الرئيس الجزائري يترشح لولاية ثانية
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
قال الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، اليوم الخميس، إنه سيترشح لولاية رئاسية ثانية في الانتخابات المتوقع إجراؤها في السابع من سبتمبر المقبل.
وحصل تبون على دعم الأحزاب السياسية الرئيسية ومنظمات المجتمع المدني.
وقال تبون، الذي انتخب في ديسمبر 2019 لولاية مدتها خمس سنوات "نزولا عند رغبة كثير من الأحزاب والمنظمات والشباب، أعلن ترشحي لعهدة ثانية مثلما يسمح الدستور".
وسيواجه تبون مرشحين من المعارضة لكنهم منقسمين.
وينافس في الانتخابات يوسف أوشيش من جبهة القوى الاشتراكية، ولويزة حنون من حزب العمال وآخرون.
والجزائر مورد رئيسي للغاز إلى أوروبا.
وتتوقع زيادة إنتاجها من الغاز إلى 200 مليار متر مكعب سنويا في الأشهر الخمسة المقبلة. أخبار ذات صلة مقتل إرهابيين اثنين في الجزائر فولفسبورج يتعاقد مع عمورة المصدر: رويترز
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: عبد المجيد تبون الجزائر الانتخابات الرئاسية
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية الفرنسي يعلن اعتقال “تيكتوكر” جزائري حرض على قتل معارضي تبون
زنقة 20 ا متابعة
ألقت السلطات الأمنية الفرنسية، اليوم الجمعة القبض على التيكتوكر الجزائري المدعو “زازو يوسف”، بتهمة “التحريض على ارتكاب اعتداءات” داخل فرنسا، عقب نشره مقاطع فيديو دعا فيها إلى استهداف كل من يعارض النظام الجزائري.
وأعلن وزير الداخلية الفرنسي، برونو ريتايو، في منشور على منصة “X” توقيف المؤثر الجزائري المدعو “زازو يوسف” في مدينة بريست، إثر دعوته إلى ارتكاب أعمال عنف في فرنسا عبر مقاطع فيديو تم نشره على منصة “تيك توك” .
L’influenceur algérien « Zazouyoussef » qui appelait sa communauté à commettre des attentats en France devra répondre de ses actes devant la Justice.
Il a été interpellé ce matin à Brest. Merci aux magistrats et aux forces de l’ordre qui ont permis cette interpellation.
Ne…
— Bruno Retailleau (@BrunoRetailleau) January 3, 2025
وأكد وزير الداخلية الفرنسي، أن “المؤثر الجزائري سيدفع ثمن أقواله أمام العدالة”، مشيدًا بالجهود المبذولة من قبل القضاة وقوات الأمن التي أدت إلى توقيفه.
وأثارت إحدى فيديوهات المدعو “زازو يوسف” التي نشرها في الفاتح من جانفي الجاري غضبًا واسعًا، حيث دعا إلى العنف ضد المعارضين للنظام الجزائري، حيث أدلى بتصريحات خطيرة قائلاً “أطلقوا النار عليهم، سندفنهم جميعاً”.