???? تغيير اسم السودان .. اسم فُقر ومنقطع عن الامداد والامتداد والإلهام التاريخي والحضاري
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
◾مصطلح حرب الكرامة بحاجة لمراجعة لإنو ملتبس.
◾ دا حرب تحرير.. والتحرير الذي أعني، لا يستهدف إراقة المزيد من الدماء.. بل تحرير كل العُقد السودانية المزمنة.
◾تحرير العقول من جهالات التصورات المتخلفة عن الوطن والمواطن والكسب والإنتاج.
◾ تحريرها من عبودية طوطم القبيلة، إعادة ضبط وترتيب الحقوق والواجبات، إلخ.
◾يجب ألّا يتوقف حرب التحرير إلا والسودان دولة عظمى..
◾وبالمرة نغير اسم السودان ذاتو.. اسم فُقر ومنقطع عن الامداد والامتداد والإلهام التاريخي والحضاري لأهلو..
◾من يعيشون في رقعة السودان، يستحقون غداً أجمل من حاضره وماضيه..
وجدي الكردي
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الشعب الجمهوري: الرئيس السيسي يجدد موقف مصر التاريخي الرافض لتهجير الفلسطينيين
أكد الدكتور أحمد حلمي عبد الصمد، الأمين المساعد لحزب الشعب الجمهوري بالجيزة، أن تصريحات الرئيس عبد الفتاح السيسي تؤكد مجددًا الموقف الثابت لمصر من القضية الفلسطينية، حيث تضع حقوق الشعب الفلسطيني في صلب أولوياتها، وفي مقدمتها رفض التهجير القسري وتصفية القضية الفلسطينية.
وشدد على أن تصريحات الرئيس السيسي تُعد أبلغ رد على ما صرح به الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن تهجير الشعب الفلسطيني.
وقال “عبد الصمد”، في تصريحات صحفية اليوم، إنه لا يمكن بأي حال من الأحوال تجاهل أو التهاون في مسألة التهجير القسري للشعب الفلسطيني، إذ تؤمن مصر بأن هذه القضية ليست مجرد انتهاك لحقوق الإنسان، بل هي تحدٍ صارخ للعدالة الدولية.
وكما أكد الرئيس السيسي، فإن هذه حقوق تاريخية لا يمكن تجاوزها، مشيرًا إلى أن الرأي العام المصري والعربي والعالمي يدرك أن هناك ظلمًا تاريخيًا وقع على الشعب الفلسطيني على مدار 70 عامًا.
وأشار الأمين المساعد لحزب الشعب الجمهوري إلى أن ما أوضحه الرئيس السيسي بشأن سعي الاحتلال لجعل الحياة في قطاع غزة مستحيلة، يمثل تحذيرًا مهمًا يعكس القلق المصري والدولي إزاء الممارسات الإسرائيلية التي تهدف إلى تغيير الواقع الديموغرافي في الأراضي الفلسطينية.
وأكد أن الشعب الفلسطيني يجب أن يحيا بحرية وكرامة على أرضه، ولا يمكن السماح لأي قوة، مهما كانت، بتصفية حقوقه المشروعة تحت أي ذريعة.
واختتم “حلمي” تصريحاته بالتأكيد على أن موقف مصر الثابت في دعم القضية الفلسطينية يعكس تاريخها العريق في نصرة الحق، وهو ليس مجرد دعم سياسي، بل التزام أخلاقي وإنساني نابع من مبادئها وتاريخها الراسخ.