أعمال حورية فرغلي الفنية.. حورية فرغلي هي ممثلة مصرية ولدت وعاشت في الإمارات، ومن ثم عادت إلى بلدها مصر في عام 2009، درست إدارة أعمال في إنجلترا، عشقت الفروسية منذ طفولتها وفازت بلقب بطولة مكتوم لقفز الحواجز عام 2001 حيث كانت تمثل دولة الإمارات في هذه المسابقة.

احتل اسم حورية فرغلي خلال الساعات الماضية تريند مواقع التواصل الاجتماعي بعد إعلانها المشاركة في فيلم سينمائي جديد بعد غياب 5 سنوات بسبب مشاكل صحية عانت منها حورية فرغلي بعد إجراء عمليات تجميل في أنفها.

مسيرة حورية فرغلي الفنية

شاركت حورية فرغليعام 2002م في مسابقة ملكة جمال مصر وحصلت على اللقب، ولكنها تنازلت عنه لوصيفتها آنذاك نور السمري، بسبب كثرة الالتزامات التي يتطلبها هذا اللقب، وكان عملها في مجال التجميل بعد التخرج والعودة من بريطانيا السبيل إلى دخولها عالم الفن، فقد كانت مساعدة المخرج يوسف شاهين واحدة من زبائنها، وعرضت عليها الدخول إلى عالم التمثيل.

رحبت حورية فرغلي بتلك الفكرة، وكانت أول مشاركة لها في عام 2010م في فيلم بعنوان "كلمني شكرًا"، وأمَّا أول عمل تلفزيوني لها فقد كان في عام 2011م بعنوان "دوران شبرا"، وتتالت بعدها مختلف أعمالها الفنية.

أعمال حورية فرغلي الفنية

مثَّلت حورية فرغلي في العديد من الأفلام السينيمائية، وهم: كلمني شكرًا عام 2010م، كف القمر عام 2011م، مصور قتيل عام 2012م، رد فعل عام 2012م، حلم عزيز عام 2012م، عبده موته 2012م، نظرية عمتي عام 2013م، قلب الأسد عام 2013م، القشاش 2013م، ديكور عام 2014م، سالم أبو أخته عام 2014م، هز وسط البلد عام 2015م، طلق صناعي عام 2018م، حملة فرعون عام 2019م، استدعاء ولي عمرو عام 2019م.

حورية فرغليالفنانة حورية فرغليأعمال حورية فرغلي التلفزيونية

شاركت حورية فرغلي أيضًا في العديد من المسلسلات، وفيما يأتي بيانها: دوران شبرا عام 2011م، الشوارع الخلفية عام 2011م، لحظات الحرجة الجزء الثالث عام 2012م، سيدنا السيد عام 2012م، حكايات بنات الجزء الأول عام 2012م، المنتقم عام 2012م، زين عام 2013م، بدون ذكر أسماء عام 2013م، دكتور أمراض نسا عام 2014م، ساحرة الجنوب الجزء الأول عام 2015م، ساحرة الجنوب الجزء الثاني عام 2016م، الحالة ج عام 2017م، مملكة الغجر 2019م، أيام عام 2021م.

فيلم المصيف حورية فرغليعودة حورية فرغلي إلى السينما

وأشارت «حورية فرغلي» في تصريحات لها، إلى أنّها تراهن بقوة على عودتها للسينما بفيلم «المدرسة»، والذي سيكون مفاجأة بشكل وصورة تليق بكيانها المهني للجمهور المصري العريق.

وتابعت أن سبب ابتعادها عن السينما لمدة 5 سنوات بعد فيلم «استدعاء ولي عمرو»، يرجع إلى عدة أسباب شخصية ومهنية، مشيرة إلى أن معظم الأعمال مأخوذة من «فورمات» أجنبية، إلى جانب عدم توفر أساليب إنتاجية ملائمة، وكون الإسكربيت غير مناسب لها شخصيًا.

اقرأ أيضاًحورية فرغلي تكشف عن كواليس مسلسل «سيما ماجي» قبل عرضه (صورة)

بعد غياب 5 سنوات.. حورية فرغلي تعود للسينما بفيلم «المدرسة»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: حورية فرغلي الفنانة حورية فرغلي حورية فرغلى ازمة حورية فرغلي اعمال حورية فرغلي عملية حورية فرغلي حصان حورية فرغلي حوريه فرغلي مرض حورية فرغلي خطوبة حورية فرغلي نزار الفارس وحورية فرغلي حورية فرغلي ونزار الفارس حورية فرغلي ونزار نزار الفارس حورية فرغلي أعمال حورية فرغلي أعمال حوریة فرغلی فرغلی ا

إقرأ أيضاً:

شكرا رشيد جابر

الكاتب: حمد الناصري

لا يختلف إثنان في  أنّ المدرب الوطني الكابتن رشيد جابر ، من أفضل المُدربين اللذين أشرفوا على تدريب منتخبنا الأحمر العُماني بَعد ماتشالا ، وقد أدرك الكابتن رشيد مُبكراً إنه سَيخوض معركة حاسمة ، هي معركة وجود ، فتعاهد مع اللاعبين على بذل أقصى جهدهم بغض النظر عن امكانياتهم وكان له ما أراد لذلك لا نَلومه في شيء ولا نلوم اللاعبين أيضا فقد أدّوا وقدّموا كل ما في طاقتهم بل نلوم أنفسنا، فنحن بلا قاعدة كروية جماهيرية حقيقية ، فكل مُسابقاتنا ضعيفة جماهيرياً، باسْتثناء اللقاءات الوطنية  ، ودوري عُمان تل بشكل خاص رتيب وروتيني إلى حد كبير ، حيث لم نجد له متابعة حقيقية لا في المستطيل الأخضر ولا على المُدرجات ولا حتى في وسائل التواصل والاعلام  ولم نشهد إلا حضور نادر  من كبار المسؤولين.

