حصد فيلم بيت الروبي للنجمين كريم عبدالعزيز وكريم محمود عبدالعزيز، إيرادات عالية في آخر ليلة عرض والتي بلغت482,351 جنية بجميع دور العرض السينمائي .

 

فيلم “بيت الروبي” بطولة كريم عبد العزيز، نور اللبنانية، كريم محمود عبد العزيز، تارا عماد، سمر جابر والطفلين معاذ جاد ولوسيندا، وضيوف الشرف محمد عبد الرحمن توتا، سارة عبد الرحمن، شريف دسوقى، حاتم صلاح، محمود السيسى، مصطفى أبو سريع، وقصة وسيناريو وحوار محمد الدباح وريم القماش وإخراج بيتر ميمى.

إيرادات بيت الروبي تتخطى 116 مليون أحداث فيلم بيت الروبي

تدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي تشويقي حول زوجين أولهما شخصية إبراهيم الروبي الذي يجسد دوره الفنان كريم عبد العزيز، وزوج نور اللبنانية، وتحدث العديد من المفارقات بسبب ذلك الأمر.

 

أبطال فيلم بيت الروبي

يذكر أن “بيت الروبي” بطولة الفنان كريم عبدالعزيز، وكريم محمود عبدالعزيز، ونور، وتارا عماد، وعدد كبير من ضيوف الشرف، منهم محمد عبد الرحمن توتة، ومصطفى أبو سريع، ومحمود السيسي وآخرين، والعمل من تأليف محمد الدباح وريم القماش، وإخراج بيتر ميمي.

 

كان أبدي المخرج بيتر ميمي، سعادته بنجاح فيلمه الجديد “بيت الروبي” الذي يعرض حاليًا فى السينمات،حيث كتب عبر حسابه على فيس بوك قائلًا: “إيرادات فيلم بيت الروبي أمس فقط تخطت العشرة ملايين جنيه.. ده رقم أول مرة يحصل فى السينما.. الحمد لله أن الفيلم لمس الناس..الحمد لله”. 

أعرب الفنان كريم محمود عبدالعزيز عن سعادته بنجاح فيلمه الجديد “بيت الروبي”، الذي نافس فى موسم عيد الأضحي بجميع دور العرض السينمائية.

 

أكد كريم محمود عبد العزيز فى تصريحات تليفزيونية:" كنت قاعد مع المخرج بيتر ميمي وقالي فيه فيلم مع كريم عبد العزيز فقولتله خلاص موافق عشان عارف الفيلم أكيد هيبقى حلو وأستاذ كريم عبد العزيز بيحاول دايما ينتقي أفلامه وتكون محترمة وحلوة وتكون صالحة لكل الناس، وعائلية ودي حاجة كويسة وأكيد هيبقى فيلم حلو، وطبعا أكيد بيتر بيعمل أفلام حلوة". 

 

وأضاف:" كريم عبدالعزيز قمة في الاحترام والاحتراف وكل حاجة، والعلاقة بسيطة وسهلة وحلوة وسلسلة، وفيلم معمول على الرايق، والمنافسة مبشوفهاش، ومفيش منافسة بين حد وحد، لأن كل واحد ليه تفاصيل وجمهوره".

 

آخر أعمال الفنان كريم عبدالعزيز

يذكر أن آخر أعمال الفنان كريم عبدالعزيز فيلم "كيرة والجن"، الذي عرض في موسم عيد الفطر الماضي، وهو مستوحى من رواية "1919"، للمؤلف أحمد مراد الذي كتب السيناريو والحوار.

 

والفيلم إخراج مروان حامد، وبطولة كريم عبد العزيز، أحمد عز، هند صبرى وسيد رجب، مع أحمد مالك، على قاسم، هدى المفتى، محمد عبد العظيم، عارفة عبد الرسول، تامر نبيل، فضلاً عن تواجد بعض الممثلين الأجانب.

 

يرصد الفيلم حالة الغليان التي كانت يموج بها الشارع المصري بالتزامن مع اندلاع ثورة 1919، وهو الحدث الكبير الذي يوحد مصائر أحمد عبدالحي كيرة وعبدالقادر الجن ليشتركا في النضال ضد المحتل اﻹنجليزي.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: كريم عبدالعزيز بيت الروبي كريم محمود عبدالعزيز دور العرض السينمائي نور اللبنانية إيرادات بيت الروبي فيلم بيت الروبى السينما الفن فیلم بیت الروبی کریم عبد العزیز الفنان کریم عبد کریم عبدالعزیز کریم محمود عبد

إقرأ أيضاً:

ما الذي يريده محمود عباس من مطاردته لرجال المقاومة بعد كل تلك الملاحم؟!

