قال ياسر إدريس، رئيس اللجنة الأولمبية المصرية، إن مشكلة اللاعبة شهد سعيد منذ شهر أبريل الماضي، وكل اتحاد لديه لجنة تقييمية، وفي هذا التوقيت اتخذت اللجنة التقييمية قرار بإيقاف اللاعبة من اللعب سنة محليًا مع غرامة ماليًا، ولكن لم يتم  إيقافها دوليًا.


وأكد رئيس اللجنة الأولمبية المصرية، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “الحياة اليوم” مع الإعلامي الدكتور محمد الباز، المذاع عبر فضائية “الحياة”،:"فوجئنا أمس بقوة رد فعل الشعب المصري على الفيديو المنشور، لذا اللجنة الأولمبية سوف تحقق في هذا الأمر مرة ثانية للحسم في هذه القضية".


وأضاف في حديثه،:" تم تشكيل لجنة الأندية للهيئات والقيم، وهذه اللجنة سوف تحقق من هذه الواقعة بكل جدية وحيادية، ونعمل وفق لوائح دولية، وبالتالي نتخذ القرارات بشكل حاسم في مثل هذه الوقائع".

 

وأشار إلى، أن هذه الواقعة لابد أن يكون إيقاف اللاعب فيها محليًا ودوليًا وليس محليًا فقط إذا ثبت ارتكاب اللاعبة هذا الجرم، معبرًا:" اللجنة الأولمبية من حقها اتخاذ الإجراءات اللازمة عند تجاوز أي لاعب السلوك الأخلاقي المهني في اللعب".


وتابع:" إذا ثبت أن شهد سعيد ارتكبت الجرم كاملًا فسوف يتم استبعادها من اللجنة الأولمبية المصرية في باريس وذلك طبقا للوائح الأولمبية المصرية المنبثقة من اللجنة الأولمبية الدولية".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ياسر ادريس شهد سعيد اللجنة الأولمبية المصرية اللجنة الأولمبية الجرم باريس اللاعبة الأولمبیة المصریة اللجنة الأولمبیة

إقرأ أيضاً:

رئيس جامعة أسيوط يتابع خطة عمل اللجنة العليا للتدريب والتطوير

 تابع الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط اليوم الاحد على خطة عمل اللجنة العليا للتدريب والتطوير خلال الفترة المقبلة، وتفعيل الدورات التدريبية البينية والتفاعلية بمختلف القطاعات بالجامعة، فصلا عن عقد بروتوكولات تعاون مع المجتمع الخارجي؛ لتلبية احتياجات سوق العمل

 

  وعقدت اللجنة العليا للتدريب والتطوير، الإجتماع الدوري، عن شهر يناير 2025 تحت إشراف الدكتور محمود عبد العليم نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وبحضور أعضاء اللجنة العليا للتدريب والتطوير، والتي تضم الدكتور دويب حسين صابر المستشار القانوني لرئيس الجامعة، والدكتور محمد عدوي مستشار شئون الخريجين وريادة الأعمال والإبتكار ومنسق التدريب لقطاع العلوم القانونية والتجارية، والدكتور خالد صلاح عميد كلية الفنون الجميلة ومنسق التدريب للقطاع الهندسي، والدكتورة تيسير عبد الحميد عميدة كلية الحاسبات والمعلومات ومنسق التدريب لقطاع تكنولوجيا المعلومات، والدكتور محمد السيد أبو رحاب منسق التدريب لقطاع العلوم الإنسانية، والدكتورة لبنى محمد عبده منسق التدريب لقطاع اللغات، ومحمد قطب مدير مركز التسويق والخدمات بالجامعة، ودعاء محمد سيد المسئول الإداري لقطاع التدريب بالجامعة.

 وأكد الدكتور أحمد المنشاوي، حرص جامعة أسيوط على تقديم متطلبات واحتياجات سوق العمل المحلي والإقليمي والدولي، وتحقيق الترابط بين الممارسات التطبيقية واحتياجات سوق العمل، بالإضافة إلى عقد الندوات والملتقيات العلمية والتعليمية؛ في ضوء توجهات وزارة التعليم العالي والجامعة في مواكبة التطور الأكاديمي والمهني، وسعيًا لتحقيق رؤية ورسالة الجامعة في بناء كوادر متميزة قادرة على المساهمة الفعّالة في المجتمع؛ وتماشيا مع أهداف التنمية المستدامة والإستراتيجية الوطنية ورؤية مصر 2030

 ومن جانبه، أوضح الدكتور محمود عبد العليم؛ أن اللجنة العليا للتدريب والتطوير؛ تهدف إلى ربط الاحتياجات التدريبية بقطاع الأعمال الخارجية وسوق العمل، وتنمية المهارات التخصصية لتأهيل الخريج لفرص العمل المتاحة، والمشاركة في التنمية البشرية مستندًا على المناهج العلمية والبحثية، وتقديم استشارات منهجية علمية لتقديم مشروعات إنتاجية وخدمية، وتوثيق الروابط العلمية بين كليات الجامعة والجهات التدريبية بها، إعداد الخطط التدريبية على أسس علمية، ورفع كفاءة ومهارة العاملين بالجامعة وخارجها، ونشر ثقافة التطوير والتعلم الذاتي لخدمة المجتمع وتنمية البيئة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة.

مقالات مشابهة

  • رئيس مصلحة السينما الموريتانية: استفدنا من السينما المصرية
  • رئيس جامعة أسيوط يُتابع خطة عمل اللجنة العليا للتدريب والتطوير
  • سباح أمريكي يفقد ميدالياته الأولمبية في حرائق لوس أنجلوس
  • رئيس جامعة أسيوط يتابع خطة عمل اللجنة العليا للتدريب والتطوير
  • تنصيب رئيس جديد للجنة الوطنية للطلبيات العمومية
  • أمير جازان يستقبل رئيس وأعضاء اللجنة الوطنية للمعارض والمؤتمرات
  • بتهمة الفساد.. حبس رئيس لجنة إعانة مرضى الأورام بحكومة حمّاد
  • وزارة الرياضة تتخذ إجراءات قانونية ضد رئيس اتحاد الجمباز.. اعرف السبب
  • اللجنة الوطنية المصرية للتربية تبحث آليات تعزيز التعاون مع اليونسكو
  • سابالينكا تتخلص من «عبء التفكير» في «أستراليا المفتوحة»!