هجمات سيبرانية تكبد قطاعات اقتصادية إسرائيلية خسائر بالمليارات
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
وتلقت هيئة الأمن السيبراني الإسرائيلية أكثر من 13 ألف تقرير عن عمليات قرصنة مؤكدة خلال عام 2023، في حين تلقى مركز الاستجابة للطوارئ الحاسوبية حوالي 500 مكالمة طوارئ يوميا من متوسط 50 مكالمة يوميا قبل الحرب.
تقرير: نديم الملاح
11/7/2024مقاطع حول هذه القصةالبرازيل تعلن بدء تفعيل اتفاقية التجارة الحرة بين اتحاد "ميركسور" وفلسطين. تعرف عليها
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
واشنطن تُصعّد ضد طهران .. مفاوضات نووية على حافة الهاوية وخيار الحرب يلوح في الأفق | تقرير
في ظل تصاعد التوترات بين الولايات المتحدة وإيران بشأن البرنامج النووي الإيراني، أدلى وزير الدفاع الأمريكي، بيت هيغسيث، بتصريحات حذّر فيها من إمكانية اللجوء إلى خيارات عسكرية إذا لم تُفضِ المفاوضات إلى نتائج مرضية.
وأكد هيغسيث خلال مؤتمر صحفي في بنما أن بلاده تأمل في التوصل إلى حل سلمي، مشيرًا إلى أن إرسال قاذفات B-2 إلى قاعدة دييغو غارسيا يُعد رسالة واضحة لإيران .
ترامب: المحادثات مع إيران تمضي على نحو جيد
أول تعليق من ترامب على جولة المفاوضات الأولى مع إيران
من جانبه، صرّح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن الولايات المتحدة مستعدة لاستخدام القوة العسكرية إذا لم تتوصل إلى اتفاق نووي جديد مع إيران، موضحًا أن إسرائيل قد تقود العملية العسكرية المحتملة . وأشار ترامب إلى أن بلاده مهتمة بتسوية دبلوماسية، لكنها مستعدة لجميع السيناريوهات .
في المقابل، أكدت إيران أنها لا تسعى لامتلاك سلاح نووي، وأن برنامجها مخصص للأغراض السلمية. كما أعربت عن استعدادها للرد بحزم على أي عدوان، مشددة على أنها لن تكون البادئة بأي حرب، لكنها مستعدة لمواجهة أي تهديد .
تأتي هذه التصريحات في وقت تستعد فيه الولايات المتحدة وإيران لبدء محادثات نووية جديدة، وسط تحذيرات من أن فشل هذه المفاوضات قد يؤدي إلى تصعيد عسكري في المنطقة. ويُذكر أن واشنطن أرسلت قاذفات B-2 إلى منطقة الخليج كجزء من استعراض القوة، مما يزيد من الضغوط على طهران للتوصل إلى اتفاق.
في ظل هذه التطورات، يبقى مستقبل العلاقات بين الولايات المتحدة وإيران غامضًا، مع ترقب المجتمع الدولي لنتائج المفاوضات وتأثيرها على الاستقرار في الشرق الأوسط.