لطيفة تطرح أحدث أغانيها "الحياة سكرة" من ألبوم مفيش ممنوع
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
طرحت الفنانة الكبيرة لطيفة الساعات القليلة الماضية أغنية جديدة من أغاني ألبومها الجديد الذي يحمل عنوان مفيش ممنوع وجاءت الأغنية بإسم "الحياة سكرة" وقامت بطرحها عبر حسابها الرسمي على موقع الفيديوهات "يوتيوب" وتعد هذه الأغنية تاسع كليبات الألبوم الجديد.
الفنانة لطيفةتفاصيل أغنية الحياة سكر
جائت أغنية الحياة سكر من من كلمات عمرو المصري، ألحان سامر أبوطالب، توزيع أمين نبيل، والفيديو كليب من إخراج وليد ناصف.
ومن الجدير بالذكر أن آخر الأعمال الغنائية التي طرحتها الفنانة لطيفة هى أغنية "أنا المرسى" وتم طرحها في الأيام القليلة الماضية على موقع الفيديوهات يوتيوب، وأغنية أنا المرسى من كلمات كريم حكيم، ألحان خالد فتوح، ةتوزيع موسيقي ومكساج تميم.
كلمات أغنية الحياة سكرة
وتقول كلمات الأغنية:
الحياة سكرة
شمسها منورة
تضحكلها وضحكتها
مظبوطة بالمسطرة
فرفشتها وعشتها
حضناها وبحبها
غنيتلها وغنيتلي
أحزاني ودعتها
وبالناس مش شاغلة بالي
ماشية وبرقص في حالي
وبقول يا أفراح تعالي.. يالا بينا نعيش
وعلى أيه بتحسبها بقى عدي
بكرة تروق تبقى كده وردي
عقد السعادة جاهز وممضي.. أضحك وما تخبيش
أعصابي روقتها
وروحي دلعتها
لميت همومي في شنطة
ورميتها أنا كلها
ودماغي متسستمة
هخرج وأرقص وأغني
للفرحة أنا مسلمة وبالناس مش شاغلة بالی
ماشية وبرقص في حالي
وبقول يا أفراح تعالي.. يالا بينا نعيش
وعلى أيه بتحسبها بقى عدي
بكرة تروق تبقى كده وردي
عقد السعادة جاهز وممضي.. أضحك وماتخبيش
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحدث أغاني لطيفة الحياة سكرة ألبوم مفيش ممنوع أغنیة الحیاة
إقرأ أيضاً:
متحدث البترول: نكرر.. مفيش انقطاع للكهرباء خلال الصيف
كشف المهندس معتز عاطف، وكيل وزارة البترول والمتحدث الرسمي، تفاصيل تكلفة توصيل الغاز إلى المنازل، موضحا أن هناك 3 فئات الأولى تتحمل التكلفة كاملة وقدرها 17 ألف جنيه والثانية وهم المستفيدين من المشروع القومي للتوصيل للمناطق المستحقة يتحملون 5.2 ألف جنيه والباقي تتحمله الدولة، والفئة الثالث قرى حياة كريمة وهذه تكون التكلفة مجانًا.
وتابع خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن هناك نظام سداد وتقسيط مختلف لكل فئة.
وأكد المهندس معتز عاطف، أنه لا توجد هناك زيادة في تكلفة توصيل الغاز للمنازل وهي 17 ألف جنيه، لافتا إلى أن هذه التكلفة مرتبطة بسعر الصرف وكان 7 آلأف في 22 ألف جنيه وارتفع إلى 11 ألف جنيه قبل أن يصل إلى 17 ألف جنيه وهذا يحتوي على هامش ربح بسيط للشركات.
وأوضح أن استخدام الغاز في المنازل أكثر أمانا ومستمر بشكل دائم وتكلفته أقل مقارنة بأسطوانة الغاز وتكلفة التوصيل يتم حسابها على المدى الطويل.
وأردف عاطف، أنه بدءا من يناير الماضي يتم توفير 1.5 مليار دولار من الفانورة الاستيرادية للغاز كل 6 أشهر بسبب زيادة الإنتاج.
وأوضح أنه تم توقيع اتفاقيتين بين مصر وقبرص لبدء تنمية الاكتشافات القبرصية للغاز لتحويل مصر إلى مركز إقليمي لتجارة وتداول الغاز الطبيعي.
واختتم: إحنا عند كلمتنا ومفيش انقطاع للكهرباء خلال الصيف وهذا بالتعاون مع باقي الوزارات المعنية وتم توفير الاحتياطات المناسبة من خلال التعاقدات على حسب الاستهلاك والطلب والتي من شأنها تكفي حتى نهاية الصيف وهناك خطة طوارئ يتم تنفيذها.