تناول العنب يساعد العنب على مقاومة الأمراض المسببة للإعاقة
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
خلص علماء دنماركيون إلى أن تناول العنب يساعد الإنسان على مقاومة هشاشة العظام، وهو مرض يدمر أنسجة العظام، ونشرت نتائج عملهم في منشورات متخصصة.
من المعروف أن العديد من الخصائص المفيدة تنسب إلى العنب، وذكرت يوروميديا أن الدراسة التي أجراها علماء أحياء دنماركيون، سعت إلى الإجابة على ما إذا كان العنب يمكن أن يكون له بالفعل آثار صحية كبيرة وكبيرة.
وتبين أن الخبراء العلميين تمكنوا من التحقق من فوائد العنب، وتحديداً لحالة العظام، وقد اكتشف الأطباء أن تناول العنب يقويها، مما يؤثر إيجابياً على كثافة العظام ووفقا لهم، فإن المواد المحددة الموجودة في توت العنب هي مواد بناء حقيقية للعظام بالمناسبة، فهو يساعد ليس فقط على تقوية العظام، ولكن أيضًا الأسنان.
العنب الداكن غني بالمواد المفيدة - الفيتامينات A، E، B، P، C، والأحماض الأمينية، والبكتين، والألياف، وغيرها من العناصر الدقيقة، وفي دراسات سابقة، وجد العلماء أدلة على أن تناول العنب مفيد للغاية للقلب، بل أقوى من الأدوية لبعض الناس، وبالإضافة إلى ذلك، فقد أشير إلى أن العنب مفيد كوسيلة لمكافحة سرطان المعدة.
يعتقد العلماء أن مادة ريسفيراترول المضادة للأكسدة الموجودة في العنب تدمر البكتيريا الخطيرة وتساعد على استعادة التوازن الحمضي للمعدة، وذكر خبراء علميون أن حتى 500 ملليغرام من هذه المادة تساعد الشخص على الحفاظ على الصحة وتجنب تطور الأمراض.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العنب العظام أنسجة العظام فوائد العنب حالة العظام تناول العنب كثافة العظام تناول العنب
إقرأ أيضاً:
دليل الآباء للتعامل مع كسور عظام الأطفال قبل الوصول إلى المستشفى
تُعد كسور العظام من الإصابات الشائعة بين الأطفال، خصوصا عقب السقوط أو الحوادث البسيطة، ما يجعل وعي الآباء والمعلمين بكيفية التعامل السليم مع هذه الإصابات أمرا بالغ الأهمية.
وحسب مراجعة طبية للدكتورة ميلاني إل بيتون لموقع "كيدز هيلث"، يؤكد الخبراء أن جميع الكسور، مهما بدت طفيفة، تتطلب عناية طبية فورية لتجنب المضاعفات.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2لتجنب الاختناق والإصابات.. 10 نصائح لشراء لعبة آمنة وممتعة لطفلكlist 2 of 2نصف الآباء قلقون من الشاشات.. لكن 58% يعتمدون عليها لإبقاء أطفالهم هادئينend of list علامات وأعراض الكسرهناك عدة مؤشرات قد تدل على إصابة الطفل بكسر في العظام، منها:
سماع صوت "طقطقة" أو احتكاك في أثناء الإصابة. صعوبة أو ألم عند تحريك الطرف المصاب أو تحميل الوزن عليه. ظهور تورم أو كدمات أو ألم موضعي. وجود تشوه واضح في شكل الطرف المصاب، كأن يبدو مائلا أو مختلفا عن وضعه الطبيعي. خطوات الإسعاف الأولي لكسر العظامفي حال اشتبه الأهل أو المعلمون في وجود كسر، ينصح باتباع الخطوات التالية:
عدم تحريك الذراع أو الساق المصابة. نزع الملابس برفق عن المنطقة المصابة، مع استخدام المقص إذا كان الخلع مؤلما. إعطاء الطفل مسكنا للألم (مثل الباراسيتامول أو الإيبوبروفين). تقليل حركة المنطقة المصابة قدر الإمكان، عن طريق وضع جبيرة أو تعليق الطرف المصاب بحمالة. وضع كمادة ثلجية على موضع الإصابة. تثبيت الطرف المصاب في وضعه الحالي باستخدام جبيرة بسيطة مصنوعة من لوح خشبي أو كرتون أو صحف مطوية، وتثبيتها بشريط لاصق أو ضمادة مرنة. التوجه فورا إلى الرعاية الطبية المتخصصة. الامتناع عن إعطاء الطفل طعاما أو شرابا تحسبا لاحتمال الحاجة إلى تدخل جراحي.تتطلب بعض الحالات استدعاء الطوارئ وعدم الذهاب بسيارة خاصة إلى المستشفى، مثل حالات:
إعلان خروج العظم المكسور من الجلد. الاشتباه في إصابة خطيرة بالرأس أو الرقبة أو الظهر. وفي هذه الحالة، يجب إبقاء الطفل مستلقيا وعدم غسل الجرح أو محاولة إعادة العظم إلى مكانه، أو تغيير أي وضعية لمكان الكسر. الوقاية من الكسورورغم أن منع حوادث الكسور بشكل كامل ليس ممكنا دائما، فإن بعض الإجراءات تقلل من خطر حدوثها، مثل:
تعزيز قوة العظام لدى الأطفال عبر تناول الكالسيوم وفيتامين (د) وممارسة النشاط البدني بانتظام. إلزام الأطفال والمراهقين باستخدام الخوذات ووسائل الحماية كالركب والأكواع عند ممارسة الرياضات المختلفة أو ركوب الدراجات. استخدام بوابات أمان على أبواب الغرف وأعلى وأسفل السلالم للوقاية من السقوط. الامتناع عن استخدام المشايات المتحركة للرضع، التي قد تؤدي إلى حوادث خطيرة.