أفادت مندوبة "لبنان 24" بوقوع اشكال بين كل من المدعو "م.ع" و آخر من آل "و"، تطور لاحقاً الى اطلاق نار كثيف بين كلا الطرفين، وذلك في بلدة المحطة في وادي خالد العكارية. 


ووفقاً للمعلومات، تسبب اطلاق النار باصابة السيدة "ح.ا" بطلق ناري في ظهرها عن طريق الخطأ، وتوفيت على الفور. وتم نقلها لاحقاً الى مستشفى السلام في القبيات بواسطة الصليب الأحمر.


 

وعرف ان البلدة المذكورة تشهد توتر شديد واغلاق للمحلات التجارية على اثر الاشكال وسقوط قتيلة. 

ويعمل الجيش على الانتشار في المنطقة خوفاً من تجدد الاشكال الذي عرف انه حصل على خلفية معبر ابو عصام في منطقة المحطة الذي يعد للتهريب.

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

تحت الأضواء.. خالد مشعل مرشح لزعامة حماس

1 أغسطس، 2024

بغداد/المسلة: نال خالد مشعل، المرشح لأن يكون الزعيم الجديد لحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس)، شهرة عالمية في عام 1997 بعد أن حقنه ضباط إسرائيليون بالسم في محاولة فاشلة لاغتياله في شارع خارج مكتبه في العاصمة الأردنية عمان.

وأثارت محاولة اغتيال شخصية كبيرة في الحركة الفلسطينية، والتي أمر بها رئيس الوزراء الإسرائيلي حينها أيضا بنيامين نتنياهو، غضب الملك حسين عاهل الأردن آنذاك لدرجة أنه هدد بإعدام القتلة المحتملين شنقا وإلغاء معاهدة السلام مع إسرائيل ما لم تتسلم عمَان ترياق السم.

وفعلت إسرائيل المطلوب ووافقت أيضا على إطلاق سراح زعيم حماس الشيخ أحمد ياسين لتغتاله بعد ذلك بسبع سنوات في غزة.

بالنسبة للفلسطينيين، يعتبر مشعل وبقية قادة حماس مقاتلين من أجل تحرير الأراضي الفلسطينية من الاحتلال الإسرائيلي يحافظون على قضيتهم حية في وقت تخذلهم فيه الدبلوماسية الدولية.

وأصبح مشعل (68 عاما) رئيس حركة حماس في الخارج قبل عام من محاولة إسرائيل اغتياله، وهو المنصب الذي مكنه من تمثيل الحركة في اجتماعات مع حكومات أجنبية حول العالم بدون التعرض للقيود الصارمة التي تفرضها إسرائيل على السفر والتي أثرت على مسؤولين آخرين في حماس.

وقالت مصادر من حماس إن من المتوقع اختيار مشعل زعيما للحركة خلفا لإسماعيل هنية، الذي اغتيل في إيران في الساعات الأولى من صباح يوم الأربعاء. وتوعدت طهران وحماس بالرد انتقاما من إسرائيل.

وهناك احتمال أيضا بأن يتولى القيادة خليل الحية القيادي في حماس الذي ترأس وفد حماس في محادثات غير مباشرة مع إسرائيل للتهدئة في غزة لأنه مفضل لإيران وحلفائها في المنطقة، وهو مقيم في قطر.

وتوترت علاقات مشعل مع إيران بسبب دعمه في السابق للثورة على الرئيس السوري بشار الأسد في 2011 بقيادة السنة.

واغتالت إسرائيل أو حاولت اغتيال عدة قادة وعناصر من حماس منذ تأسيس الحركة في عام 1987 خلال الانتفاضة الفلسطينية الأولى ضد احتلال إسرائيل للضفة الغربية وغزة.

ومشعل شخصية محورية على رأس القيادة في حماس منذ أواخر تسعينيات القرن العشرين رغم عمله في أغلب الأوقات من الخارج حيث يتمتع بأمان نسبي بينما كانت إسرائيل تدبر لاغتيال شخصيات كبيرة أخرى في حماس داخل غزة.

وبعد مقتل الشيخ أحمد ياسين في ضربة جوية في مارس آذار 2004، اغتالت إسرائيل خليفته عبد العزيز الرنتيسي في غزة بعد شهر وتولى مشعل قيادة حماس بالكامل.

ومثل غيره من قادة حماس، واجه مشعل قضية حساسة تتمثل فيما إذا كان من الأفضل أن يتبنى نهجا أكثر عملية مع إسرائيل سعيا إلى إقامة دولة فلسطينية مستقلة أو مواصلة القتال لأن ميثاق الحركة لعام 1988 يدعو إلى تدمير إسرائيل. رويترز.

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • تحت الأضواء.. خالد مشعل مرشح لزعامة حماس
  • «النمر»: الحمل قد يشكل خطراً على النساء المصابات بضعف أو تضيق شديد في شرايين القلب
  • غدا.. دور العرض المصرية تستقبل فيلم «رئيس المحطة»
  • الخطاط لـRue20: ساكنة الداخلة وادي الذهب تهنئ جلالة الملك على انتصارات الصحراء
  •  قصف اسرائيلي على مواقع دفاع جوي للجيش السوري في درعا  
  • قصف اسرائيلي على مواقع دفاع جوي للجيش السوري في درعا
  • قصف إسرائيلي على مواقع دفاع جوي للجيش السوري في درعا
  • المرصد السوري: قصف إسرائيلي على مواقع دفاع جوي للجيش في درعا
  • في هذه الأثناء .. توتر في ميناء عدن وانتشار عسكري بمحيطه
  • توتر عسكري بـ عدن وانتشار واسع للأطقم والمدرعات وسط المدنية