جنوب إفريقيا: دعونا الرئيس الإيراني ولم نوجه دعوة لماكرون لحضور قمة "بريكس"
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
أعلنت وزيرة خارجية جنوب إفريقيا، ناليدي باندور، أن بلادها لم توجه دعوة للرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، من أجل حضور قمة "بريكس".
وفندت باندور تقارير بعض وسائل الإعلام التي زعمت أن رئيس الوزراء الهندي، ناريندرا مودي، لن يحضر القمة، حيث قالت إنها غير صحيحة.
إقرأ المزيدوأشارت إلى أن الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، تمت دعوته للقمة، كما أكدت أن "هناك فرص جيدة في أن يحضر".
وأضافت: "دعا الرئيس (بدعم عام من قادة بريكس) 67 زعيما من إفريقيا وجنوب العالم لحضور اتصالات "بريكس - إفريقيا" وحوارات "بريكس بلس". وتلقينا تأكيدات من 34 دولة على الأقل بأنها ستحضر".
ونوهت إلى أن الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، تمت دعوته أيضا، فضلا عن ممثلي منظمات أخرى لحضور الفعاليات.
المصدر: وكالات
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا إيمانويل ماكرون ناريندرا مودي إبراهيم رئيسي إفريقيا بريكس
إقرأ أيضاً:
عاصفة مدمّرة في كاليفورنيا.. و مصرع امرأة جراء فيضانات جنوب إفريقيا
تسببت عواصف رعدية وأمطار غزيرة في مقاطعة “كوازولو ناتال” في جنوب إفريقيا، بمقتل امرأة.
وبحسب وسائل إعلام محلية، “في منطقة إثيكويني، عملت فرق البحث والإنقاذ طوال الليل لتحديد موقع مركبة جرفتها المياه من جسر منخفض على طريق سارنيا في باينتاون، كما شهدت مدينة ديربان، أكبر مدن المقاطعة، فيضانات ضخمة ناجمة عن الأمطار الغزيرة، تسببت في دمار واسع النطاق”.
وأفاد المتحدث باسم خدمات الإسعاف المحلية، غاريث جيميسون، بأن “السيارة عثر عليها صباح يوم الجمعة على طريق ستابلتون بعد تتبعها على طول نهر غمرته الفيضانات”.
وأكد جيميسون أن “رجال الإنقاذ تمكنوا من الوصول إلى المركبة بأمان، حيث عثروا على جثة امرأة يُعتقد أنها في الخمسينيات من عمرها، وقد لقت حتفها متأثرة بإصاباتها”.
عاصفة مدمرة في كاليفورنيا
ضربت عاصفة مطرية جنوب ولاية كاليفورنيا، “وأدت الأمطار الغزيرة إلى حدوث انهيارات طينية اجتاحت جزءا من طريق واحتجزت عدة مركبات في سان جاسينتو بمقاطعة ريفرسايد”.
وقالت إدارة الإطفاء في المقاطعة، “إنه تم إنقاذ 6 أشخاص على الأقل، وتقييم حالتهم من قبل المسعفين وإطلاق سراحهم”.
ووفقا للإدارة الوطنية للأرصاد الجوية، “وصلت سرعة الرياح إلى 136 كيلومترا في الساعة، ما تسبب بإتلاف للمنازل والسيارات، وكذلك اقتلاع العديد من الأشجار في بيكو ريفيرا جنوب شرقي لوس أنجلوس”.