ارتفعت وتيرة الصدام بين الأجهزة الأمنية الفلسطينية التابعة لرئيس السلطة السيد "أبو مازن" وبين رجال المقاومة في مخيم جنين شمال الضفة الغربية، وذلك حين قررت الأجهزة القيام بحملة أمنية موسعة في إطار العملية التي أسمتها "حماية الوطن"! ما أدى إلى مقتل "يزيد الجعايصة"، القيادي في كتيبة جنين التابعة لسرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد، والمطارد من سلطة الاحتلال. ومن المعلوم بحسب الإحصائيات أن الأجهزة الأمنية الفلسطينية في الضفة الغربية قد قتلت 13 فلسطينيا منذ بداية طوفان الأقصى 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023.

وانطلقت الأحداث في المخيم عقب اعتقال أجهزة الأمن لـ"إبراهيم طوباسي" و"عماد أبو الهيجا"، مما أثار غضب "كتيبة جنين" التي احتجزت سيارات تابعة للسلطة كرهينة للمطالبة بالإفراج عنهما، ورفضت السلطة ذلك المطلب وأرسلت رسالة واضحة بأن هدفها هو إنهاء حالة المقاومة وتسليم السلاح، كما جاء على لسان الناطق بإسم أجهزة الأمن الفلسطينية العميد "أنور رجب"، وهو ما رفضته المقاومة.

حافَظَ رئيس السلطة وباجتهاد منقطع النظير على التنسيق بين أجهزته الأمنية وبين جهازي الموساد والشين بيت الإسرائيليين
وحاصرت الأجهزة الأمنية المخيم أكثر من 7 أيام، ونشرت القناصة على أسطح المنازل وأطلقت النار على كل هدف متحرك داخل مخيم جنين! وحاصرت كذلك المستشفى الحكومي للمخيم وفتشت سيارات الإسعاف وقطعت التيار الكهربائي، ثم اقتحمت مستشفى ابن سينا ومنعت الأهالي من وداع "الجعايصة"..

وقد استنكرت الفصائل الفلسطينية في بياناتها ما تفعله الأجهزة الأمنية من استهدافها للمقاومة وخدمتها للكيان الصهيوني، من قبيل أن "استمرار أجهزة السلطة في هذا النهج المشين يدق ناقوس الخطر ويؤجج خلافات داخلية في توقيت مصيريّ"، و"حماية الوطن لا تكون إلا بدرء الفتن والوقوف صفا واحدا في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي"، و"عنجهية السلطة والأجهزة -خيلاؤها وكِبْرها-! هي ما أوصلتنا إلى هذه النقطة".

عجيب أمر السيد "أبو مازن"، لا يتعلم من الأخطاء والكوارث التي ارتكبها في ماضيه قبل وبعد انفراده بالسلطة، وخطيئته كانت ولا زالت في الثقة -المصطنعة!- في المُفاوض الإسرائيلي والداعم الأمريكي، وفي الجلوس على موائد المفاوضات في (مدريد، أوسلو)، والتعاون والتنسيق الأمني المشترك مع سلطات الاحتلال..

ولقد كانت مكاسب الكيان في تلك المفاوضات العبثية التي حمل لواءها "عباس" فرصة رائعة لتجميل صورة الصهاينة أمام العالم الغربي وأمام شعوبهم بأن إسرائيل دولة تسعى للسلام، والحقيقة أن ذلك لم يكن إلا عملية تخدير طويلة المدى اقتضتها الفترة الزمنية إبان التسعينات من القرن الماضي وساهم فيها أبو مازن بكامل طاقته!..

وهذا بخلاف ما تورط فيه رئيس السلطة ضد شعبه المحاصر في عام 2009 -على سبيل المثال لا الحصر!- من تأجيل التصويت على "تقرير غولدستون" المتضمن للأدلة والشواهد الدامغة بالصور والشهود على جرائم الصهاينة في غزة والساعي لإدانة الاحتلال بسبب جرائمه التي ارتكبتها آلته الحربية، وأشار المفوض الأممي لحقوق الإنسان حينها إلى أن سلطة رام الله التي يفترض أنها تمثل الشعب الفلسطيني! قامت بإنقاذ الكيان الصهيوني من الإدانة الدولية في مجلس حقوق الإنسان بجنيف..

