الرئيس الجزائري تبون يعلن ترشحه لعهدة رئاسية ثانية في انتخابات سبتمبر
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
أعلن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون يوم الأحد أنه سيترشح لعهدة رئاسية ثانية في الانتخابات المقررة في سبتمبر القادم، حسبما أفادت وكالة الأنباء الجزائرية.
وأشار تبون إلى أن قرار الترشح يأتي استجابة لدعوات عديدة من قبل شرائح متعددة من الشعب الجزائري لمواصلة الإصلاحات والبرامج التنموية التي بدأتها إدارته خلال الفترة الرئاسية الحالية.
وتعيش الجزائر حالة من التحديات الاقتصادية والسياسية، مع تصاعد الطلبات لإجراء إصلاحات هيكلية في مختلف القطاعات، مما يجعل من انتخابات سبتمبر المقبلة حدثًا مهمًا لمستقبل البلاد.
يأتي إعلان ترشح تبون في وقت يشهد توترات سياسية واجتماعية، وتطلعات كبيرة من قبل المواطنين للخروج من الأزمات المتعددة التي تعصف بالبلاد منذ سنوات.
وزير الخارجية الإيطالي: "ملف غزة يشمل ضمن جهود دول مجموعة السبع لتعزيز السلطة في الضفة الغربية وغزة"
أكد وزير الخارجية الإيطالي، أنطونيو تاجاني ، في مقابلة مع لوسائل الاعلام ، أن ملف غزة يشكل جزءًا من القضايا التي يناقشها قادة دول مجموعة السبع، مشيرًا إلى جهودهم المستمرة لتقوية السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية وغزة.
وأضاف تاياني أن هناك وثيقة واضحة ومقترح أمريكي لإحلال السلام في المنطقة، وأن إيطاليا تدعم مقترح الرئيس الأمريكي جو بايدن بهذا الصدد. وأشار إلى أن المجتمع الدولي يجب أن يتحد لدعم الجهود الرامية لتحقيق سلام دائم وعادل في الشرق الأوسط، مع التركيز على تعزيز الاستقرار وتحسين الوضع الإنساني في غزة.
تأتي تصريحات وزير الخارجية الإيطالي في سياق التوترات الدائرة في المنطقة، والتي تستدعي من الأطراف الدولية المزيد من الجهود الجادة للتوصل إلى حلول سلمية للصراعات المستمرة.
الخارجية الأمريكية: عقوبات على 3 إسرائيليين و5 كيانات مرتبطة بأعمال عنف ضد المدنيين في الضفة الغربية
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية فرض عقوبات على ثلاثة إسرائيليين وخمسة كيانات مرتبطة بأعمال عنف ضد المدنيين في الضفة الغربية، في خطوة تهدف إلى محاسبة الأفراد والجهات المتورطة في انتهاكات حقوق الإنسان.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية في بيان رسمي: "إن الولايات المتحدة تفرض عقوبات على ثلاثة أفراد إسرائيليين وخمسة كيانات بسبب تورطهم في أعمال عنف ضد المدنيين الفلسطينيين في الضفة الغربية. إننا ملتزمون بمحاسبة كل من ينتهك حقوق الإنسان ويساهم في زعزعة الاستقرار في المنطقة."
وأضاف البيان: "إن هذه العقوبات تأتي في إطار جهودنا المستمرة لتعزيز السلام والأمن في المنطقة. نحن ندعو جميع الأطراف إلى الامتناع عن العنف واحترام حقوق الإنسان، ونسعى للتوصل إلى حل سلمي وعادل للنزاع الإسرائيلي-الفلسطيني."
وأشار البيان إلى أن العقوبات تشمل تجميد الأصول المالية للأفراد والكيانات المستهدفة، وحظر التعامل معهم من قبل الأفراد والشركات الأمريكية.
المستشار الألماني أولاف شولتس: قرار الولايات المتحدة نشر صواريخ بعيدة المدى في ألمانيا
أشاد المستشار الألماني أولاف شولتس بقرار الولايات المتحدة نشر صواريخ بعيدة المدى في ألمانيا، معتبرًا أنه يتناسب تمامًا مع مواقف بلاده الاستراتيجية ويعزز أمنها القومي.
وفي تصريح له، قال شولتس: "قرار الولايات المتحدة نشر صواريخ بعيدة المدى في ألمانيا هو قرار جيد للغاية ويتماشى تمامًا مع مواقفنا. نحن نرى في هذا القرار خطوة إيجابية تعزز أمننا وتؤكد على التزامنا بالتعاون الوثيق مع شركائنا الأمريكيين."
وأضاف شولتس: "سنواصل تقديم الدعم العسكري لأوكرانيا في مواجهة التحديات التي تواجهها. سنزودها بالذخيرة والدبابات وكل ما يلزم لتعزيز قدراتها الدفاعية. نحن ملتزمون بدعم أوكرانيا في جهودها للحفاظ على سيادتها واستقلالها."
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أعلن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون رئاسية ثانية الانتخابات المقررة في سبتمبر وكالة الأنباء الجزائرية الولایات المتحدة فی الضفة الغربیة فی المنطقة
إقرأ أيضاً:
«ترامب» يعلن انسحاب الولايات المتحدة من منظمة الصحة العالمية
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، “انسحاب الولايات المتحدة من منظمة الصحة العالمية”، زاعما أن “المنظمة أساءت التعامل مع جائحة كوفيد-19 والأزمات الصحية الدولية الأخرى”.
وأضاف أن “المنظمة لم تتصرف بمعزل عن “التأثير السياسي غير المناسب للدول الأعضاء فيها، وطالبت بمدفوعات باهظة على نحو غير عادل” من الولايات المتحدة لا تتناسب مع المبالغ التي قدمتها دول أخرى أكبر مثل الصين”.
وقال ترامب: “منظمة الصحة العالمية خدعتنا، والجميع يخدعون الولايات المتحدة. لن يحدث هذا بعد الآن”.
وأعربت منظمة الصحة العالمية، “عن أسفها لقرار ترامب، وقال المتحدث باسم المنظمة طارق ياساريفيتش: “إن الهيئة الدولية “تأسف لإعلان الولايات المتحدة الأمريكية بأنها تنوي الانسحاب من المنظمة”، لافتا إلى أن الوكالة الأممية تأمل في أن تغير أكبر دولة مانحة لها رأيها”.
وأضاف: “نأمل أن تعيد الولايات المتحدة النظر، ونأمل حقا أن يكون هناك حوار بناء لصالح الجميع، للأمريكيين ولكن أيضا للناس في جميع أنحاء العالم”.
وقال وزير الصحة الألماني كارل لوترباخ، إن “برلين ستحاول إقناع “ترامب” بالتراجع عن قراره بانسحاب الولايات المتحدة من منظمة الصحة العالمية، معتبرا أن هذا الإعلان “يمثل ضربة خطيرة للحرب الدولية ضد الأزمات الصحية العالمية”.
يذكر أن “الولايات المتحدة هي أكبر داعم مالي لمنظمة الصحة العالمية، إذ تساهم بنحو 18 في المئة من إجمالي تمويلها، وكانت أحدث ميزانية للمنظمة لعامي 2024 و2025، 6.8 مليار دولار، وتعني هذه الخطوة أن الولايات المتحدة ستترك وكالة الصحة التابعة للأمم المتحدة في غضون 12 شهرا وستوقف جميع المساهمات المالية لعملها”، وتعد ألمانيا ثاني أكبر دولة مانحة لمنظمة الصحة العالمية، حيث تساهم بحوالي 3% من تمويل المنظمة”، وفق وكالة رويترز.