طليس يصدر بيانا فيما يخص قطاع النقل العام.. هذا ما جاء فيه
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
أصدر رئيس اتحادات ونقابات النقل البري في لبنان، بسام طليس، بيانا اشاد فيه بالخطوة التي اتخذتها وزارة الأشغال العامة والنقل، ممثلة بالوزير علي حمية، لجهة إعادة تشغيل باصات النقل المشترك.
واعتبر أن "مثل هذه الخطوة وفي ظل الظروف الاقتصادية الراهنة التي يئن تحت وطأتها أهلنا، ستسهم في التخفيف عن كاهلهم وهي ايضاً تندرج في سياق اعادة تفعيل مؤسسة حيوية من مؤسسات الدولة.
ودعا طليس السائقين العممومين الشرعيين، ومن موقعهم الحريص دائما على مصلحة الوطن والمواطن، الى "تلقف هذه الخطوة ودعمها واعتبارها عاملا مساعدا لتحقيق التطوير في قطاع النقل في لبنان، وتعزز المنافسة الشريفة تحت سقف القوانين المرعية الاجراء".
وختم طليس بيانه بدعوة السلطات المعنية وبخاصة الامنية والقضائية الى الإضطلاع بدورها لجهة "قمع التعديات والمخالفات على قطاع النقل العام والنقل المشترك". (الوكالة الوطنية)
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
الصندوق السعودي للتنمية يعزز نشاطه الإنمائي في كوسوفو ويدعم قطاع النقل
وقّع الرئيس التنفيذي للصندوق السعودي للتنمية سلطان بن عبدالرحمن المرشد، اليوم في جمهورية كوسوفو، مع معالي وزير المالية والعمل والتحويلات في كوسوفو هيكوران موراتي؛ اتفاقية قرض تنموي ميسّر إضافي مقدم من الصندوق السعودي للتنمية بقيمة 14.13 مليون دولار؛ لتمويل مشروع الطريق السريع بريشتينا – ميتروفيتشي، بحضور معالي وزير البيئة والتخطيط والبنية التحتية ليبرون أليو, وسفير خادم الحرمين الشريفين -غير مقيم- لدى كوسوفو فيصل حفظي.
وتُعد هذه الاتفاقية امتدادًا للمشروع الذي موّله الصندوق في عام 2013م، للإسهام في تطوير الطريق السريع وإعادة تأهيله، بالإضافة إلى تأهيل الخدمات الأساسية في التصريف والتوسعة لمسارات الطريق ليصل امتداده إلى (27) كم، ورفع مستوى السلامة والحد من الحوادث وتسهيل الحركة المرورية فيه، كما تبلغ المركبات التي تستفيد من الطريق قرابة (27.000) مركبة يوميًا، وسيدعم المشروع النمو الاجتماعي والاقتصادي بين المناطق، وخلق فرص العمل المباشرة وغير المباشرة، لتشكّل خطوة مهمة نحو تحقيق هدف التنمية المستدامة المتمثل في مدن ومجتمعات محلية مستدامة.
وتأتي هذه الاتفاقية في إطار جهود الصندوق الإنمائية لدعم نمو الفرص الحيوية في مختلف الدول النامية حول العالم، للوصول إلى الازدهار الدولي للمجتمعات المستفيدة، كما تجسّد الاتفاقية حرص الصندوق على دعم كوسوفو للتغلّب على التحديات الاقتصادية والتنموية، كما تؤكّد أهمية التعاون والتضامن الدولي لتحقيق أهداف التنمية المستدامة.