ناقلة نفط تتجه إلى المياه الدولية.. “احتجزتها إيران قبل عام”
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
اتجهت ناقلة نفط ترفع علم جزر مارشال، كانت احتجزتها إيران قبل أكثر من عام، إلى المياه الدولية، وذلك حسب بيانات تتبع السفن من "رفينيتيف" .
واعتلى الجيش الإيراني السفينة "أدفانتدج سويت" المستأجرة من شركة "شيفرون" في خليج عمان في أبريل 2023 بعد مزاعم عن اصطدامها بقارب إيراني.
الحوثيون يكشفون لأول مرة عن زورق طوفان المدمر .
. استهدف سفينة TRANSWORLD NAVIGATOR الحوثي: هاجمنا 162 سفينة خلال 30 أسبوعاً
ولم يصدر بعد تعليق من شركة "شيفرون" أو مسؤولين إيرانيين بشأن ما إذا كانت السفينة قد تم إطلاق سراحها أو أي مناقشات جرت بشأنها.
تحرك سفينة "أدفانتدج سويت"
ويتزامن تحرك "أدفانتدج سويت" على ما يبدو مع انتهاء قضية بالمحكمة ربطت وسائل إعلام حكومية إيرانية بينها وبين الناقلة.
وفي مارس من هذا العام، أصدرت محكمة إيرانية حكماً لصالح مرضى رفعوا دعاوى قضائية على الحكومة الأميركية بسبب العقوبات التي قالوا إنها تمنع إيران من استيراد أدوية لعلاج مرض جلدي نادر، مما تسبب في حدوث وفيات ومعاناة.
وبعد صدور الحكم، قالت السلطات الإيرانية إنها ستفرغ من الناقلة نفطاً خاماً قيمته 50 مليون دولار تقريباً، حسبما ذكرت وكالة أنباء فارس شبه الرسمية.
ولم يحدد التقرير ما إذا كان نفط الناقلة سيستخدم في تقديم تعويضات للمرضى.
وقالت وكالة الميزان للأنباء المختصة بالشؤون القضائية في إيران إن محكمة إيرانية أصدرت الخميس حكماً نهائياً في القضية، وأمرت الحكومة والمسؤولين الأميركيين بدفع 6.8 مليار دولار بسبب العقوبات.
وكانت وزارة الخارجية الأميركية دعت في مارس إلى الإفراج الفوري عن الناقلة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ناقلة نفط تتجه المياه الدولية احتجزتها إيران قبل عام
إقرأ أيضاً:
وزير الإعمار: العراق بحاجة إلى (45) مليار دولار لتنفيذ شبكات المياه والصرف الصحي
آخر تحديث: 8 مارس 2025 - 11:38 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف وزير الإعمار والأسكان العراقي بنكين ريكاني،السبت، أن العراق بحاجة لنحو 45 مليار دولار، لإتمام مشاريع شبكات المياه والصرف الصحي وشبكة الطرق، فيما بين أن وزارته لم تستلم من موازنتها سوى 25% تقريبا فقط.وقال ريكاني، في حديث متلفز، إن “شبكة الصرف الصحي الحالية لا تغطي أكثر من 50% من إجمالي مساحة العراق، فيما لا تتجاوز تغطية شبكة المياه 80%”.وأضاف أن “بعض مناطق البلاد لا تزال بحاجة إما إلى تقوية تغذية الشبكة بالمياه، أو إنشاء مشاريع جديدة”.