انهيار دعم ترشيح بايدن في نيويورك يهدد حظوظه في الانتخابات
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
بدأ الدعم لترشيح الرئيس جو بايدن يتصدع في نيويورك التي تمثل أحد الركائز الأساسية للحزب الديمقراطي.
ودعا نائب حاكم ولاية نيويورك أنطونيو ديلجادو بايدن إلى إنهاء حملة إعادة انتخابه وإفساح "المجال لمرشح جديد".
أخبار متعلقة روسيا تعتزم الرد عسكريًا على نشر أسلحة أمريكية.. ما القصة؟روسيا: لن نشارك في أي قمة سلام تخص صراع أوكرانيالكن ديلجادو قال إن بايدن "يستحق امتناننا الأبدي" لإدارته للبلاد لما يقرب من 4 سنوات، وفقًا لما ذكرته وكالة بلومبرج للأنباء.
جاء ذلك بعد ساعات فقط من إصدار عضو الكونجرس عن منطقة هدسون فالي بولاية نيويورك بات رايان، النجم الصاعد في الحزب الديمقراطي، دعوة صريحة لبايدن للتنحي عن السباق ضد الرئيس السابق دونالد ترامب.
وسط مطالب بابتعاد الرئيس الأمريكي الحالي عن السباق الرئاسي.. من هي #كامالا_هاريس البديل المحتمل لـ #بايدن؟
للتفاصيل | https://t.co/NiEx9hUG9A#الانتخابات_الأمريكية | #الانتخابات_الرئاسية_الأمريكية | #اليوم pic.twitter.com/iVXzQUtUdY— صحيفة اليوم (@alyaum) July 8, 2024بيلوسي ترفض دعم مساعي بايدنرفضت رئيس مجلس النواب الأمريكي السابقة نانسي بيلوسي دعم مساعي الرئيس جو بايدن لإعادة انتخابه، وقالت إن هذا يبقى قرار يجب أن يتخذه بنفسه، في إشارة جديدة على عدم الارتياح بين الديمقراطيين بشأن عمر الرئيس الحالي، وقدرته على هزيمة المرشح الجمهوري دونالد ترامب في نوفمبر المقبل.
وقالت بيلوسي في برنامج "مورنينج جو" على قناة "إم إس إن بي سي": الأمر يرجع إلى الرئيس ليتخذ قراره، إن الوقت ينفد.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات نيويورك الولايات المتحدة الأمريكية جو بايدن الحزب الديمقراطي الأمريكي انتخابات الرئاسة الأمريكية انتخابات الرئاسة الأمريكية 2024
إقرأ أيضاً:
حقيقة طلاق ميشيل أوباما من الرئيس الأمريكي السابق
أكدت زوجة الرئيس الأمريكي السابق باراك اوباما “ميشيل أوباما” رفضها للشائعات التي انتشرت حول وجود خلافات زوجية بينها وبين زوجها الرئيس السابق، مشيرة إلى أن التكهنات التي ربطت غيابها عن بعض المناسبات باحتمال انفصالهما ما هي إلا ردّ فعل على اختيارها ممارسة حريتها الشخصية، بعد سنوات من الالتزام بالبروتوكولات الرسمية.
وعلّقت علي شائعة انفصالها عن الرئيس الأمريكي السابق باراك اوباما قائلة: "يبدو أن بعض الناس لا يستطيعون تصور أن امرأة ناضجة قادرة على اتخاذ قراراتها بنفسها، لدرجة أنهم فسروا غيابي عن بعض الفعاليات على أنها علامة على أزمة زوجية!".
وأوضحت أن قرارها عدم حضور حفل تنصيب الرئيس دونالد ترامب أو جنازة الرئيس جيمي كارتر كان خياراً شخصياً بحتاً، وليس له أي علاقة بعلاقتها بزوجها، مضيفة: "تعلمت أن أقول لا عندما لا أرغب في المشاركة في شيء ما، لكن يبدو أن المجتمع لا يزال يجد صعوبة في تقبل فكرة أن تضع المرأة حدوداً لالتزاماتها".