حافَظَ رئيس السلطة وباجتهاد منقطع النظير على التنسيق بين أجهزته الأمنية وبين جهازي الموساد والشين بيت الإسرائيليين، وتكفينا إشادة واحد من أهم الصحف الإسرائيلية، "معاريف"، بالتنسيق القائم لملاحقة الناشطين الفلسطينيين لضمان أمن مواطني الكيان، الأمر الذي ساهم في إنقاذ حياة المئات منهم! وهذا ما ذكره الكاتب بالصحيفة "جاكي خوجي" حين أكد أن التنسيق الأمني هو الاسم السري للتعاون على أعلى المستويات بين أجهزة الأمن من الجانبين لملاحقة ناشطي حركتي حماس والجهاد الإسلامي، وذلك بأن توفر إسرائيل المعلومات الاستخبارية عن وجود خلية مسلحة تخطط لتنفيذ عملية ما، فينطلق الأمن الفلسطيني لاعتقال أفرادها، مما يعفي إسرائيل من المخاطرة بجنودها لدى تنفيذها عمليات الاعتقال!..
محمود عباس يبعث برسائله إلى الداعم الأمريكي وإلى حلفائه في المنطقة أنه الرجل القوي إذا ما وسّدوا إليه حكم غزة بعد إزاحة حماس وأخواتها من فصائل المقاومة، وأن عريكته لا تلين في حماية الكيان الصهيوني وفي التضييق على المقاومة
ما الذي يريده السيد "أبو مازن" ومن أين له بتلك الجرأة في خيانة شعبه؟!

سؤال مُلح يحتاج إلى الإجابة عليه، بعد كل تلك الملاحم التي عاشها ويعيشها الشعب الفلسطيني الأبي خاصة في غزة، وقد وضح للشعب الفلسطيني أن خيارات "عباس" في الثقة بالصهاينة وفي المراهنة على خيار المفاوضات كانت كارثية، وأن التنسيق الأمني مع الاحتلال وكشف عورات المقاومة خيانة عظمى يستحق عليها المحاكمة، وعلى أقل تقدير أن يشعر ببعض الخجل من ماضيه الأسود وأن يتوارى عن المشهد الفلسطيني!

ويبدو أن الرجل ماض في غيه مدعوما بالرضا الأمريكي، والدعم السياسي والمالي من حكومات المنطقة العربية، ومن الجامعة العربية المنحازة لخيارات الحكام لا الشعوب، وهو معروف بغلظته واستعلائه على قادة المقاومة وبوده وانكساره مع داعميه، وكلنا يذكر حالة الود التي ظهر عليها حينما حضر جنازة المجرم "شيمون بيريز" وتجاهله حضوره جنازة زعيم المقاومة الشهيد "إسماعيل هنية" التي جرت بالدوحة، رغم كون هنية رئيسا شرعيا لوزراء فلسطين!..

محمود عباس يبعث برسائله إلى الداعم الأمريكي وإلى حلفائه في المنطقة أنه الرجل القوي إذا ما وسّدوا إليه حكم غزة بعد إزاحة حماس وأخواتها من فصائل المقاومة، وأن عريكته لا تلين في حماية الكيان الصهيوني وفي التضييق على المقاومة حتى ولو هدم المسجد الأقصى!

لا قدر الله..

مقالات مشابهة

  • كريم محمود عبدالعزيز: «الهنا اللى أنا فيه» كوميديا تحترم عقل المشاهد
  • كريم رمزي: كهربا ذكرى لاعب جيد.. وأيامه في الأهلي معدودة
  • مش هترهبن.. حقيقة ارتباط أحمد العوضي بعد انفصاله عن ياسمين عبد العزيز
  • كريم رمزي: "كهربا" أيامه في الأهلي معدودة
  • كريم خالد عبد العزيز يكتب: البيت والأسرة.. أساس بناء الشخصية المستقرة نفسيًا واجتماعيًا
  • بسبب العوضي.. ياسمين عبدالعزيز تتصدر تريند "جوجل"
  • ياسمين عبدالعزيز عن ربط اسمها بالعوضي: كفاية استغلال اسمي ده شغل رخيص
  • ياسمين عبدالعزيز غاضبة من استغلال اسمها.. ما علاقة الفنان أحمد العوضي؟
  • فيلم الهوى سلطان يحقق أكثر من 400 ألف في آخر يوم عرض
  • ما الذي يريده محمود عباس من مطاردته لرجال المقاومة بعد كل تلك الملاحم؟!