أمن الدقهلية يكثف جهوده للكشف على متورطين يقتل شاب فى بلقاس
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
تكثف ضباط مباحث بلقاس و الأجهزة الأمنية بمحافظة الدقهلية، من جهودها لكشف لغز العثور على شاب مقتول بعد تعدي مجهولين عليه بالضرب بسلاح أبيض، وسددوا له طعنتين نافذتين في الصدر والجانب والتى اودت بحياته، وذلك بمدينة بلقاس، و تم نقل الجثمان لمشرحة مستشفى المنصورة الدولي تحت تصرف جهات التحقيق، وانتداب الطبيب الشرعي لتشريحه وبيان سبب الوفاة.
وكان اللواء مدير أمن الدقهلية، قد تلقى إخطارًا من اللواء مدير المباحث الجنائية، يفيد بورود إشارة لمأمور مركز شرطة بلقاس من المستشفى المركزي، بوصول شاب جثة هامدة، وبه طعنات وجروح بجسده، ادعاء تعد من آخرين.
وعلى الفور انتقل ضباط وحدة مباحث المركز لمكان البلاغ، وتبين أن الشاب يدعى محمد مجدي محمود الصبان، ويبلغ من العمر 22 عامًا، مقيم بمدينة بلقاس، وتبين وجود طعنتين نافذتين في الصدر والجانب الأيسر، وجروح قطعية متعددة في اليد.
وجرى نقل الجثمان لمشرحة مستشفى المنصورة الدولي، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم، والعرض على جهات التحقيق لمباشرة أعمالها، والتي أمرت بانتداب الطبيب الشرعي لتشريحه وبيان سبب الوفاة، وصرحت بالدفن.
فيما تم تشكيل فريق بحث جنائي من ضباط وحدة مباحث مركز شرطة بلقاس، لكشف لغز مقتل الشاب، وضبط الجناة.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: الدقهليه اخبار الحوادث العثور على جثة مركز بلقاس
إقرأ أيضاً:
مبادرة «قرية بلا فقر».. مدير «تضامن الدقهلية» تتابع مشروعات التمكين الاقتصادي
تابعت مدير التضامن بالدقهلية الدكتورة ماجدة جلالة، مشروعات التمكين الاقتصادي في قرى الحصص والشناوي وأبو زاهر والعيادية بمركز شربين، والتي تم تنفيذها ضمن مبادرة (قريه بلا فقر)، بهدف تقييم استمرارية المشروعات ومدى تحقيقها للأهداف المنشودة والتعرف على التحديات التي تواجهها وبحث سبل حلها.
وقالت الدكتور ماجدة جلالة - في تصريح صحفي اليوم الأربعاء- إن إجمالي عدد المشروعات الصغيرة المنفذة 150 مشروعا، تنوعت بين تجارة ملابس وبقالة ونجارة وبيع خضروات وإكسسوار وتصليح موتوسيكلات ومحل لبيع الدواجن وتربية ماشية بإجمالي 1.5 مليون جنيه.
ووجهت أصحاب المشروعات بالتوسع والتجديد، حسب رغبات المستفيدين، وفي حاله الرغبة في قرض للتوسع في المشروعات التوجه لـ بنك ناصر الاجتماعي.
وأوضحت "جلالة" أن المشروعات المقدمة للأسر الأولى بالرعاية تتنوع لتلائم احتياجات البيئة المحلية من تربية الماشية، والأغنام، وتجارة الفواكه، والخضروات والملابس، وغيرها.
وأشارت إلى أن ذلك يأتي بعد تدريبهم على كيفية إدارة هذه المشروعات وتقديم الدعم الفني اللازم ومساندتهم وتمكينهم اقتصادياً والانتقال من "الاتكالية" إلى العمل والإنتاج.