شارك في افتتاح مسجد الحسين ومنحه السيسي وشاح النيل.. من هو سلطان البهرة
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
سلطان البهرة.. يتساءل عدد كبير من المواطنين عن سلطان البهرة الهندي، الذي منحه الرئيس السيسي اليوم الإثنين، وشاح النيل، تقديراً لمجهوداته.
سلطان البهرة الهنديوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص سلطان البهرة وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
منح سلطان البهرة وشاح النيلاستقبل الرئيس السيسي اليوم السلطان مفضل سيف الدين، «سلطان البهرة في الهند»، ومنحه وشاح النيل، تقديراً لجهوده المتواصلة في مصر على المستوى الثقافي والخيري والمجتمعي.
ويذكر أن شارك السلطان مفضل سيف الدين، سلطان البهرة في افتتاح مسجد الحسين، بعد أعمال التجديد، عقب اندلاع حريق بالقرب شهر يناير 2022 الماضي.
وكان لـ سلطان البهرة، جهود عديدة في ترميم، وتجديد مقامات آل البيت والمساجد المصرية التاريخية، التي من بينها «مسجد السيدة نفيسة، السيدة زينب، ومسجد الحسين».
كما شارك سلطان البهرة في العديد من الأنشطة الخيرية لطائفة البهرة في مصر، بالإضافة إلى دعمه لـ صندوق تحيا مصر.
- اسم سلطان البهرة.. مفضل سيف الدين.
- سلطان طائفة البهرة في الهند.
- الابن الثاني لسلطان البهرة الراحل الدكتور محمد برهان الدين.
- سلطان البهرة ولد في مدينة سورات الهندية عام 1946.
- سلطان البهرة وطائفتة، اعتنق الإسلام في شبه القارة الهندية منذ ظهوره.
- لدى سلطان البهرة 5 أبناء، بنتان، و3 من الذكور، وهم « الأمير جعفر الصادق، الأمير طه، الأمير حسين».
- منحت جامعة كراتشي الباكستانية سلطان البهرة شهادة الدكتوراة في الآداب عام 2015، تقديرا لجهوده الخيرية، وتوثيق الروابط بين المسلمين.
- منحت الهند سلطان البهرة جائزة السلام العالمية عام 2015، اعترافا بحرصه على تقدم الحريات الإنسانية وتحقيق العدالة الاجتماعية، وتوزيع الغذاء في جميع انحاء العالم، وتعزيز دور المرأة الاجتماعي والاقتصادي.
اقرأ أيضاًالرئيس السيسي يشكر سلطان البهرة لجهوده تجاه أضرحة آل البيت
الرئيس السيسي يمنح سلطان طائفة البهرة بالهند وشاح النيل (صور)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرئيس السيسي سلطان البهرة سلطان طائفة البهرة وشاح النیل
إقرأ أيضاً:
شارك في القداس.. استمرار استقرار الحالة الصحية لقداسة البابا فرنسيس
أفادت دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي بأن الحالة الصحية لقداسة البابا فرنسيس، بقيت مستقرة اليوم أيضًا، ولم يكن بحاجة إلى التهوية الميكانيكية غير الباضعة، بل اكتفى بالعلاج بالأوكسجين عالي التدفق، كما أنه لا يُعاني من الحمى. ونظرًا لتعقيد وضعه الصحي، تبقى التوقعات بشأن مسار تعافيه غير واضحة.
وفي صباح اليوم، شارك الحبر الأعظم في القداس الإلهي، برفقة الأشخاص الذين يعتنون به، خلال فترة مكوثه في المستشفى، وبالتالي قضى وقته بين الراحة، والصلاة.