وزير الخارجية يتلقى رسالة خطية من نظيره الجيبوتي لتعزيز العلاقات
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
تلقى صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، رسالة خطية، من وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي في جمهورية جيبوتي محمود علي يوسف، تتصل بالعلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل دعمها وتعزيزها في مختلف المجالات.
وتسلم الرسالة نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، خلال استقباله، اليوم، في ديوان الوزارة بالرياض، سفير جمهورية جيبوتي لدى المملكة ضياء الدين بامخرمة.
#وزير_الخارجية يبحث مع نظيره البريطاني تعزيز العلاقات الثنائية والتعاون المشترك بجانب مناقشة التطورات في #غزة والوضع في #لبنان وأهمية خفض حدة التصعيد في المنطقة
أخبار متعلقة وزير الخارجية يبحث تعزيز العلاقات مع مستشارة الرئيس الفرنسي للشرق الأوسطالنائب العام: تسريع قضايا السجناء وتكثيف الجولات التفتيشية على السجونللتفاصيل | https://t.co/UBIBs3ulj6#اليوم@KSAMOFA@FaisalbinFarhan pic.twitter.com/1M1TW4IfnJ— صحيفة اليوم (@alyaum) July 9, 2024
وجرى خلال الاستقبال، استعراض العلاقات الثنائية، ومناقشة الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس الرياض وزير الخارجية جيبوتي نائب وزير الخارجية وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
اتصال هاتفي بين وزير الخارجية ونظيرته في جمهورية الكونجو الديمقراطية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أجرى د. بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، اتصالاً هاتفياً يوم الخميس ٢٧ مارس بـ تريزا كايكوامبا، وزيرة خارجية جمهورية الكونجو الديمقراطية، في إطار العلاقات المتميزة بين جمهورية مصر العربية وجمهورية الكونجو الديمقراطية.
أكّد الجانبان على الحرص المشترك لتعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات، حيث بحث الوزيران مجمل العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيز مسارات التعاون القائمة على كافة الأصعدة، واتفقا على تفعيل آليات التعاون المشترك بما يخدم المصالح المتبادلة للبلدين.
كما تناول الاتصال مستجدات الأوضاع الإقليمية، لاسيما تطورات الأزمة في شرق الكونجو، حيث أكد وزير الخارجية والهجرة دعم مصر الكامل لكافة الجهود السلمية الرامية إلى تحقيق الاستقرار والتوصل إلى تسوية شاملة ودائمة للنزاع. وناقش الوزيران فى هذا السياق مخرجات لقاء الدوحة والخطوات التنفيذية التي تم الاتفاق عليها، بالإضافة إلى الاجتماع الوزاري المشترك بين مجموعة التنمية للجنوب الأفريقي (SADC) ومجموعة شرق أفريقيا (EAC) الذي عُقد في ١٧ مارس في هراري، والذي أسفر عن الاتفاق على خطوات تنفيذية لوقف إطلاق النار ووقف الأعمال العدائية، فضلًا عن إنشاء أمانة عامة لمتابعة تنفيذ القرارات.
كما رحب الوزير عبد العاطي بجهود احتواء التصعيد، وثمّن قرار القمة الافتراضية المشتركة بين EAC وSADC التي عُقدت في ٢٤ مارس، والتي هدفت إلى دعم عملية السلام عبر تعيين مجموعة من خمسة ميسرين للمسار السياسي.