بعد نشر الوفد للاستغاثة.. صحة القليوبية تستجيب لشكوى عضو الحزب بطوخ
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
تلقت جريدة الوفد ردا من أسامة صبحي فران محمد إبراهيم عضو بحزب الوفد بطوخ بالقليوبية، بعد نشر شكوته عبر بوابة الجريدة في وقت سابق بأنه تم التواصل مع كل من: "المسؤولين بالإدارة الصحية بمدينة شبين القناطر بمحافظة القليوبية، والمسؤولين بمديرية الصحة بالقليوبية، وجميع الجهات المعنية بوزارة الصحة والسكان، والدكتور رئيس قطاع مكتب وزير الصحة والسكان، والدكتور المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة والسكان، والمسؤولين اللجنة الطبية العليا برئاسة مجلس الوزراء" وذلك لإزالة أسباب الشكوى وحلها في أسرع وقت.
وكان أسامة صبحي فران محمد إبراهيم عضو بحزب الوفد بطوخ بالقليوبية، قد أرسل شكوى لجريدة الوفد جاء نصها على النحو التالي:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأستاذ الدكتور وكيل وزارة الصحة بالقليوبية
تحية طيبة وبعد
استغاثة إلى سيادتكم أغيثونا من الأستاذ الدكتور سامح عبد اللطيف مدير عام مستشفى شبين القناطر المركزى بالقليوبية فأغيثونا أغيثونا يا فندم
(الموضوع )
اليوم الاربعاء الموافق 10/ 7 / 2024 حضرت بتذكرة دخول العيادات مستشفى شبين القناطر المركزى للكشف بعيادة الباطنة وتم كتابة أقراص فسيرا الجين" بتذكرة العيادات الخارجية لصرفها من صيدلية المستشف، وتم كتابة أدوية أخرى بورقة خارجية بيضاء عادية لشراء الأدوية الأخرى من خارج مستشفى شبين القناطر المركزى بالقليوبية، وتشرفت بالحضور للأستاذ الدكتور مدير عام مستشفى شبين القناطر المركزى لعرض شكوتي على سيادته، وأخذ مني ورقة الأدويةالتى سيتم شرائها من خارج المستشفى.
وكان رد سيادته علينا صادما، وقال لي العلاح مش موجود وروح اشتكيني لمحافظ القليوبية، ورفض إعطائي ورقة الأدوية التي سيتم شرائها من خارج المستشفى فأغيثونا أغيثونا من الدكتور مدير عام مستشفى شبين القناطر المركزي
وتفضلوا بقبول فائق الاحترام
مقدمه لكم
أسامة صبحي فران محمد إبراهيم
عضو بحزب الوفد بطوخ بالقيوبية
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: القليوبية شبين القناطر المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة مجلس الوزراء
إقرأ أيضاً:
الصحة الفلسطينية: استهداف الاحتلال لمستشفى المعمداني جريمة
قال الدكتور خليل الدقران، المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية، إن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب جريمة جديدة فجر اليوم، باستهداف مستشفى المعمداني في مدينة غزة، مما أدى إلى تدمير أقسام حيوية كـ العيادات الخارجية، المختبرات، قسم الاستقبال، والصيدلية، ما أخرج المستشفى عن الخدمة بشكل كامل.
وأكد، خلال مداخلة على قناة "إكسترا نيوز"، أن مستشفى المعمداني هو المستشفى الوحيد المتبقي في محافظة غزة، وكان يخدم ما يقرب من مليون مواطن، ويُعد من أقدم المؤسسات الصحية في القطاع، مضيفًا أن هذا الهجوم يندرج ضمن سلسلة ممنهجة من الجرائم التي تستهدف المنظومة الصحية الفلسطينية.
أوضح الدقران أن جميع مستشفيات محافظة غزة باتت خارج الخدمة، ما يضع المرضى والمصابين في مواجهة الموت المحتم، مضيفًا أن ما يحدث هو بمثابة "حكم بالإعدام الجماعي" لهؤلاء المرضى، في ظل عجز المؤسسات الصحية عن تقديم الرعاية اللازمة.
وأشار إلى أن جيش الاحتلال يواصل منذ بدء العدوان في 18 مارس، إغلاق المعابر ومنع دخول الأدوية والمستلزمات الطبية والوقود، ما يهدد بانهيار كامل للمنظومة الصحية خلال الأيام القليلة المقبلة.
إلى جانب استهداف المرافق الصحية، قال المتحدث باسم وزارة الصحة إن قوات الاحتلال قصفت خيام النازحين في "سوق شهداء الأقصى"، ما أدى إلى تدمير عدد كبير منها وتشريد العائلات، لتبقى دون مأوى في الشوارع، في ظروف معيشية كارثية.
حول الوضع الحالي داخل المستشفيات، كشف الدقران عن نقص حاد في الأدوية الأساسية، حيث بلغ العجز 37%، فيما وصلت نسبة نفاد المستهلكات الطبية إلى 90%، كما أشار إلى أن 57% من أدوية الأورام أصبحت غير متوفرة.