 

 

وفي اللقاء الأخير أمام مُنتخب العراق لاحظنا بصمة المُدرب من  خلال منح الحُرية للاعبين في التحرك ضِمن مساحاتهم وترك حرية التصرف لهم  ، ولكنا شهدنا في المُقابل ، لاعبين بلا روح قتالية ولا حماس ويَفتقرون إلى عقلية الفوز ، ولم يستغلوا حتى الفُرص القليلة التي سَنحت للمنتخب خلال الشوطين وأهدروا الكُرات بغرابة شديدة .. وكما صرّح المُدرب بعد المباراة أنّ لاعبيه افتقدوا للمسة الأخيرة وكأنّ واجبهم إيصال الكُرة إلى مَنطقة مرمى العراق وانتهى ، فلا تصويب من بعيد ولا مُحاولة التغلغل في منطقة جزاء الخصم ولا حتى إيصال الكرة بشكل دقيق في منطقة الجزاء.

 

ومن هذا المُنطلق ، أقترح على الكابتن الرائع جابر رشيد البحث عن لاعبين جُدد وضخ دماء جديدة إلى  المنتخب لإشعال روح التنافس في لاعبيه من جديد وتوصيل فكرة أنّ مَن لا يُعطي في الملعب لا مكان له في المُنتخب ويكفي اعتمادًا على أسماء قديمة أصْبَح بعضها عبئًا علينا فتشكيلة المنتخب تحتاج إلى تغيير شامل أو شبه شامل على الأقل ويجب الوصول إلى تشكيلة تُمثل سلطنة عُمان برازيل الخليج والكرة العُمانية ولاّدة وفيها موارد هائلة تنتظر الاكتشاف والتجربة، لتقديم أداء يستحقه الجمهور المُتعطش .. كذلك فإنّ تحريك دفّة الاحتياط هو خير وأبقى وأفضل ، فدخول حاتم الروشدي والأغبري غيّر مَجرى اللعب لكنّ اللاعبين وصلوا إلى حدّ التآكل النفسي من طول الانتظار على الدكة ورغم ذلك قدموا مُستوى مُتميز.؛

 

  إنّ ثقتنا بالكابتن رشيد جابر وبقدراته لم تهتز وأمامنا مُدة طويلة هي أربعة أشهر حتى الجولة القادمة من التصفيات وهناك أثنا عشر نقطة في الميدان قادرة على قلب كل المُعطيات لصالحنا إنْ أحسنّا استغلالها وأمامنا أيضًا بطولة الخليج القادمة وهي أفضل محطة اختبار للتشكيلة الجديدة.

 

فجابر رشيد جبَر الخواطر وطوّر الكثير من إمكانيات اللاعبين كأفراد والمُنتخب كمجموعة بكل ما أمكنه أنْ يُقدمه وبذل جُهداً هائلاً حيث لا يَخفى على أحد التغيّر الواضح في المنتخب وفي أداء اللاعبين المُطلق لفت أنظارنا جميعاً  ، ولذا نرى أنّ على المدرب الوطني تغيير تطوير عقلية اللاعبين وليس فقط الجوانب المَهارية والبدنية لأنّ ما افتقدناهُ فِعْلا بالأمس هو الروح العُمانية الحماسيّة في اللعب ولو لَعِب مُنتخبنا بنصف المستوى والروح التي لعبَ بها في نهائي كأس الخليج في البصرة لكانت النتيجة بكل تأكيد لصالحنا وبفارق لا يقل عن هدفين.

 

 

خلاصة القول:

شكرا مُدربنا الوطني، كفّيت ووفّيت ، فقد تحسّن الأداء وتغيّر وتطوّر الاداء الجماعي والتكتيكي ولكنا لا نزال مُتعطشين للنتائج الايجابية فالكرة نتائج وليست مُجرد مُستوى والتاريخ يُسجل النتائج وينسى الأداء.

 

وفي كل الأحوال ومهما كان حال المُنتخب فعلينا أنْ نتمسّك بالأمل لأنّ هذه التصفيات فيها مرحلة لاحقة وتواجدنا في المركز الثالث أو حتى الرابع يَمنحنا فرصة جديدة للتأهل.

إنّ وقوفنا مع الأحمر جُزء من حُبنا الكبير للوطن وهو وطن ليس ككل الأوطان ويستحق منا كل تضحية و حبّ و وفاء ونبقى نُغني أمجاده ما حيينا في العُسر واليُسر وفي السراء والضراء.

مقالات مشابهة

  • عمرو الليثي ناعيا عادل الفار: «رحم الله صاحب القلب الطيب»
  • هل تسهم المهرجانات الفنية في تعزيز الإبداع أم تروج للسلعة الثقافية؟
  • عمرو سعد: اعتذرت عن أعمال كتير وأتحدى حد يعمل دور أنا قدمته
  • شكرا رشيد جابر
  • في ذكرى وفاتها.. تعرف على أبرز المحطات الفنية في حياة سهير البابلي
  • في عيد ميلاده.. تعرف على أبرز المحطات الفنية في حياة الفنان أحمد صيام
  • شكراً.. حسين فهمى!
  • طارق النهري ينتهي من تصوير فيلم «المدرسة» ل حورية فرغلي .. قريبًا
  • طارق النهري يودع فيلم «المدرسة» لـ حورية فرغلي
  • محمد لطفي يكشف سبب حبه للتمثيل وكواليس مسيرته الفنية