رجل أمن يطلق النار على لاعب برازيلي أثناء مباراة كرة القدم.. فيديو
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
أطلق رجل أمن يحمل بندقية، النار “رصاصة مطاطية”، دون سابق إنذار، على أحد اللاعبين، خلال مباراة كرة القدم في دوري الدرجة الثانية البرازيلي.
وقعت هذه الحادثة الغريبة أمس الأربعاء، في مباراة جمعت نادي غريميو أنابوليس وسينترو أويستي، ضمن الجولة الـ12 من دوري الدرجة الثانية في البرازيل.
Por esse ângulo fica mais BIZARRO ainda.
Que vergonha, que despreparo, e não é novidade. pic.twitter.com/AtV6uj4JkB— Noite de Copa (@Noitedecopa) July 11, 2024
وعقب انتهاء المباراة، سادت أجواء ارتباك بين لاعبي الفريقين، حيث وقعت مشادات كلامية بينهم على خط التماس.
وأظهر مقطع الفيديو رجل الأمن وهو يحمل بندقية، ويطلق رصاصة مطاطية، على حارس مرمى غريميو أنابوليس، رامون سوزا، الذي أصيب في ساقه.
حارس المرمى يصرخ من الألم
وشوهد حارس المرمى المصاب وهو يصرخ من الألم ويعرج مبتعدا على المشهد.
وفي فيديو آخر، شوهد اللاعب على الأرض بينما يقوم الفريق الطبي بمعالجته، ويقدم الإسعافات الأولية للاعب المصاب، الذي لم تشكل الإصابة خطرا على حياته.
وقال نادي غريميو في بيان عقب الواقعة، إنه شهد حدثا مثيرا للاشمئزاز بعد أن أصيب حارس مرماه برصاصة (مطاطية) أطلقها عليه رجل أمن.
وأكد "أنه سيتخذ الإجراءات المناسبة حتى لا تمر هذه الجريمة الإجرامية دون عقاب".
وكانت المباراة، التي جرت يوم أمس، قد انتهت بخسارة فريق غريميو أمام سينترو أويستي بهدف لهدفين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رجل أمن يطلق النار لاعب برازيلي أثناء مباراة مباراة كرة القدم
إقرأ أيضاً:
شوبير: نشأت في أسرة بسيطة.. وتركت كلية الشرطة من أجل كرة القدم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكابتن أحمد شوبير، حارس مرمى النادي الأهلي والمنتخب الوطني السابق: "كنا أسرة كبيرة مكونة من 8 أفراد، الأب والأم وستة أبناء، بالإضافة إلى جدتي، وخالي، واثنين من أعمامي، وكنا نعيش جميعًا في منزل مساحته 80 مترًا. رغم بساطة العيش، كنا سعداء ونشعر بالستر".
وأضاف شوبير، خلال حديثه في برنامج "كلم ربنا" تقديم الكاتب الصحفي أحمد الخطيب، علي الراديو 9090،: "كان راتب والدي 63 جنيهًا فقط، واضطرت والدتي لبيع ذهبها حتى نوفر احتياجاتنا ونتمكن من العيش".
واستكمل شوبير حديثه: "لم أكن أحلم بشيء سوى أن أصبح حارس للنادي الأهلي، كنت بتكلم عن الحلم ده حتى قبل ما أكمل 10 سنوات، وما كنتش أتمنى أن أكون طالبًا متفوقًا أو أن أحصل على درجات عالية في المدرسة، لكن كنت عايز أبقى زي ثابت البطل وإكرامي، وسبت كلية الشرطة عشان أكمل في الكورة وتخرجت من معهد التعاون"