الرئيس الجزائري يعلن ترشحه لولاية رئاسية ثانية
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
أعلن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون ترشحه لولاية رئاسية ثانية، وسط دعم من أبرز الأحزاب السياسية الجزائرية التي تمتلك الأغلبية في البرلمان.
وخلال مقابلة إعلامية أكد تبون "ترشحه لعهدة ثانية"، موضحا أنه "ونزولا عند رغبة الكثير من الأحزاب السياسية وغير السياسية والشباب فقد آن الأوان أن أعلن أنني أترشح لعهدة ثانية بما يسمح به الدستور".
وأضاف الرئيس الجزائري أنه "إذا قرر الشعب التزكية أهلا وسهلا.. وإذا رفض الشعب فهو حر والذي يأتي بعدي يكمل المشوار".
ومن المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية المبكرة في 7 سبتمبر في الجزائر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الرئيس الجزائري الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون عبد المجيد تبون
إقرأ أيضاً:
قيادات من المكتب السياسي لأنصار الله تزور ضريح الشهيد الرئيس الصماد ورفاقه
الثورة نت|
زارت قيادات من المكتب السياسي لأنصار الله وتحالف الأحزاب السياسية المناهضة للعدوان اليوم، ضريح الرئيس الشهيد صالح علي الصماد ورفاقه بميدان السبعين في الذكرى السنوية للشهيد 1446هـ.
وقرأ عضوا المكتب السياسي لأنصار الله محمد شوكة وعدنان أبو طالب وأعضاء تحالف الأحزاب صالح صائل ومصلح أبو شعر، وعبدالوارث صلاح وسفيان العماري، خيري السعدي، فرحان هاشم، وصالح السهمي وأحمد العماري والدكتور عارف العامري، الفاتحة إلى أرواح الرئيس الشهيد الصماد ورفاقه وكل شهداء الوطن.
وأشار الزائرون إلى أهمية هذه الذكرى التي تُعبر عن الوفاء لدماء وتضحيات الشهداء وعطاءاتهم من أجل أن يعيش أبناء اليمن في حرية وأمان واستقرار وسيادة واستقلال.
وأوضح عضو المكتب السياسي شوكة، أن ذكرى سنوية الشهيد، محطة مهمة للوقوف أمام تضحيات الشهداء واستذكار سيرتهم وتجديد العهد بالسير على دربهم ومواصلة النضال في مواجهة العدوان الأمريكي، البريطاني، الصهيوني، السعودي.
وعبر عن الفخر والاعتزاز بتضحيات الشهيد الصماد ورفاقه وكل شهداء الوطن الذين ضحوًا بأرواحهم في الدفاع عن الأرض والعرض والسيادة الوطنية، مشيرًا إلى أن ذكرى الشهيد فرصة لاستلهام معاني البطولة والتضحية والاستبسال وترسيخ عظمة الشهادة والجهاد، والاهتمام بأسر الشهداء وفاء لتضحياتهم التي بذلوها في سبيل الله والوطن.
فيما أكد أعضاء تحالف الأحزاب المناهضة للعدوان، المضي على نهج الشهداء والاقتداء بتضحياتهم والاستمرار في الصمود والثبات لمواجهة قوى العدوان الأمريكي، البريطاني، والصهيوني والمرتزقة حتى تحقيق النصر ودحر الغزاة والمحتلين.
وأشاروا إلى أن الأدوار البطولية والمواقف الوطنية للشهداء، أثمرت عزة وانتصارًا وكرامة وأسهمت في تعزيز الأمن والاستقرار والخروج من الوصاية والهيمنة الخارجية.