طرح البوسترات الرسمية لفيلم "إكس مراتي"
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
طرح صناع فيلم X مراتي البوسترات الدعائية الرسمية الفردية لأبطال العمل، وذلك قبل عرضه في السينمات يوم 24 يوليو الجارى، والذي يخوض بطولته الفنان هشام ماجد وأمينة خليل ومحمد ممدوح.
أحداث فيلم إكس مراتى
ويظهر هشام ماجد خلال أحداث فيلم إكس مراتى شخصية دكتور نفسي ومتزوج من أمينة خليل ويقع في العديد من المواقف الاجتماعية الكوميدية، ويظهر محمد ممدوح، بشخصية رد سجون، ويقع في العديد من المشاكل، وهو زوج أمينة خليل السابق.
وتظهر أمينة خليل بشخصية امرأة تمتلك بيوتي سنتر، وتجمعها العديد من المشاهد مع هشام ماجد ومحمد ممدوح في إطار اجتماعي كوميدي.
أبطال إكس مراتي
فيلم إكس مراتي بطولة هشام ماجد، محمد ممدوح، أمينة خليل، بجانب عدد من ضيوف الشرف، وهو فكرة وإخراج معتز التوني، ومن تأليف كريم سامي وأحمد عبدالوهاب، والفيلم برعاية الهيئة العامة للترفيه برئاسة المستشار تركي آل الشيخ.
قصة فيلم إكس مراتي
تدور قصة فيلم إكس مراتي في إطار اجتماعي كوميدي، يظهر هشام ماجد خلاله بشخصية دكتور نفسي ومتزوج من أمينة خليل ويقع في العديد من المواقف الاجتماعية الكوميدية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أمينة خليل هشام ماجد محمد ممدوح إكس مراتي أحداث فيلم إكس مراتي فيلم إكس مراتي كريم سامي البوستر الدعائي الفنانة امينة خليل أمینة خلیل إکس مراتی العدید من هشام ماجد فیلم إکس
إقرأ أيضاً:
عمرو خليل: ترامب سيعطي أولوية للسيادة الوطنية والنمو الاقتصادي
قال الإعلامي عمرو خليل إنّ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عاد إلى البيت الأبيض في ولاية ثانية قد تكون سياسية وأيدولوجية واقتصادية مختلفة تمامًا عن الولاية الأولى، مضيفًا أن الولايات المتحدة قد تشهد تغييرات جذرية في الملفات كافة مقارنة بفترة حكم الرئيس السابق جو بايدن.
اختلافات جذرية في مشاهد التنصيبوأوضح «خليل» عبر قناة القاهرة الإخبارية، أن الاختلافات بين ولاية ترامب الأولى والثانية واضحة، خاصة في مشاهد حفل التنصيب، حيث جرت العادة بعدم دعوة أي رئيس أو مسؤول لدولة أخرى، لكن في خرقٍ للتقاليد، دعا ترامب قائمة طويلة من كبار الشخصيات الأجنبية لحضور الحفل، مشيرًا إلى أن هذه السابقة هي الأولى منذ عام 1874، حيث لم يحضر أي زعيم أجنبي مراسم التنصيب الأمريكية منذ ذلك الحين، بحسب سجلات وزارة الخارجية الأمريكية.
السياسة الخارجية الصارمةوتابع خليل: «ما يجري في حفل التنصيب لا يختلف كثيرًا عن السياسات التي ينتهجها ترامب، فهو الرئيس الأمريكي الأكثر وضوحًا، ويرتفع شعار أمريكا أولًا»، مؤكدًا أن ترامب سيعطي أولوية للسيادة الوطنية وتحقيق النمو الاقتصادي، مع التركيز على تقليل الاعتماد على الأحداث العالمية، كما سيعتمد في سياسته الخارجية على القوة والإصرار على تأكيد الزعامة الأمريكية المطلقة، ما يجعل الصين على رأس أولوياته السياسية والاقتصادية، نظرًا لاعتباره إياها تهديدًا للتفوق الأمريكي.
السياسات الاقتصادية والجمركيةوأضاف أن السياسات الاقتصادية لترامب ستعتمد على فرض تعريفات جمركية مرتفعة على الواردات، بهدف تقليل الاعتماد الاقتصادي الأمريكي على الصين، لكنه أشار إلى أن تلك الإجراءات ستكون صعبة على الاقتصاد الأمريكي، وقد تؤدي إلى تضخم يتحمله المستهلك الأمريكي، خاصة أن هذه السياسات فشلت في الولاية الأولى واضطر ترامب لإلغائها لاحقًا.
وأشار «خليل» إلى أن ترامب بدا حريصا على توجيه دعوات للزعماء السياسيين الأوروبيين الذين يتبعون التوجهات اليمينية، ما يعكس أيدلوجيته السياسية تجاه القارة الأوروبية، ذاكرا أن التقارير الصحفية والإعلامية تشير إلى أن فترة صعبة تنتظر أوروبا في ظل حكم ترامب، حيث يعتبر أن أوروبا تلعب دورًا ثانويًا في أولوياته الجيوسياسية، مؤكدًا أن ترامب يرى الدفاع عن أوروبا مسؤولية أوروبية، وليس أمريكية، ما قد يضطر الدول الأوروبية إلى زيادة مخصصاتها الدفاعية خوفًا من تخلي أمريكا عنها في أي وقت، خاصة في ظل اعتمادها الكبير على حلف الناتو.