إلغاء امتحانات 138 طالب يومي الأربعاء والخميس بسبب الغش
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
الوطن|متابعات
أفاد رئيس اللجنة العليا لامتحانات الشهادة الثانوية محمد فاضل عن إلغاء امتحانات 138 طالب ( 126 بالقسم العلمي 91 في مادة الفيزياء والميكانيكيا، و35 في مادة التربية الإسلامية، و 12 في القسم الأدبي 6 في مادة الجغرافيا، و6 في مادة التربية الإسلامية)، وذلك لمساهمتهم في الغش، وإدخال هواتفهم المحمولة إلى قاعات الامتحان.
.
وبين فاضل أن حالات الغش سجلت في بلديات طبرق، سوسة، بنغازي، سلوق، الكفرة، سرت، مصراتة، زليتن، الخمس، ترهونة، قصر الأخيار، تاجوراء، العجيلات، الجديدة، العربان، يفرن، القرضة وادي الشاطئ، براك الشاطئ، وادى البوانيس، وادي عتبة، المرج، نالوت، ربيانة، سوق الجمعة، قصر بن غشير، الزاوية الغرب، صبراتة، البركت.
.
والجدير بالذك إلى أن مجموع الطلاب الذين تم إلغاء امتحاناتهم لمساهمتهم في الغش، وإدخال هواتفهم المحمولة إلى قاعات الامتحان طيلة مدة الامتحانات بلغ 1122 طالب وطالبة.
الوسومالغاء اللجنة العليا لامتحانات الشهادة الثانوية امتحانات غش ليبيا
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الغاء اللجنة العليا لامتحانات الشهادة الثانوية امتحانات غش ليبيا فی مادة
إقرأ أيضاً:
منع طالب من زيارة محطة نووية بسبب جنسيته الروسية في فنلندا
أفادت قناة Yle بمنع طالب في فنلندا من المشاركة في رحلة مدرسية إلى محطة "أولكيلووتو" النووية بسبب جنسيته الروسية، فيما بررت إدارة المحطة قرارها بأن الروس قد يشكلون تهديدا أمنيا.
وكان الطالب الذي يحمل الجنسيتين الفنلندية والروسية من المقرر أن يشارك في الرحلة مع زملائه في المدرسة الثانوية لكنه تلقى رسالة عبر نظام المدرسة الإلكتروني تفيد بأنه غير مسموح له بالمشاركة بسبب ولادته في روسيا.
وأوضحت إدارة المدرسة أن الطلاب المشاركين في الرحلة كان عليهم ملء استمارة بيانات شخصية مسبقا وبعد إرسال الاستمارات، أبلغت المحطة المدرسة بأسماء الطلاب المسموح لهم بالزيارة.
من جانبها، قالت متحدثة باسم محطة "أولكيلووتو" إن إدارة المحطة قررت سابقا منع المواطنين الروس والبيلاروس من زيارة المنشآت النووية، بناء على تقييمات مخاطر أمنية.
ومع ذلك، أكدت شرطة الأمن الفنلندية أنها لم تشدد القواعد على المستوى الوطني فيما يتعلق بزيارة المواطنين ذوي الجنسية المزدوجة للمنشآت الاستراتيجية، مشيرة إلى أن مشغلي البنية التحتية الحرية هم المسؤولون عن إجراءات الأمن واستقبال الزوار.
وهذا القرار أثار تساؤلات حول التمييز بناء على الجنسية، خاصة في ظل التوترات الجيوسياسية الحالية