مجلس التجديد الإقتصادي الجزائري CREA يجتمع مع مجلس أرباب الأعمال في كندا
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
عقد مجلس التجديد الإقتصادي الجزائري CREA إجتماعا مع مجلس أرباب الأعمال في كيبيك بكندا.
ويدخل هذا الإجتماع في إطارالمهمة الإقتصادية في كندا، والذي يعد معه مذكرة تفاهم لتنظيم الشراكة بين أعضاء المنظمتين .
وشارك في هذا الإجتماع 170 متعاملا إقتصاديا في منتدى اقتصادي حول فرص الاستثمار في الجزائر حيث تم تسليط الضوء على قطاعات الطاقة المتجددة والتعدين، والصناعة الصيدلانية، والزراعة وصناعة الأغذية الزراعية، فضلاً عن عرض منصة المستثمرين وطرق معالجة ملفات الاستثمار.
كما تم عقدت لقاءات ثنائية B to B و اجتماعات قوية ومثمرة بين المتعاملين من كلا البلدين.
واختتم المنتدى أعماله بالتوقيع على مذكرة تفاهم بين مجلس التجديد الإقتصادي الجزائري CREAومجلس التنمية الإقتصادية كندا الجزائر CDCA.
إاب اضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/capt
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة: بشار الأسد حاول التوفيق بين التجديد والحفاظ على الحكم بسوريا
قال الإعلامي عادل حمودة، إن حافظ الأسد رئيس سوريا الراحل، مات في توقيت غير مناسب، قبل أن يعين نائبا للرئيس، وقبل أن ينعقد مؤتمر لحزب البعث يمكن ترقية فيه بشار سياسيًا.
تعديل الدستور ليتولى بشار الحكموأضاف «حمودة» خلال برنامجه «واجه الحقيقة» المذاع على شاشة «القاهرة الإخبارية»، أنه كانت هناك مشكلة أخرى، هي أن الدستور يشترط ألا يقل عمر المرشح لمنصب الرئيس عن أربعين عاما، لكن المجلس النيابي عدل الدستور، وفي الاستفتاء الذي أجري يوم 10 يوليو جاءت نسبة 97.3 من الأصوات تؤكد ترشح بشار، وبعد أسبوع واحد وبالتحديد في 17 يوليو تم تنصيب الرئيس الجديد.
بشار بين التجديد والاستمراريةوأوضح أنه أول ما تسلم بشار الأسد الحكم حتى وجد نفسه أمام معادلة صعبة، هل يباشر نهجا إصلاحيا جريئا؟ أم أن عليه أن يتشبث بتعزيز موقعه والمحافظة عليه فلا يكون قادرا على التفكير مليا بتغيرات السياسة الهامة؟ حاول التوفيق بين التجديد والاستمرارية، ولكن خرجت التيارات الدينية المتشددة تتهمه بالكفر وتطالب بالتخلص منه.. وفي الوقت الذي تغيرت فيه السياسة الدولية بسقوط الاتحاد السوفيتي لم يغير بشار الأسد شيئا.
بشار حافظ الأسد لم يفكر في التحالفاتوتابع: «بشار لا فكر في التحالف مع واشنطن، ولا فكر في التغيير نحو اقتصاد السوق، وبزيادة عدد السكان عجزت الموازنة العامة عن تمويل الخدمات المجانية مثل التعليم والصحة فانهارت هذه الخدمات وارتفعت الشكوى منها، وبالفشل في الوصول إلى علاج للأزمات الداخلية تصاعدت حدة القسوة الأمنية، وبدا ان الانفجار قادم رغم الجهد الذي بذلته زوجته أسماء الأسد للتخفيف من الضغوط على الشعب السوري».