تعليم جدة يطلق ملتقى صناعة العقول للطلاب الموهوبين
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
أطلقت الإدارة العامة للتعليم بمحافظة جدة، فعاليات الملتقى الإثرائي الصيفي (صناعة العقول)، الذي يستهدف تقديم أنماط الرعاية اللازمة لفئة الطلبة المصنفين موهوبين وفق البرنامج الوطني للكشف عن الموهوبين، ويُنفذ البرنامج في فترة الإجازة الصيفية (عن بعد)، على مدى ثلاثة أسابيع.
وأوضحت الإدارة أن الملتقى الإثرائي الصيفي للموهوبين يقام للعام الخامس على التوالي، والتحق به أكثر من 700 طالب وطالبة منذ انطلاقه، ويشارك في تقديمه عدد من المدربين والمدربات المتخصصين من ذوي الكفاءة والخبرة في المجالات العلمية والتقنية.
وبينت أن الملتقى يتضمن تقديم العديد من البرامج والنشاطات الإثرائية التي تُعنى بتنمية معارف ومهارات الموهوبين وتنمية قدراتهم العقلية والإبداعية، وبناء الخبرات العلمية والاجتماعية والمهارات التقنية لديهم، بالإضافة إلى بناء الشخصية الإيجابية والتواصل الفعال مع الآخرين.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
“دبي للثقافة” تنظم “ملتقى تعبير الأدبي “
أعلنت هيئة الثقافة والفنون في دبي “دبي للثقافة” عن تفاصيل النسخة الثالثة من “ملتقى تعبير الأدبي” التي تنظمها يومي 26 و27 نوفمبر الجاري، بهدف تسليط الضوء على قضايا الأدب والشعر والدراسات الإنسانية والثقافة المعاصرة ودورها في تطوير المجتمع، وإبراز الإنتاج الأدبي المحلي. ويأتي الملتقى الذي يندرج تحت مظلة “منصة تعبير” في سياق التزامات الهيئة الهادفة إلى رفع وتيرة الحراك الثقافي الذي تشهده دبي.
ستتضمن أجندة الملتقى الذي تستضيفه مكتبة محمد بن راشد عقد سلسلة من الجلسات النقاشية والندوات التخصصية وورش العمل التفاعلية، بمشاركة نخبة من المثقفين والمبدعين والكتاب الإماراتيين والمقيمين على أرض الدولة.
وستستضيف جلسات “فضاءات 6 – عوالم مبدعة وتجارب مُلهمة”، نخبة من الكتاب والمثقفين، بينما سيشهد الملتقى تنظيم مجموعة من ورش العمل، من بينها ورشة “كيف تكتب نصًا يحقق ملايين المشاهدات؟” وورشة “تحويل الكلمات إلى ثروة” وتُختتم الجلسات بأمسيات شعرية ما يضفي بعداً ثقافياً خاصاً يعكس ثراء الأدب الإماراتي ويمنح الجمهور فرصة التفاعل مع رواده.
ولفت محمد الحبسي، مدير إدارة الآداب بالإنابة في “دبي للثقافة” إلى أن “ملتقى تعبير الأدبي” يعكس أهمية تفاعل الحركة الأدبية المحلية مع الجمهور تهدف إلى ضمان استدامته وتطوره عبر مد جسور التواصل بين الأجيال، وفتح آفاق جديدة أمام الأقلام الناشئة والمبدعين والمثقفين، وتحفيزهم على التعبير عن آرائهم والمشاركة في تشكيل مستقبل الأدب الإماراتي.
ويستضيف الملتقى على هامش فعالياته مجموعة من المنصات التفاعلية التي تقدمها مجموعة دبي للفلك، ومركز جمعة الماجد للثقافة والتراث، ومنصة تنمو، وجمعية الإمارات للمكتبات والمعلومات، فيما تقدم خولة السويدي عبر منصة “الأدب التشكيلي” لمحة تعريفية عن العلاقة بين الفنون والأدب.وام