموجه لإدارة إنفاذ القانون…

تم النشر بواسطة ‏إدارة إنفاذ القانون بالإدارة العامة للعمليات الأمنية‏ في الخميس، ١١ يوليو ٢٠٢٤

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: أرض إدارة إنفاذ القانون اعتداء النائب العام الهيئة العامة للمعارض معرض طرابلس الدولي مكتب النائب العام إدارة إنفاذ القانون

إقرأ أيضاً:

المقارنة بين الشريعة والقانون في سياقات دبلوماسية محددة

بقلم: هيثم السحماوي

القاهرة (زمان التركية)ــ إن الشريعة الإسلامية والقانون الدولي وإن اتفقا في العديد من المبادئ والأسس والأهداف، ولكن في الوقت ذاته هما يتقاطعان في بعض الجوانب الأخرى، ففي التعاملات الدولية، كلا منهما يركز على مجالات مختلفة، فمثلاً في الشريعة الإسلامية يكون الاستناد إلى مبادئ الشريعة والأخلاق، بينما يكون الاستناد في مجال القانون الدولي على الاتفاقيات الدولية والأسس والمعايير القانونية .

ومن جانب آخر فيما يتعلق بثبات ودوام المبادئ وأسس التعامل، في الشريعة الإسلامية هي ثابتة ولا تتغير، لكن لا يعني ذلك الجمود وعدم التحديث، لأن صحيح الدين يدعو الى المرونة وتطور قواعد الشريعة الإسلامية بما يتوافق مع العصر، وهو ما يختلف من دولة الي دولة بناء على رؤية علماؤها وتفسيرهم للمفهوم من النص الديني . أما إذا نظرنا علي صعيد القانون الدولي  نجد أن قواعد القانون الدولي هي متطورة ومتغيرة بتغير الظروف الإقتصادية والسياسية، ولابد من التوافق بين جميع الدول على هذه القواعد والمبادئ حتى يمكن تنفيذها على أرض الواقع في العالم الدولي.

ومثال من أرض الواقع إذا ما نظرنا إلى اتفاقية كامب ديفيد عام 1978 التي وقعت بين الطرف المصري والطرف الإسرائيلي، وبشكل عام كانت تهدف الاتفاقية إلى السلام بين مصر واسرائيل والذي تحقق بموجب معاهدة السلام بين الطرفين عام 1979.

فإذا نظرنا إلى وجهة نظر الشريعة في هذا الإتفاق نجد أن رأياً يؤيد ما حدث من باب أنه يحقق السلام ويحقن الدماء، والرأي الأخر يعارض ذلك من عدة أوجه ولأسباب مختلفة منها أنه لم يكن عادل في شروطه بين الطرفين وأنه لابد وأن كان يرتبط بمصير وحل القضية الفلسطينية … الخ .

أما موقف القانون الدولي، فلقد جاءت الإتفاقية والمعاهدة متوافقة مع مبادئ القانون الدولي المرتبطة بتحقيق السلام وحل النزاعات بالطرق السلمية، ونجاح لوظيفية الأمم المتحدة بين هاتين الدولتين أيضا، حيث أن أول وظيفية للمنظمة هي تحقيق السلام بين الدول وحل النزاعات بالطرق السلمية.

وإذا أخذنا مثالا آخر يمكن النظر إلى إتفاقية جنيف الرابعة عام 1949، والتي تنص مع الاتفاقيات الثلاث الأخرين على حماية المدنيين في وقت النزاع المسلح ( فرع القانون الدولي الإنساني) نجد أن هذه الاتفاقية جاءت متوافقة مع مبادئ الشريعة الإسلامية وقواعدها التي تدعو الى عدم إيذاء غير المحاربين وحماية الأسرى والأطفال والنساء … الخ .

أيضا جاءت هذه الإتفاقيات متماشية مع توجه الأمم المتحدة والمصير العالمي ومبادئ وقواعد القانون الدولي خاصة تلك التي تنص على حقوق الإنسان.

Tags: إتفاقية جنيف الرابعةالدبلوماسيةالشريعة والقانون

مقالات مشابهة

  • جامعة النيل تشارك في النسخة الـ15 من معرض EDUGATE التعليمي الدولي
  • لبنان يتقدم بشكوى لمجلس الأمن بشأن اعتداءات الاحتلال السيبرانية
  • وفد أوروبي يزور مشروع حوسبة الإجراءات الجمركية بجمارك طرابلس
  • إطلاق الحجز الإلكتروني للمشاركة في معرض بغداد الدولي
  • المقارنة بين الشريعة والقانون في سياقات دبلوماسية محددة
  • في طرابلس.. ازالة التعديات على الاملاك العامة بمحيط ساحة النور (فيديو)
  • العراق يستنكر الاعتداء الامريكي على مواقع امنية في بابل
  • إغلاق محلات في «معرض طرابلس الدولي» وتوقيف أصحابها!
  • وزير المواصلات يشدد على تسليم صالة مطار طرابلس الدولي وفقا للجدول الزمني
  • رفض استئناف حسين الشحات وتأييد الحكم بحبسه سنة بتهمة الاعتداء على الشيبى